يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
"محور المقاومة حارس أمن إيران".. متحدث باسم حملة جليلي يتحدث عن رؤية المرشح المحافظ للاقتصاد والتعاون مع روسيا والصين٠٠:٠٢:٤٥
قيود

القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

أكد حميد رضا جهانيان، أحد المتحدثين من حملة المرشح المحافظ للرئاسة الإيرانية سعيد جليلي، أن الأولوية لدى جليلي ستكون في "توفير سبل العيش" في إيران وتحقيق "الازدهار الاقتصادي"، مشدداً على إمكانية وصول العلاقات الاقتصادية مع الصين وروسيا إلى المستوى الذي يستفيد منه "الشعبان الخاضعان للعقوبات الإيراني والروسي".

وفي مقابلة مصورة في طهران، يوم الثلاثاء، اعتبر أن "محور المقاومة هو حارس الأمن" لإيران، مشيراً إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن اعترف "بأنه حشد العالم أجمع للدفاع عن إسرائيل حتى لا يتم تدميرها بالصواريخ الإيرانية".

من المقرر أن تجرى الجولة الثانية من الانتخابات يوم الجمعة 5 يوليو/تموز الجاري، حيث سيلتقي جليلي منافسه الإصلاحي مسعود بيزشكيان، بعد عدم حصول أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 أشخاص، بينهم ثلاثة محافظين.

وحصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها.

تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/أيار الماضي، أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.

"محور المقاومة حارس أمن إيران".. متحدث باسم حملة جليلي يتحدث عن رؤية المرشح المحافظ للاقتصاد والتعاون مع روسيا والصين

جمهورية إيران الإسلامية, طهران
يوليو ٢, ٢٠٢٤ في ٢٢:٣٨ GMT +00:00 · تم النشر

أكد حميد رضا جهانيان، أحد المتحدثين من حملة المرشح المحافظ للرئاسة الإيرانية سعيد جليلي، أن الأولوية لدى جليلي ستكون في "توفير سبل العيش" في إيران وتحقيق "الازدهار الاقتصادي"، مشدداً على إمكانية وصول العلاقات الاقتصادية مع الصين وروسيا إلى المستوى الذي يستفيد منه "الشعبان الخاضعان للعقوبات الإيراني والروسي".

وفي مقابلة مصورة في طهران، يوم الثلاثاء، اعتبر أن "محور المقاومة هو حارس الأمن" لإيران، مشيراً إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن اعترف "بأنه حشد العالم أجمع للدفاع عن إسرائيل حتى لا يتم تدميرها بالصواريخ الإيرانية".

من المقرر أن تجرى الجولة الثانية من الانتخابات يوم الجمعة 5 يوليو/تموز الجاري، حيث سيلتقي جليلي منافسه الإصلاحي مسعود بيزشكيان، بعد عدم حصول أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 أشخاص، بينهم ثلاثة محافظين.

وحصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها.

تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/أيار الماضي، أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.

قيود

القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية

النص

أكد حميد رضا جهانيان، أحد المتحدثين من حملة المرشح المحافظ للرئاسة الإيرانية سعيد جليلي، أن الأولوية لدى جليلي ستكون في "توفير سبل العيش" في إيران وتحقيق "الازدهار الاقتصادي"، مشدداً على إمكانية وصول العلاقات الاقتصادية مع الصين وروسيا إلى المستوى الذي يستفيد منه "الشعبان الخاضعان للعقوبات الإيراني والروسي".

وفي مقابلة مصورة في طهران، يوم الثلاثاء، اعتبر أن "محور المقاومة هو حارس الأمن" لإيران، مشيراً إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن اعترف "بأنه حشد العالم أجمع للدفاع عن إسرائيل حتى لا يتم تدميرها بالصواريخ الإيرانية".

من المقرر أن تجرى الجولة الثانية من الانتخابات يوم الجمعة 5 يوليو/تموز الجاري، حيث سيلتقي جليلي منافسه الإصلاحي مسعود بيزشكيان، بعد عدم حصول أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 أشخاص، بينهم ثلاثة محافظين.

وحصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها.

تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/أيار الماضي، أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد