وجوب ذكر المصدر: تلفزيون لبنان
وصل كبير مستشاري المرشد الإيراني علي لاريجاني، الجمعة، إلى العاصمة اللبنانية بيروت قادماً من دمشق لبحث تطورات الحرب بين حزب الله وإسرائيل مع السياسيين في لبنان.
تظهر اللقطات لقاء لاريجاني مع رئيس الحكومة اللبناني نجيب ميقاتي في السراي الحكومي ومع رئيس البرلمان نبيه بري في قصر عين التينة.
وقال لاريجاني بعد لقائه بري إن "أي قرار تتخذه المقاومة اللبنانية والحكومة اللبنانية ندعمه".
وأفادت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) أن لاريجاني نقل إلى بري رسالة دعم للبنان من المرشد الإيراني علي خامنئي.
وكان لاريجاني قد التقى في دمشق، يوم الخميس، الرئيس السوري بشار الأسد حيث بحثا تطورات الحرب في لبنان وقطاع غزة.
وتوقفت المفاوضات لوقف إطلاق النار بعد فشل الجولة الأولى التي قام بها المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط أموس هوكشتين حيث لم يتوصل الجيش الإسرائيلي وحزب الله إلى تفاهم حول تفاصيل وقف الحرب وتنفيذ القرار الأممي 1701.
في 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال" بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. ثم أعلن الجيش بدء عملية برية "محدودة" في جنوب لبنان.
وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، أدى القصف الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى مقتل أكثر من 3,365 شخصٍ وإصابة أكثر من 14,344 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب، بعد أقل من عام من بدء المواجهات الحدودية بين حزب الله والجيش الإسرائيلي في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
وصل كبير مستشاري المرشد الإيراني علي لاريجاني، الجمعة، إلى العاصمة اللبنانية بيروت قادماً من دمشق لبحث تطورات الحرب بين حزب الله وإسرائيل مع السياسيين في لبنان.
تظهر اللقطات لقاء لاريجاني مع رئيس الحكومة اللبناني نجيب ميقاتي في السراي الحكومي ومع رئيس البرلمان نبيه بري في قصر عين التينة.
وقال لاريجاني بعد لقائه بري إن "أي قرار تتخذه المقاومة اللبنانية والحكومة اللبنانية ندعمه".
وأفادت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) أن لاريجاني نقل إلى بري رسالة دعم للبنان من المرشد الإيراني علي خامنئي.
وكان لاريجاني قد التقى في دمشق، يوم الخميس، الرئيس السوري بشار الأسد حيث بحثا تطورات الحرب في لبنان وقطاع غزة.
وتوقفت المفاوضات لوقف إطلاق النار بعد فشل الجولة الأولى التي قام بها المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط أموس هوكشتين حيث لم يتوصل الجيش الإسرائيلي وحزب الله إلى تفاهم حول تفاصيل وقف الحرب وتنفيذ القرار الأممي 1701.
في 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال" بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. ثم أعلن الجيش بدء عملية برية "محدودة" في جنوب لبنان.
وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، أدى القصف الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى مقتل أكثر من 3,365 شخصٍ وإصابة أكثر من 14,344 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب، بعد أقل من عام من بدء المواجهات الحدودية بين حزب الله والجيش الإسرائيلي في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
وجوب ذكر المصدر: تلفزيون لبنان
وصل كبير مستشاري المرشد الإيراني علي لاريجاني، الجمعة، إلى العاصمة اللبنانية بيروت قادماً من دمشق لبحث تطورات الحرب بين حزب الله وإسرائيل مع السياسيين في لبنان.
تظهر اللقطات لقاء لاريجاني مع رئيس الحكومة اللبناني نجيب ميقاتي في السراي الحكومي ومع رئيس البرلمان نبيه بري في قصر عين التينة.
وقال لاريجاني بعد لقائه بري إن "أي قرار تتخذه المقاومة اللبنانية والحكومة اللبنانية ندعمه".
وأفادت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) أن لاريجاني نقل إلى بري رسالة دعم للبنان من المرشد الإيراني علي خامنئي.
وكان لاريجاني قد التقى في دمشق، يوم الخميس، الرئيس السوري بشار الأسد حيث بحثا تطورات الحرب في لبنان وقطاع غزة.
وتوقفت المفاوضات لوقف إطلاق النار بعد فشل الجولة الأولى التي قام بها المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط أموس هوكشتين حيث لم يتوصل الجيش الإسرائيلي وحزب الله إلى تفاهم حول تفاصيل وقف الحرب وتنفيذ القرار الأممي 1701.
في 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال" بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. ثم أعلن الجيش بدء عملية برية "محدودة" في جنوب لبنان.
وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، أدى القصف الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى مقتل أكثر من 3,365 شخصٍ وإصابة أكثر من 14,344 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب، بعد أقل من عام من بدء المواجهات الحدودية بين حزب الله والجيش الإسرائيلي في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.