أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان رسمي، الخميس، أن طائراته الحربية شنت غارات جوية على بلدات حدودية بجنوب لبنان، وذلك عقب انفجارات الأجهزة اللاسلكية على مدار اليومين الماضيين.
وتُظهر اللقطات المصورة تصاعد أعمدة الدخان جراء الغارات الإسرائيلية على بلدات ميس الجبل ومرجعيون والقنطرة وقلعة الشقيف والسلوقي وفرون الحدودية مع إسرائيل.
وأفاد البيان بأن "الغارات الإسرائيلية تستهدف أماكن تابعة لحزب الله لإضعاف قدرات إرهابيه وبنيته التحتية".
وأوضح البيان أن الجيش الإسرائيلي "يشن عملياته بهدف استحضار الأمن في شمال إسرائيل من أجل عودة سكان (الشمال) إلى منازلهم، فضلا عن تحقيق كافة أهداف الحرب".
وأشار البيان إلى أن حزب الله اللبناني "حول جنوب لبنان إلى منطقة قتال. وعلى مدار عقود، سلح حزب الله منازل المدنيين، وحفر الأنفاق أسفلها، واستخدم المدنيين كدروع بشرية".
وجاءت الغارات الجوية الإسرائيلية تزامنا مع كلمة الأمين العام للحزب حسن نصر الله قائلا إن "ما حدث يومي الثلاثاء والأربعاء سيواجه بقصاص عادل وحساب عسير ولن أتحدث عن وقت ولا مكان"، مضيفا أن الحزب لن يتوقف عن مساعدة أهل قطاع غزة والضفة الغربية وأن جبهة لبنان لن تتوقف قبل وقف الحرب على غزة.
كان حزب الله اللبناني قد أعلن، الثلاثاء، انفجار عدد من أجهزة تلقي الرسائل المعروفة بالـ "بيجر" والموجودة لدى "عدد من العاملين في وحدات ومؤسسات حزب الله المختلفة"، متهما إسرائيل بتدبيرها الحادث التفجيري.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن الحصيلة النهائية لضحايا انفجارات أجهزة الاتصالات اللاسلكية يومي الثلاثاء والأربعاء بلغت 37 قتيلاً، و2931 مصاباً.
في المقابل، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء أمس الأربعاء، بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم عقب الانفجار الثاني للأجهزة اللاسلكية في لبنان، دون التطرق إلى التعليق على سلسلة انفجارات الأجهزة اللاسلكية في لبنان.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان رسمي، الخميس، أن طائراته الحربية شنت غارات جوية على بلدات حدودية بجنوب لبنان، وذلك عقب انفجارات الأجهزة اللاسلكية على مدار اليومين الماضيين.
وتُظهر اللقطات المصورة تصاعد أعمدة الدخان جراء الغارات الإسرائيلية على بلدات ميس الجبل ومرجعيون والقنطرة وقلعة الشقيف والسلوقي وفرون الحدودية مع إسرائيل.
وأفاد البيان بأن "الغارات الإسرائيلية تستهدف أماكن تابعة لحزب الله لإضعاف قدرات إرهابيه وبنيته التحتية".
وأوضح البيان أن الجيش الإسرائيلي "يشن عملياته بهدف استحضار الأمن في شمال إسرائيل من أجل عودة سكان (الشمال) إلى منازلهم، فضلا عن تحقيق كافة أهداف الحرب".
وأشار البيان إلى أن حزب الله اللبناني "حول جنوب لبنان إلى منطقة قتال. وعلى مدار عقود، سلح حزب الله منازل المدنيين، وحفر الأنفاق أسفلها، واستخدم المدنيين كدروع بشرية".
وجاءت الغارات الجوية الإسرائيلية تزامنا مع كلمة الأمين العام للحزب حسن نصر الله قائلا إن "ما حدث يومي الثلاثاء والأربعاء سيواجه بقصاص عادل وحساب عسير ولن أتحدث عن وقت ولا مكان"، مضيفا أن الحزب لن يتوقف عن مساعدة أهل قطاع غزة والضفة الغربية وأن جبهة لبنان لن تتوقف قبل وقف الحرب على غزة.
كان حزب الله اللبناني قد أعلن، الثلاثاء، انفجار عدد من أجهزة تلقي الرسائل المعروفة بالـ "بيجر" والموجودة لدى "عدد من العاملين في وحدات ومؤسسات حزب الله المختلفة"، متهما إسرائيل بتدبيرها الحادث التفجيري.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن الحصيلة النهائية لضحايا انفجارات أجهزة الاتصالات اللاسلكية يومي الثلاثاء والأربعاء بلغت 37 قتيلاً، و2931 مصاباً.
في المقابل، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء أمس الأربعاء، بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم عقب الانفجار الثاني للأجهزة اللاسلكية في لبنان، دون التطرق إلى التعليق على سلسلة انفجارات الأجهزة اللاسلكية في لبنان.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان رسمي، الخميس، أن طائراته الحربية شنت غارات جوية على بلدات حدودية بجنوب لبنان، وذلك عقب انفجارات الأجهزة اللاسلكية على مدار اليومين الماضيين.
وتُظهر اللقطات المصورة تصاعد أعمدة الدخان جراء الغارات الإسرائيلية على بلدات ميس الجبل ومرجعيون والقنطرة وقلعة الشقيف والسلوقي وفرون الحدودية مع إسرائيل.
وأفاد البيان بأن "الغارات الإسرائيلية تستهدف أماكن تابعة لحزب الله لإضعاف قدرات إرهابيه وبنيته التحتية".
وأوضح البيان أن الجيش الإسرائيلي "يشن عملياته بهدف استحضار الأمن في شمال إسرائيل من أجل عودة سكان (الشمال) إلى منازلهم، فضلا عن تحقيق كافة أهداف الحرب".
وأشار البيان إلى أن حزب الله اللبناني "حول جنوب لبنان إلى منطقة قتال. وعلى مدار عقود، سلح حزب الله منازل المدنيين، وحفر الأنفاق أسفلها، واستخدم المدنيين كدروع بشرية".
وجاءت الغارات الجوية الإسرائيلية تزامنا مع كلمة الأمين العام للحزب حسن نصر الله قائلا إن "ما حدث يومي الثلاثاء والأربعاء سيواجه بقصاص عادل وحساب عسير ولن أتحدث عن وقت ولا مكان"، مضيفا أن الحزب لن يتوقف عن مساعدة أهل قطاع غزة والضفة الغربية وأن جبهة لبنان لن تتوقف قبل وقف الحرب على غزة.
كان حزب الله اللبناني قد أعلن، الثلاثاء، انفجار عدد من أجهزة تلقي الرسائل المعروفة بالـ "بيجر" والموجودة لدى "عدد من العاملين في وحدات ومؤسسات حزب الله المختلفة"، متهما إسرائيل بتدبيرها الحادث التفجيري.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن الحصيلة النهائية لضحايا انفجارات أجهزة الاتصالات اللاسلكية يومي الثلاثاء والأربعاء بلغت 37 قتيلاً، و2931 مصاباً.
في المقابل، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء أمس الأربعاء، بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم عقب الانفجار الثاني للأجهزة اللاسلكية في لبنان، دون التطرق إلى التعليق على سلسلة انفجارات الأجهزة اللاسلكية في لبنان.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.