تحدث سكان في بلدة غونزاغا بمقاطعة كاجايان، جنوب الفلبين، عن الصعوبات التي واجههوها أثناء التعافي من الإعصار "أوساغي"، في وقت تستعد الفلبين لمواجهة الإعصار السادس خلال شهر واحد.
وتظهر اللقطات المصوّرة حجم الدمار الذي أحدثته الكارثة الطبيعية، بما في ذلك منازل جرفتها مياه الفيضانات وأشجار اقتلعت من جذورها.
كما تبين اللقطات سكاناً وهم يزيلون الأضرار التي تسبب بها الإعصار.
وقال أحد السكان ويدعى ماندي غونزاغا: "لم نتوقع أن يحدث هذا، لذا لم نذهب إلى منطقة الإخلاء. أصبحت مياه الفيضانات قوية فجأة؛ الأمر أشبه بكابوس أسوأ، وعندما استيقظنا في الصباح كان كل شيء قد اختفى".
وأشار آخر يدعى، جويل دي لا كروز، إلى أن إعصار كان "الأسوأ" الذي تعرض له هو وعائلته في حياتهم.
وفقاً لتقارير وسائل الإعلام المحلية، تم إجلاء أكثر من 5 آلاف قبل الإعصار، لكن العاصفة تسببت في انهيار جسر خرساني رئيسي يربط بين بلدتي غونزاغا وسانتا آنا، وهي بلدة ساحلية يبلغ عدد سكانها 36 ألف نسمة.
كما ورد أن هناك خطراً كبيراً من حدوث فيضانات بسبب الأمطار الغزيرة التي تبدأ يوم الأحد 17 نوفمبر/ تشرين الثاني، في 16 مدينة في منطقة العاصمة الوطنية، حيث يقيم أكثر من 13 مليون شخص.
وبحسب تقديرات الأمم المتحدة، فإن العواصف التي ضربت الفلبين في الشهر الماضي ألحقت أضراراً أو دمرت 207 آلاف منزل، وأجبرت 700 ألف شخص على البحث عن مأوى مؤقت.
كما دمرت الكوارث الطبيعية آلاف الهكتارات من الأراضي الزراعية، وهو ما قد يؤدي إلى تفاقم مشكلة إمدادات الغذاء في المستقبل.
وأسفرت موجة الكوارث الأخيرة في الفلبين عن مصرع 159 شخصاً على الأقل، مما دفع الأمم المتحدة إلى طلب 32.9 مليون دولار كمساعدات للمناطق الأكثر تضرراً.
تحدث سكان في بلدة غونزاغا بمقاطعة كاجايان، جنوب الفلبين، عن الصعوبات التي واجههوها أثناء التعافي من الإعصار "أوساغي"، في وقت تستعد الفلبين لمواجهة الإعصار السادس خلال شهر واحد.
وتظهر اللقطات المصوّرة حجم الدمار الذي أحدثته الكارثة الطبيعية، بما في ذلك منازل جرفتها مياه الفيضانات وأشجار اقتلعت من جذورها.
كما تبين اللقطات سكاناً وهم يزيلون الأضرار التي تسبب بها الإعصار.
وقال أحد السكان ويدعى ماندي غونزاغا: "لم نتوقع أن يحدث هذا، لذا لم نذهب إلى منطقة الإخلاء. أصبحت مياه الفيضانات قوية فجأة؛ الأمر أشبه بكابوس أسوأ، وعندما استيقظنا في الصباح كان كل شيء قد اختفى".
وأشار آخر يدعى، جويل دي لا كروز، إلى أن إعصار كان "الأسوأ" الذي تعرض له هو وعائلته في حياتهم.
وفقاً لتقارير وسائل الإعلام المحلية، تم إجلاء أكثر من 5 آلاف قبل الإعصار، لكن العاصفة تسببت في انهيار جسر خرساني رئيسي يربط بين بلدتي غونزاغا وسانتا آنا، وهي بلدة ساحلية يبلغ عدد سكانها 36 ألف نسمة.
كما ورد أن هناك خطراً كبيراً من حدوث فيضانات بسبب الأمطار الغزيرة التي تبدأ يوم الأحد 17 نوفمبر/ تشرين الثاني، في 16 مدينة في منطقة العاصمة الوطنية، حيث يقيم أكثر من 13 مليون شخص.
وبحسب تقديرات الأمم المتحدة، فإن العواصف التي ضربت الفلبين في الشهر الماضي ألحقت أضراراً أو دمرت 207 آلاف منزل، وأجبرت 700 ألف شخص على البحث عن مأوى مؤقت.
كما دمرت الكوارث الطبيعية آلاف الهكتارات من الأراضي الزراعية، وهو ما قد يؤدي إلى تفاقم مشكلة إمدادات الغذاء في المستقبل.
وأسفرت موجة الكوارث الأخيرة في الفلبين عن مصرع 159 شخصاً على الأقل، مما دفع الأمم المتحدة إلى طلب 32.9 مليون دولار كمساعدات للمناطق الأكثر تضرراً.
تحدث سكان في بلدة غونزاغا بمقاطعة كاجايان، جنوب الفلبين، عن الصعوبات التي واجههوها أثناء التعافي من الإعصار "أوساغي"، في وقت تستعد الفلبين لمواجهة الإعصار السادس خلال شهر واحد.
وتظهر اللقطات المصوّرة حجم الدمار الذي أحدثته الكارثة الطبيعية، بما في ذلك منازل جرفتها مياه الفيضانات وأشجار اقتلعت من جذورها.
كما تبين اللقطات سكاناً وهم يزيلون الأضرار التي تسبب بها الإعصار.
وقال أحد السكان ويدعى ماندي غونزاغا: "لم نتوقع أن يحدث هذا، لذا لم نذهب إلى منطقة الإخلاء. أصبحت مياه الفيضانات قوية فجأة؛ الأمر أشبه بكابوس أسوأ، وعندما استيقظنا في الصباح كان كل شيء قد اختفى".
وأشار آخر يدعى، جويل دي لا كروز، إلى أن إعصار كان "الأسوأ" الذي تعرض له هو وعائلته في حياتهم.
وفقاً لتقارير وسائل الإعلام المحلية، تم إجلاء أكثر من 5 آلاف قبل الإعصار، لكن العاصفة تسببت في انهيار جسر خرساني رئيسي يربط بين بلدتي غونزاغا وسانتا آنا، وهي بلدة ساحلية يبلغ عدد سكانها 36 ألف نسمة.
كما ورد أن هناك خطراً كبيراً من حدوث فيضانات بسبب الأمطار الغزيرة التي تبدأ يوم الأحد 17 نوفمبر/ تشرين الثاني، في 16 مدينة في منطقة العاصمة الوطنية، حيث يقيم أكثر من 13 مليون شخص.
وبحسب تقديرات الأمم المتحدة، فإن العواصف التي ضربت الفلبين في الشهر الماضي ألحقت أضراراً أو دمرت 207 آلاف منزل، وأجبرت 700 ألف شخص على البحث عن مأوى مؤقت.
كما دمرت الكوارث الطبيعية آلاف الهكتارات من الأراضي الزراعية، وهو ما قد يؤدي إلى تفاقم مشكلة إمدادات الغذاء في المستقبل.
وأسفرت موجة الكوارث الأخيرة في الفلبين عن مصرع 159 شخصاً على الأقل، مما دفع الأمم المتحدة إلى طلب 32.9 مليون دولار كمساعدات للمناطق الأكثر تضرراً.