شوهد أطفال أفغان وهم يتعلقون بالشاحنات للدخول إلى باكستان عبر معبر طورخام الحدودي الدولي يوم الأربعاء، بهدف تهريب البضائع لكسب لقمة العيش في البلاد المنهكة بالأزمات.
واختبأت مجموعة كبيرة من الأطفال في الأجزاء السفلية للشاحنات لنقل البضائع المهربة، في حين حاول بعضهم الهرب إلى باكستان بالطريقة نفسها.
وقال رجل أفغاني عند المعبر الحدودي: "يختبئ ابني الأصغر داخل الشاحنة التي تحمل البضائع. نحن فقراء، وهم يعملون بالتهريب لكسب لقمة عيشهم. هذا ما نقوم به بسبب البطالة، نحن مضطرون للقيام بمثل هذا العمل الخطر"، وأضاف الأب أن ولده يكسب 1500 روبية باكستانية (8.78 دولار) في اليوم.
ويواجه الأطفال الأفغان، الذين يعرضون أنفسهم لأبخرة المحركات والشحوم والأوساخ، رحلة محفوفة بالمخاطر من أجل إعالة أسرهم في بلاد تعاني الأمرين تحت حكم طالبان والعزلة اقتصادية.
وأوضح رجل أفغاني آخر: "نحن 17 شخصاً نعيش في منزل واحد، وهنالك نفقات كبيرة. علينا القيام بأعمال خطرة، فمن أجل كسب لقمة العيش نحن أمام خيارين إما الحياة أو الموت".
شوهد أطفال أفغان وهم يتعلقون بالشاحنات للدخول إلى باكستان عبر معبر طورخام الحدودي الدولي يوم الأربعاء، بهدف تهريب البضائع لكسب لقمة العيش في البلاد المنهكة بالأزمات.
واختبأت مجموعة كبيرة من الأطفال في الأجزاء السفلية للشاحنات لنقل البضائع المهربة، في حين حاول بعضهم الهرب إلى باكستان بالطريقة نفسها.
وقال رجل أفغاني عند المعبر الحدودي: "يختبئ ابني الأصغر داخل الشاحنة التي تحمل البضائع. نحن فقراء، وهم يعملون بالتهريب لكسب لقمة عيشهم. هذا ما نقوم به بسبب البطالة، نحن مضطرون للقيام بمثل هذا العمل الخطر"، وأضاف الأب أن ولده يكسب 1500 روبية باكستانية (8.78 دولار) في اليوم.
ويواجه الأطفال الأفغان، الذين يعرضون أنفسهم لأبخرة المحركات والشحوم والأوساخ، رحلة محفوفة بالمخاطر من أجل إعالة أسرهم في بلاد تعاني الأمرين تحت حكم طالبان والعزلة اقتصادية.
وأوضح رجل أفغاني آخر: "نحن 17 شخصاً نعيش في منزل واحد، وهنالك نفقات كبيرة. علينا القيام بأعمال خطرة، فمن أجل كسب لقمة العيش نحن أمام خيارين إما الحياة أو الموت".
شوهد أطفال أفغان وهم يتعلقون بالشاحنات للدخول إلى باكستان عبر معبر طورخام الحدودي الدولي يوم الأربعاء، بهدف تهريب البضائع لكسب لقمة العيش في البلاد المنهكة بالأزمات.
واختبأت مجموعة كبيرة من الأطفال في الأجزاء السفلية للشاحنات لنقل البضائع المهربة، في حين حاول بعضهم الهرب إلى باكستان بالطريقة نفسها.
وقال رجل أفغاني عند المعبر الحدودي: "يختبئ ابني الأصغر داخل الشاحنة التي تحمل البضائع. نحن فقراء، وهم يعملون بالتهريب لكسب لقمة عيشهم. هذا ما نقوم به بسبب البطالة، نحن مضطرون للقيام بمثل هذا العمل الخطر"، وأضاف الأب أن ولده يكسب 1500 روبية باكستانية (8.78 دولار) في اليوم.
ويواجه الأطفال الأفغان، الذين يعرضون أنفسهم لأبخرة المحركات والشحوم والأوساخ، رحلة محفوفة بالمخاطر من أجل إعالة أسرهم في بلاد تعاني الأمرين تحت حكم طالبان والعزلة اقتصادية.
وأوضح رجل أفغاني آخر: "نحن 17 شخصاً نعيش في منزل واحد، وهنالك نفقات كبيرة. علينا القيام بأعمال خطرة، فمن أجل كسب لقمة العيش نحن أمام خيارين إما الحياة أو الموت".