حث الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو برلين ووارسو على حل أزمة المهاجرين والسماح لطالبي اللجوء بالدخول إلى ألمانيا، وذلك خلال زيارته مركزا لإيواء المهاجرين في بروزغي يوم الجمعة.
وقال بوكاشينكو: "من فضلكم استقبلوا هؤلاء الناس. هذا الرقم ليس كبيرا جدا. يريدون العيش في ألمانيا - 2000 شخص ليسوا مشكلة كبيرة لألمانيا"، مدعيا أن المستشارة الألمانية بالإنابة أنغيلا ميركل، وافقت على ذلك. وقال متحدث باسم الحكومة الألمانية إن ادعاء لوكاشينكو كاذب.
وزار لوكاشينكو أيضا المركز اللوجستي في بروزغي، حيث يقبع المهاجرون حاليا بعد أن تم نقلهم الأسبوع الماضي من مخيم مؤقت في المنطقة الحدودية.
وتصاعدت أزمة المهاجرين في وقت سابق من هذا الشهر، بعد أن أقام آلاف المهاجرين مخيما على الحدود بين بيلاروس وبولندا وحاولوا عبور الحدود.
واتهمت بروكسل لوكاشينكو بتدبير تدفق المهاجرين كجزء من "حرب هجينة" تهدف إلى الضغط على الكتلة بشأن العقوبات. ونفت مينسك هذه المزاعم.
حث الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو برلين ووارسو على حل أزمة المهاجرين والسماح لطالبي اللجوء بالدخول إلى ألمانيا، وذلك خلال زيارته مركزا لإيواء المهاجرين في بروزغي يوم الجمعة.
وقال بوكاشينكو: "من فضلكم استقبلوا هؤلاء الناس. هذا الرقم ليس كبيرا جدا. يريدون العيش في ألمانيا - 2000 شخص ليسوا مشكلة كبيرة لألمانيا"، مدعيا أن المستشارة الألمانية بالإنابة أنغيلا ميركل، وافقت على ذلك. وقال متحدث باسم الحكومة الألمانية إن ادعاء لوكاشينكو كاذب.
وزار لوكاشينكو أيضا المركز اللوجستي في بروزغي، حيث يقبع المهاجرون حاليا بعد أن تم نقلهم الأسبوع الماضي من مخيم مؤقت في المنطقة الحدودية.
وتصاعدت أزمة المهاجرين في وقت سابق من هذا الشهر، بعد أن أقام آلاف المهاجرين مخيما على الحدود بين بيلاروس وبولندا وحاولوا عبور الحدود.
واتهمت بروكسل لوكاشينكو بتدبير تدفق المهاجرين كجزء من "حرب هجينة" تهدف إلى الضغط على الكتلة بشأن العقوبات. ونفت مينسك هذه المزاعم.
حث الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو برلين ووارسو على حل أزمة المهاجرين والسماح لطالبي اللجوء بالدخول إلى ألمانيا، وذلك خلال زيارته مركزا لإيواء المهاجرين في بروزغي يوم الجمعة.
وقال بوكاشينكو: "من فضلكم استقبلوا هؤلاء الناس. هذا الرقم ليس كبيرا جدا. يريدون العيش في ألمانيا - 2000 شخص ليسوا مشكلة كبيرة لألمانيا"، مدعيا أن المستشارة الألمانية بالإنابة أنغيلا ميركل، وافقت على ذلك. وقال متحدث باسم الحكومة الألمانية إن ادعاء لوكاشينكو كاذب.
وزار لوكاشينكو أيضا المركز اللوجستي في بروزغي، حيث يقبع المهاجرون حاليا بعد أن تم نقلهم الأسبوع الماضي من مخيم مؤقت في المنطقة الحدودية.
وتصاعدت أزمة المهاجرين في وقت سابق من هذا الشهر، بعد أن أقام آلاف المهاجرين مخيما على الحدود بين بيلاروس وبولندا وحاولوا عبور الحدود.
واتهمت بروكسل لوكاشينكو بتدبير تدفق المهاجرين كجزء من "حرب هجينة" تهدف إلى الضغط على الكتلة بشأن العقوبات. ونفت مينسك هذه المزاعم.