تعهّد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس يوم الثلاثاء بتقديم 1.7 مليار يورو (1.99 مليار دولار) كمساعدات ألمانية لسوريا، خلال مؤتمر افتراضي دولي حول الصراع المستمر منذ عشر سنوات استضافته بروكسل.
ونظّم الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة المؤتمر بهدف جمع التعهدات المالية لدعم قضايا تتعلق بالوضع السوري وملايين النازحين واللاجئين نتيجة الحرب.
وقال ماس خلال المؤتمر: "التمويل المناسب أمر بالغ الأهمية. ولذلك فإن ألمانيا اليوم تقدم أكبر تعهد لها في السنوات الأربع الماضية وهو 1.738 مليار يورو"، مشددا على أنه لن يكون هناك إعادة إعمار للبلاد "دون عملية سياسية ذات مغزى".
وفي بيان استهلالي، تحدث مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا غير بيدرسن مطولا عن التحديات التي يفرضها الوضع على الأرض، محذرا من عودة ظهور الجماعات المسلحة، وأصر على أهمية مواجهة التحدي "بأسلوب يحترم القانون الدولي. ومبادئ حماية المدنيين".
تعهّد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس يوم الثلاثاء بتقديم 1.7 مليار يورو (1.99 مليار دولار) كمساعدات ألمانية لسوريا، خلال مؤتمر افتراضي دولي حول الصراع المستمر منذ عشر سنوات استضافته بروكسل.
ونظّم الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة المؤتمر بهدف جمع التعهدات المالية لدعم قضايا تتعلق بالوضع السوري وملايين النازحين واللاجئين نتيجة الحرب.
وقال ماس خلال المؤتمر: "التمويل المناسب أمر بالغ الأهمية. ولذلك فإن ألمانيا اليوم تقدم أكبر تعهد لها في السنوات الأربع الماضية وهو 1.738 مليار يورو"، مشددا على أنه لن يكون هناك إعادة إعمار للبلاد "دون عملية سياسية ذات مغزى".
وفي بيان استهلالي، تحدث مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا غير بيدرسن مطولا عن التحديات التي يفرضها الوضع على الأرض، محذرا من عودة ظهور الجماعات المسلحة، وأصر على أهمية مواجهة التحدي "بأسلوب يحترم القانون الدولي. ومبادئ حماية المدنيين".
تعهّد وزير الخارجية الألماني هايكو ماس يوم الثلاثاء بتقديم 1.7 مليار يورو (1.99 مليار دولار) كمساعدات ألمانية لسوريا، خلال مؤتمر افتراضي دولي حول الصراع المستمر منذ عشر سنوات استضافته بروكسل.
ونظّم الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة المؤتمر بهدف جمع التعهدات المالية لدعم قضايا تتعلق بالوضع السوري وملايين النازحين واللاجئين نتيجة الحرب.
وقال ماس خلال المؤتمر: "التمويل المناسب أمر بالغ الأهمية. ولذلك فإن ألمانيا اليوم تقدم أكبر تعهد لها في السنوات الأربع الماضية وهو 1.738 مليار يورو"، مشددا على أنه لن يكون هناك إعادة إعمار للبلاد "دون عملية سياسية ذات مغزى".
وفي بيان استهلالي، تحدث مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا غير بيدرسن مطولا عن التحديات التي يفرضها الوضع على الأرض، محذرا من عودة ظهور الجماعات المسلحة، وأصر على أهمية مواجهة التحدي "بأسلوب يحترم القانون الدولي. ومبادئ حماية المدنيين".