أقيمت جنازة قائد اللواء 401 مدرع في الجيش الإسرائيلي، العقيد إحسان داكسا، يوم الاثنين، في تل أبيب، الذي لقي حتفه في انفجار عبوة ناسفة شمال قطاع غزة.
قال صديق داكسا، حسن مرعي: "أعتقد خسارة دولة إسرائيل والجيش الإسرائيلي وجميع الدروز كبيرة للغاية، نعم، سنفتقده".
وتظهر اللقطات المصورة جنوداً ينقلون النعش على أكتافهم إلى بيت هعام في قرية دالية الكرمل، والتي تعد موطناً لعدد كبير من الطائفة الدرزية، وشارك في موكب التشييع أفراد العائلة والأصدقاء والزملاء حيث بدت عليهم مشاعر التأثر على رحيل داكسا أثناء دفن جثته.
وأضاف مرعي: "كان إحسان شخصاً رائعاً، التقيت به وعرفته منذ أن كنت طفلاً، حيث لعبنا معاً وكان يولي الاهتمام بالجميع، (الصوت غير مسموع) كان يعتقد بقدرته على تحسين العالم والارتقاء بحياتنا، وفي الجيش كان قائداً بارعاً".
أعلن الجيش الإسرائيلي أن داكسا، الذي يرجح أن يكون الضابط الأعلى رتبة الذي يلقى مصرعه خلال الأعمال القتالية في غزة، "لقي حتفه خلال المعركة" وسط تقارير إعلامية تفيد بمقتله بكمين قنابل في شمال القطاع.
بدوره أعرب وزير الدفاع يوآف غالانت عن أسفه جراء "الأخبار المفجعة" منوهاً إلى أن إسرائيل فقدت "قائداً كرس حياته وعمله من أجل أمن أمتنا".
تتواصل الحرب الدائرة بين إسرائيل وحماس منذ أكثر من عام في أعقاب هجوم حركة حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، الذي أودى بحياة 1139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 بحسب ما أفاد به مسؤولون إسرائيليون.
وفي قطاع غزة، أطلق الجيش الإسرائيلي حملة من الضربات الجوية والتوغل البري، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 42 ألف فلسطيني بحسب الجانب الفلسطيني.
أقيمت جنازة قائد اللواء 401 مدرع في الجيش الإسرائيلي، العقيد إحسان داكسا، يوم الاثنين، في تل أبيب، الذي لقي حتفه في انفجار عبوة ناسفة شمال قطاع غزة.
قال صديق داكسا، حسن مرعي: "أعتقد خسارة دولة إسرائيل والجيش الإسرائيلي وجميع الدروز كبيرة للغاية، نعم، سنفتقده".
وتظهر اللقطات المصورة جنوداً ينقلون النعش على أكتافهم إلى بيت هعام في قرية دالية الكرمل، والتي تعد موطناً لعدد كبير من الطائفة الدرزية، وشارك في موكب التشييع أفراد العائلة والأصدقاء والزملاء حيث بدت عليهم مشاعر التأثر على رحيل داكسا أثناء دفن جثته.
وأضاف مرعي: "كان إحسان شخصاً رائعاً، التقيت به وعرفته منذ أن كنت طفلاً، حيث لعبنا معاً وكان يولي الاهتمام بالجميع، (الصوت غير مسموع) كان يعتقد بقدرته على تحسين العالم والارتقاء بحياتنا، وفي الجيش كان قائداً بارعاً".
أعلن الجيش الإسرائيلي أن داكسا، الذي يرجح أن يكون الضابط الأعلى رتبة الذي يلقى مصرعه خلال الأعمال القتالية في غزة، "لقي حتفه خلال المعركة" وسط تقارير إعلامية تفيد بمقتله بكمين قنابل في شمال القطاع.
بدوره أعرب وزير الدفاع يوآف غالانت عن أسفه جراء "الأخبار المفجعة" منوهاً إلى أن إسرائيل فقدت "قائداً كرس حياته وعمله من أجل أمن أمتنا".
تتواصل الحرب الدائرة بين إسرائيل وحماس منذ أكثر من عام في أعقاب هجوم حركة حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، الذي أودى بحياة 1139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 بحسب ما أفاد به مسؤولون إسرائيليون.
وفي قطاع غزة، أطلق الجيش الإسرائيلي حملة من الضربات الجوية والتوغل البري، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 42 ألف فلسطيني بحسب الجانب الفلسطيني.
أقيمت جنازة قائد اللواء 401 مدرع في الجيش الإسرائيلي، العقيد إحسان داكسا، يوم الاثنين، في تل أبيب، الذي لقي حتفه في انفجار عبوة ناسفة شمال قطاع غزة.
قال صديق داكسا، حسن مرعي: "أعتقد خسارة دولة إسرائيل والجيش الإسرائيلي وجميع الدروز كبيرة للغاية، نعم، سنفتقده".
وتظهر اللقطات المصورة جنوداً ينقلون النعش على أكتافهم إلى بيت هعام في قرية دالية الكرمل، والتي تعد موطناً لعدد كبير من الطائفة الدرزية، وشارك في موكب التشييع أفراد العائلة والأصدقاء والزملاء حيث بدت عليهم مشاعر التأثر على رحيل داكسا أثناء دفن جثته.
وأضاف مرعي: "كان إحسان شخصاً رائعاً، التقيت به وعرفته منذ أن كنت طفلاً، حيث لعبنا معاً وكان يولي الاهتمام بالجميع، (الصوت غير مسموع) كان يعتقد بقدرته على تحسين العالم والارتقاء بحياتنا، وفي الجيش كان قائداً بارعاً".
أعلن الجيش الإسرائيلي أن داكسا، الذي يرجح أن يكون الضابط الأعلى رتبة الذي يلقى مصرعه خلال الأعمال القتالية في غزة، "لقي حتفه خلال المعركة" وسط تقارير إعلامية تفيد بمقتله بكمين قنابل في شمال القطاع.
بدوره أعرب وزير الدفاع يوآف غالانت عن أسفه جراء "الأخبار المفجعة" منوهاً إلى أن إسرائيل فقدت "قائداً كرس حياته وعمله من أجل أمن أمتنا".
تتواصل الحرب الدائرة بين إسرائيل وحماس منذ أكثر من عام في أعقاب هجوم حركة حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، الذي أودى بحياة 1139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 بحسب ما أفاد به مسؤولون إسرائيليون.
وفي قطاع غزة، أطلق الجيش الإسرائيلي حملة من الضربات الجوية والتوغل البري، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 42 ألف فلسطيني بحسب الجانب الفلسطيني.