دعت رئيسة البعثة الأممية للدعم في ليبيا بالإنابة ستيفاني وليامز اللجان المشاركة في محادثات اللجنة العسكرية الليبية في جنيف لمناقشة "تدابير بناء الثقة" بغية فتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية وتبادل المحتجزين في ليبيا.
كما عبرت وليامز في خطاب افتتاح الجولة الرابعة من المفاوضات يوم الاثنين عن أملها في أن تتوصل اللجان لحل يضمن "وقف تام ومستدام لإطلاق النار" في عموم ليبيا.
وقالت: "إن أنظار وقلوب الشعب الليبي في كافة عموم ليبيا تتطلع إلى رؤية مخرجات هذه الجولة وما يمكن أن تنجزه في هذه الأيام القليلة بتخفيف معاناتهم وطرد شبح الحرب عن كامل التراب الليبي وعدم السماح لأي تدخلات أجنبية من شأنها أن تطيل من أمد النزاع".
وتميزت جولة المحادثات في جنيف باجتماعات شخصية بين وفدي طرفي النزاع في ليبيا، المكونة من خمسة ضباط رفيعي المستوى من كلا الجانبين، المتنافسين على القيادة العسكرية في طرابلس وبنغازي/طبرق.
وتتمركز قوات الجيش الوطني الليبي، بقيادة المشير خليفة حفتر، في بنغازي، مع مقر البرلمان في طبرق، بينما تتخذ حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة، بقيادة رئيس الوزراء فايز السراج، مقراً لها في طرابلس.
ويمزق الصراع ليبيا منذ أن تمت الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في 2011.
دعت رئيسة البعثة الأممية للدعم في ليبيا بالإنابة ستيفاني وليامز اللجان المشاركة في محادثات اللجنة العسكرية الليبية في جنيف لمناقشة "تدابير بناء الثقة" بغية فتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية وتبادل المحتجزين في ليبيا.
كما عبرت وليامز في خطاب افتتاح الجولة الرابعة من المفاوضات يوم الاثنين عن أملها في أن تتوصل اللجان لحل يضمن "وقف تام ومستدام لإطلاق النار" في عموم ليبيا.
وقالت: "إن أنظار وقلوب الشعب الليبي في كافة عموم ليبيا تتطلع إلى رؤية مخرجات هذه الجولة وما يمكن أن تنجزه في هذه الأيام القليلة بتخفيف معاناتهم وطرد شبح الحرب عن كامل التراب الليبي وعدم السماح لأي تدخلات أجنبية من شأنها أن تطيل من أمد النزاع".
وتميزت جولة المحادثات في جنيف باجتماعات شخصية بين وفدي طرفي النزاع في ليبيا، المكونة من خمسة ضباط رفيعي المستوى من كلا الجانبين، المتنافسين على القيادة العسكرية في طرابلس وبنغازي/طبرق.
وتتمركز قوات الجيش الوطني الليبي، بقيادة المشير خليفة حفتر، في بنغازي، مع مقر البرلمان في طبرق، بينما تتخذ حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة، بقيادة رئيس الوزراء فايز السراج، مقراً لها في طرابلس.
ويمزق الصراع ليبيا منذ أن تمت الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في 2011.
دعت رئيسة البعثة الأممية للدعم في ليبيا بالإنابة ستيفاني وليامز اللجان المشاركة في محادثات اللجنة العسكرية الليبية في جنيف لمناقشة "تدابير بناء الثقة" بغية فتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية وتبادل المحتجزين في ليبيا.
كما عبرت وليامز في خطاب افتتاح الجولة الرابعة من المفاوضات يوم الاثنين عن أملها في أن تتوصل اللجان لحل يضمن "وقف تام ومستدام لإطلاق النار" في عموم ليبيا.
وقالت: "إن أنظار وقلوب الشعب الليبي في كافة عموم ليبيا تتطلع إلى رؤية مخرجات هذه الجولة وما يمكن أن تنجزه في هذه الأيام القليلة بتخفيف معاناتهم وطرد شبح الحرب عن كامل التراب الليبي وعدم السماح لأي تدخلات أجنبية من شأنها أن تطيل من أمد النزاع".
وتميزت جولة المحادثات في جنيف باجتماعات شخصية بين وفدي طرفي النزاع في ليبيا، المكونة من خمسة ضباط رفيعي المستوى من كلا الجانبين، المتنافسين على القيادة العسكرية في طرابلس وبنغازي/طبرق.
وتتمركز قوات الجيش الوطني الليبي، بقيادة المشير خليفة حفتر، في بنغازي، مع مقر البرلمان في طبرق، بينما تتخذ حكومة الوفاق الوطني المدعومة من الأمم المتحدة، بقيادة رئيس الوزراء فايز السراج، مقراً لها في طرابلس.
ويمزق الصراع ليبيا منذ أن تمت الإطاحة بالزعيم الليبي السابق معمر القذافي في 2011.