02:35توثق اللقطات المصورة في أوديسا، يوم السبت، حجم الأضرار الجسيمة التي لحقت بمبنى سكني مكون من طابق واحد فيما كان رجال الإنقاذ يعكفون على تنظيف الموقع من مخلفات القصف الذي تداولته الأنباء.
وأعلن أوليغ كبير، حاكم مقاطعة أوديسا عن إصابة ثلاثة أشخاص على الأقل فيما لقي شخص واحد حتفه في القصف الذي استهدف المنطقة على حد ما ذكرته الأنباء.
ونشر كبير على حسابه الرسمي على التلغرام: "تعاني سيدة من مواليد 1962 بحروق غطت 70 في المائة من جسدها وصدمة نفسية من جراء الحروق، بينما أصيبت ابنتها من مواليد 1993 بحروق بليغة تغطي 10 في المائة من جسدها فضلا عن كسور متعددة في العظام، بينما أصيب ضحية أخرى، سيدة تناهز من العمر 72 عاما، بحروق حرارية بعد أن بقيت عالقة تحت الأنقاض لمدة ساعتين تقريبا". منوها أن عملية رفع الأنقاض لا تزال جارية.
وبحسب مزاعم إدارة مقاطعة أوديسا، استهدفت موسكو المنطقة السكنية بصاروخين باليستيين من طراز إسكندر-إم، وثلاثة صواريخ موجهة من طراز إكس-59، و12 مسيرة قتالية من طراز "شاهد".
في المقابل لم يصدر عن روسيا أي تعليق إزاء الهجمات المزعومة بينما كانت قد نفت سابقا نفيا قاطعا استهداف المدنيين والبنية التحتية المدنية.
في أواخر فبراير/ شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
مقتل شخص وإصابة ثلاثة آخرون في أوديسا، أوكرانيا
توثق اللقطات المصورة في أوديسا، يوم السبت، حجم الأضرار الجسيمة التي لحقت بمبنى سكني مكون من طابق واحد فيما كان رجال الإنقاذ يعكفون على تنظيف الموقع من مخلفات القصف الذي تداولته الأنباء.
وأعلن أوليغ كبير، حاكم مقاطعة أوديسا عن إصابة ثلاثة أشخاص على الأقل فيما لقي شخص واحد حتفه في القصف الذي استهدف المنطقة على حد ما ذكرته الأنباء.
ونشر كبير على حسابه الرسمي على التلغرام: "تعاني سيدة من مواليد 1962 بحروق غطت 70 في المائة من جسدها وصدمة نفسية من جراء الحروق، بينما أصيبت ابنتها من مواليد 1993 بحروق بليغة تغطي 10 في المائة من جسدها فضلا عن كسور متعددة في العظام، بينما أصيب ضحية أخرى، سيدة تناهز من العمر 72 عاما، بحروق حرارية بعد أن بقيت عالقة تحت الأنقاض لمدة ساعتين تقريبا". منوها أن عملية رفع الأنقاض لا تزال جارية.
وبحسب مزاعم إدارة مقاطعة أوديسا، استهدفت موسكو المنطقة السكنية بصاروخين باليستيين من طراز إسكندر-إم، وثلاثة صواريخ موجهة من طراز إكس-59، و12 مسيرة قتالية من طراز "شاهد".
في المقابل لم يصدر عن روسيا أي تعليق إزاء الهجمات المزعومة بينما كانت قد نفت سابقا نفيا قاطعا استهداف المدنيين والبنية التحتية المدنية.
في أواخر فبراير/ شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
توثق اللقطات المصورة في أوديسا، يوم السبت، حجم الأضرار الجسيمة التي لحقت بمبنى سكني مكون من طابق واحد فيما كان رجال الإنقاذ يعكفون على تنظيف الموقع من مخلفات القصف الذي تداولته الأنباء.
وأعلن أوليغ كبير، حاكم مقاطعة أوديسا عن إصابة ثلاثة أشخاص على الأقل فيما لقي شخص واحد حتفه في القصف الذي استهدف المنطقة على حد ما ذكرته الأنباء.
ونشر كبير على حسابه الرسمي على التلغرام: "تعاني سيدة من مواليد 1962 بحروق غطت 70 في المائة من جسدها وصدمة نفسية من جراء الحروق، بينما أصيبت ابنتها من مواليد 1993 بحروق بليغة تغطي 10 في المائة من جسدها فضلا عن كسور متعددة في العظام، بينما أصيب ضحية أخرى، سيدة تناهز من العمر 72 عاما، بحروق حرارية بعد أن بقيت عالقة تحت الأنقاض لمدة ساعتين تقريبا". منوها أن عملية رفع الأنقاض لا تزال جارية.
وبحسب مزاعم إدارة مقاطعة أوديسا، استهدفت موسكو المنطقة السكنية بصاروخين باليستيين من طراز إسكندر-إم، وثلاثة صواريخ موجهة من طراز إكس-59، و12 مسيرة قتالية من طراز "شاهد".
في المقابل لم يصدر عن روسيا أي تعليق إزاء الهجمات المزعومة بينما كانت قد نفت سابقا نفيا قاطعا استهداف المدنيين والبنية التحتية المدنية.
في أواخر فبراير/ شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، بدوره فرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.