يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
"معا سننتصر"... نتنياهو يزور قاعدة عسكرية على الحدود الشمالية لإسرائيل٠٠:٠١:١٦
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي للحكومة الإسرائيلية

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

زار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قاعدة للجيش الإسرائيلي بالقرب من الحدود اللبنانية يوم الأحد، حيث تعهد بـ "الانتصار" في المعركة ضد حزب الله.

وقال: "أنتم - مع أصدقائكم، جنود الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن في غزة، وفي يوش، وفي جميع أنحاء المنطقة - تحققون المعجزات، أنتم أسود".

وتابع: "العالم بأسره مندهش من الضربات التي نلحقها بأعدائنا، وأحييكم وأخبركم أنكم جيل النصر. معًا سنقاتل، و معًا سننتصر- بتوفيق الله".

تُظهر اللقطات المصورة رئيس الوزراء الإسرائيلي وهو يحضر "تقييما للوضع الأمني" مع اللواء أوري جوردين، قائد المنطقة الشمالية، وقائد الفرقة السادسة والثلاثين، العميد موران عمر.

وقال المكتب الصحفي للحكومة الإسرائيلية في بيان: "خلال هذا الاجتماع، تم مراجعة نشر القوات في الأراضي اللبنانية، والإنجازات العملياتية المحققة، والأهداف المستقبلية".

جاء ذلك بعد إعلان إسرائيل إطلاقها توغل بري "محدود" في لبنان يوم الثلاثاء الماضي، عقب أحدث موجة من الغارات الجوية التي استهدفت مواقع حزب الله.

في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.

وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1300 شخصٍ وإصابة أكثر من 8000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

"معا سننتصر"... نتنياهو يزور قاعدة عسكرية على الحدود الشمالية لإسرائيل

إسرائيل, موقع غير معلوم
أكتوبر ٦, ٢٠٢٤ في ١٥:٥٧ GMT +00:00 · تم النشر

زار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قاعدة للجيش الإسرائيلي بالقرب من الحدود اللبنانية يوم الأحد، حيث تعهد بـ "الانتصار" في المعركة ضد حزب الله.

وقال: "أنتم - مع أصدقائكم، جنود الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن في غزة، وفي يوش، وفي جميع أنحاء المنطقة - تحققون المعجزات، أنتم أسود".

وتابع: "العالم بأسره مندهش من الضربات التي نلحقها بأعدائنا، وأحييكم وأخبركم أنكم جيل النصر. معًا سنقاتل، و معًا سننتصر- بتوفيق الله".

تُظهر اللقطات المصورة رئيس الوزراء الإسرائيلي وهو يحضر "تقييما للوضع الأمني" مع اللواء أوري جوردين، قائد المنطقة الشمالية، وقائد الفرقة السادسة والثلاثين، العميد موران عمر.

وقال المكتب الصحفي للحكومة الإسرائيلية في بيان: "خلال هذا الاجتماع، تم مراجعة نشر القوات في الأراضي اللبنانية، والإنجازات العملياتية المحققة، والأهداف المستقبلية".

جاء ذلك بعد إعلان إسرائيل إطلاقها توغل بري "محدود" في لبنان يوم الثلاثاء الماضي، عقب أحدث موجة من الغارات الجوية التي استهدفت مواقع حزب الله.

في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.

وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1300 شخصٍ وإصابة أكثر من 8000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي للحكومة الإسرائيلية

النص

زار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قاعدة للجيش الإسرائيلي بالقرب من الحدود اللبنانية يوم الأحد، حيث تعهد بـ "الانتصار" في المعركة ضد حزب الله.

وقال: "أنتم - مع أصدقائكم، جنود الجيش الإسرائيلي وقوات الأمن في غزة، وفي يوش، وفي جميع أنحاء المنطقة - تحققون المعجزات، أنتم أسود".

وتابع: "العالم بأسره مندهش من الضربات التي نلحقها بأعدائنا، وأحييكم وأخبركم أنكم جيل النصر. معًا سنقاتل، و معًا سننتصر- بتوفيق الله".

تُظهر اللقطات المصورة رئيس الوزراء الإسرائيلي وهو يحضر "تقييما للوضع الأمني" مع اللواء أوري جوردين، قائد المنطقة الشمالية، وقائد الفرقة السادسة والثلاثين، العميد موران عمر.

وقال المكتب الصحفي للحكومة الإسرائيلية في بيان: "خلال هذا الاجتماع، تم مراجعة نشر القوات في الأراضي اللبنانية، والإنجازات العملياتية المحققة، والأهداف المستقبلية".

جاء ذلك بعد إعلان إسرائيل إطلاقها توغل بري "محدود" في لبنان يوم الثلاثاء الماضي، عقب أحدث موجة من الغارات الجوية التي استهدفت مواقع حزب الله.

في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.

وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1300 شخصٍ وإصابة أكثر من 8000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد