يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
سكان نيسا البولندية يقيمون حواجز رملية لتأمين جسر مكسور إثر فيضانات وسط أوروبا ٠٠:٠٢:٤١
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

شُوهد سكان مدينة نيسا وهم يبنون حواجز من أكياس الرمل لتأمين جسر مكسور، يوم الاثنين، حيث يواجه وسط أوروبا فيضانات شديدة نتيجة الأمطار الغزيرة المستمرة، واللتي أسفرت عن مصرع ما لا يقل عن 20 شخصاً في المنطقة.

تُظهر اللقطات المصورة من نيسا عمال الطوارئ والمركبات في حالة تأهب، بينما تفيض الأنهار وتُغمر المنازل بالمياه نتيجة الأمطار المستمرة.

عقد رئيس وزراء بولندا، دونالد توسك، اجتماعاً طارئاً في فروتسواف، مشيراً إلى أن التوقعات المتضاربة بشأن مستوى الفيضانات جعلت من الصعب الاستعداد بشكل كافٍ، وقال توسك: "يجب تحليل التوقعات بالتفصيل".

واستجابةً للأزمة، أعلنت بولندا حالة الكارثة الطبيعية في المناطق المتضررة لتسهيل تدابير الطوارئ، وقد أسفرت الفيضانات في بولندا عن وفاة ستة أشخاص حتى الآن.

كما تضررت الدول المجاورة مثل النمسا ورومانيا والمجر وألمانيا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك بشدة من العاصفة، و تشير التقارير إلى وقوع سبع وفيات في رومانيا، وخمس في النمسا، وثلاث في جمهورية التشيك.

وقد أثارت الفيضانات الحالية ذكريات الفيضانات المدمرة عام 1997، والتي أسفرت عن وفاة 54 شخصاً وأجبرت 162,000 شخص على الإجلاء في بولندا وجمهورية التشيك.

سكان نيسا البولندية يقيمون حواجز رملية لتأمين جسر مكسور إثر فيضانات وسط أوروبا

بولندا, نيسا
سبتمبر ١٧, ٢٠٢٤ في ٢٠:٠٩ GMT +00:00 · تم النشر

شُوهد سكان مدينة نيسا وهم يبنون حواجز من أكياس الرمل لتأمين جسر مكسور، يوم الاثنين، حيث يواجه وسط أوروبا فيضانات شديدة نتيجة الأمطار الغزيرة المستمرة، واللتي أسفرت عن مصرع ما لا يقل عن 20 شخصاً في المنطقة.

تُظهر اللقطات المصورة من نيسا عمال الطوارئ والمركبات في حالة تأهب، بينما تفيض الأنهار وتُغمر المنازل بالمياه نتيجة الأمطار المستمرة.

عقد رئيس وزراء بولندا، دونالد توسك، اجتماعاً طارئاً في فروتسواف، مشيراً إلى أن التوقعات المتضاربة بشأن مستوى الفيضانات جعلت من الصعب الاستعداد بشكل كافٍ، وقال توسك: "يجب تحليل التوقعات بالتفصيل".

واستجابةً للأزمة، أعلنت بولندا حالة الكارثة الطبيعية في المناطق المتضررة لتسهيل تدابير الطوارئ، وقد أسفرت الفيضانات في بولندا عن وفاة ستة أشخاص حتى الآن.

كما تضررت الدول المجاورة مثل النمسا ورومانيا والمجر وألمانيا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك بشدة من العاصفة، و تشير التقارير إلى وقوع سبع وفيات في رومانيا، وخمس في النمسا، وثلاث في جمهورية التشيك.

وقد أثارت الفيضانات الحالية ذكريات الفيضانات المدمرة عام 1997، والتي أسفرت عن وفاة 54 شخصاً وأجبرت 162,000 شخص على الإجلاء في بولندا وجمهورية التشيك.

النص

شُوهد سكان مدينة نيسا وهم يبنون حواجز من أكياس الرمل لتأمين جسر مكسور، يوم الاثنين، حيث يواجه وسط أوروبا فيضانات شديدة نتيجة الأمطار الغزيرة المستمرة، واللتي أسفرت عن مصرع ما لا يقل عن 20 شخصاً في المنطقة.

تُظهر اللقطات المصورة من نيسا عمال الطوارئ والمركبات في حالة تأهب، بينما تفيض الأنهار وتُغمر المنازل بالمياه نتيجة الأمطار المستمرة.

عقد رئيس وزراء بولندا، دونالد توسك، اجتماعاً طارئاً في فروتسواف، مشيراً إلى أن التوقعات المتضاربة بشأن مستوى الفيضانات جعلت من الصعب الاستعداد بشكل كافٍ، وقال توسك: "يجب تحليل التوقعات بالتفصيل".

واستجابةً للأزمة، أعلنت بولندا حالة الكارثة الطبيعية في المناطق المتضررة لتسهيل تدابير الطوارئ، وقد أسفرت الفيضانات في بولندا عن وفاة ستة أشخاص حتى الآن.

كما تضررت الدول المجاورة مثل النمسا ورومانيا والمجر وألمانيا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك بشدة من العاصفة، و تشير التقارير إلى وقوع سبع وفيات في رومانيا، وخمس في النمسا، وثلاث في جمهورية التشيك.

وقد أثارت الفيضانات الحالية ذكريات الفيضانات المدمرة عام 1997، والتي أسفرت عن وفاة 54 شخصاً وأجبرت 162,000 شخص على الإجلاء في بولندا وجمهورية التشيك.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد