٠٠:٠٣:٥٠القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
انتقد المرشح المحافظ للرئاسة الإيرانية سعيد جليلي استخدام العقوبات أداة "لإذلال الأمة"، حسب تعبيره، مشدداً على أن العقوبات تفرض على إيران لمنعها من أن تصبح دولة نووية وصاروخية.
وتظهر اللقطات جليلي خلال تجمع انتخابي في طهران، الأربعاء، قبل يومين من موعد التصويت في الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسية المبكرة، بحضور المئات من أنصاره.
وفي كلمة له، قال جليلي إن "كل الأعداء يريدون فرض عقوبات على إيران لمنعها من أن تصبح دولة نووية وصاروخية. وعلى الرغم من نزعتهم، فإن بلادنا ستصبح نووية وصاروخية وستصل إلى حافة العلم".
وأعرب أحد المشاركين ويدعى محمد حسين بيراشك عن تأييده جليلي بالقول إن ما يتوقعه من جليلي عند انتخابه هو "مواصلة طريق السيد رئيسي (الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي) وإصلاح نقاط ضعفه، وكذلك رفع معنويات الشباب".
ومن المقرر أن تجرى الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة يوم الجمعة 5 يوليو/ تموز الجاري، بعد عدم حصول أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها.
تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.
"لن نسمح لأحد بتقييد أمتنا".. جليلي قبيل الجولة النهائية من الإنتخابات الرئاسية الإيرانية
انتقد المرشح المحافظ للرئاسة الإيرانية سعيد جليلي استخدام العقوبات أداة "لإذلال الأمة"، حسب تعبيره، مشدداً على أن العقوبات تفرض على إيران لمنعها من أن تصبح دولة نووية وصاروخية.
وتظهر اللقطات جليلي خلال تجمع انتخابي في طهران، الأربعاء، قبل يومين من موعد التصويت في الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسية المبكرة، بحضور المئات من أنصاره.
وفي كلمة له، قال جليلي إن "كل الأعداء يريدون فرض عقوبات على إيران لمنعها من أن تصبح دولة نووية وصاروخية. وعلى الرغم من نزعتهم، فإن بلادنا ستصبح نووية وصاروخية وستصل إلى حافة العلم".
وأعرب أحد المشاركين ويدعى محمد حسين بيراشك عن تأييده جليلي بالقول إن ما يتوقعه من جليلي عند انتخابه هو "مواصلة طريق السيد رئيسي (الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي) وإصلاح نقاط ضعفه، وكذلك رفع معنويات الشباب".
ومن المقرر أن تجرى الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة يوم الجمعة 5 يوليو/ تموز الجاري، بعد عدم حصول أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها.
تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.
القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
انتقد المرشح المحافظ للرئاسة الإيرانية سعيد جليلي استخدام العقوبات أداة "لإذلال الأمة"، حسب تعبيره، مشدداً على أن العقوبات تفرض على إيران لمنعها من أن تصبح دولة نووية وصاروخية.
وتظهر اللقطات جليلي خلال تجمع انتخابي في طهران، الأربعاء، قبل يومين من موعد التصويت في الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسية المبكرة، بحضور المئات من أنصاره.
وفي كلمة له، قال جليلي إن "كل الأعداء يريدون فرض عقوبات على إيران لمنعها من أن تصبح دولة نووية وصاروخية. وعلى الرغم من نزعتهم، فإن بلادنا ستصبح نووية وصاروخية وستصل إلى حافة العلم".
وأعرب أحد المشاركين ويدعى محمد حسين بيراشك عن تأييده جليلي بالقول إن ما يتوقعه من جليلي عند انتخابه هو "مواصلة طريق السيد رئيسي (الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي) وإصلاح نقاط ضعفه، وكذلك رفع معنويات الشباب".
ومن المقرر أن تجرى الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة يوم الجمعة 5 يوليو/ تموز الجاري، بعد عدم حصول أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها.
تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.