تجمّع مصلون هندوس على ضفاف نهر الغانج لممارسة السباحة الروحية في منطقة برجغات بولاية أوتار براديش يوم الجمعة، على الرغم من تسجيل 30 ضعفاً في عدد الإصابات بفيروس كورونا الشهر الماضي في الهند.
وتُظهر اللقطات المصورة حشوداً من المصلّين يسبحون في المياه الباردة قرب معبد برجغات غانجا ناغري، قلة منهم فقط يرتدون أقنعة للوجه أو يلتزمون بالتباعد الاجتماعي.
وقال أحد الكهنة الهندوس إن هناك "حماس وإخلاص" بين الحشود للمشاركة في المهرجان الديني السنوي "ولكن بسبب الأوضاع الصعبة" فإن عدد الحاضرين أقل من المعتاد.
وفي الرابع عشر من يناير/كانون الثاني من كل عام، خلال مهرجان ماكار سانكرانتي، وهو أحد طقوس الحج المقدس لدى الهندوس، يجتمع الهندوس من جميع أنحاء البلاد للاستحمام بمياه نهر الغانج المقدسة والأماكن المقدسة الأخرى في الهند. ويعتقد الهندوس أن هذه الطقوس تخلص المرء من خطاياه وتحرره من دورة الموت وإعادة الولادة.
ولكن في ظل تفشي فيروس كوفيد-19، وُصفت شعائر الاستحمام الدينية السابقة في الهند على أنها فعاليات "تساهم إلى حد كبير بتفشي المرض". وغالباً ما يسافر المصلّون من مخلف أنحاء البلاد لممارسة هذه الطقوس الدينية، حيث أثارت طقوس الاستحمام يوم الجمعة مخاوف من حملهم للفيروس إلى منازلهم.
تجمّع مصلون هندوس على ضفاف نهر الغانج لممارسة السباحة الروحية في منطقة برجغات بولاية أوتار براديش يوم الجمعة، على الرغم من تسجيل 30 ضعفاً في عدد الإصابات بفيروس كورونا الشهر الماضي في الهند.
وتُظهر اللقطات المصورة حشوداً من المصلّين يسبحون في المياه الباردة قرب معبد برجغات غانجا ناغري، قلة منهم فقط يرتدون أقنعة للوجه أو يلتزمون بالتباعد الاجتماعي.
وقال أحد الكهنة الهندوس إن هناك "حماس وإخلاص" بين الحشود للمشاركة في المهرجان الديني السنوي "ولكن بسبب الأوضاع الصعبة" فإن عدد الحاضرين أقل من المعتاد.
وفي الرابع عشر من يناير/كانون الثاني من كل عام، خلال مهرجان ماكار سانكرانتي، وهو أحد طقوس الحج المقدس لدى الهندوس، يجتمع الهندوس من جميع أنحاء البلاد للاستحمام بمياه نهر الغانج المقدسة والأماكن المقدسة الأخرى في الهند. ويعتقد الهندوس أن هذه الطقوس تخلص المرء من خطاياه وتحرره من دورة الموت وإعادة الولادة.
ولكن في ظل تفشي فيروس كوفيد-19، وُصفت شعائر الاستحمام الدينية السابقة في الهند على أنها فعاليات "تساهم إلى حد كبير بتفشي المرض". وغالباً ما يسافر المصلّون من مخلف أنحاء البلاد لممارسة هذه الطقوس الدينية، حيث أثارت طقوس الاستحمام يوم الجمعة مخاوف من حملهم للفيروس إلى منازلهم.
تجمّع مصلون هندوس على ضفاف نهر الغانج لممارسة السباحة الروحية في منطقة برجغات بولاية أوتار براديش يوم الجمعة، على الرغم من تسجيل 30 ضعفاً في عدد الإصابات بفيروس كورونا الشهر الماضي في الهند.
وتُظهر اللقطات المصورة حشوداً من المصلّين يسبحون في المياه الباردة قرب معبد برجغات غانجا ناغري، قلة منهم فقط يرتدون أقنعة للوجه أو يلتزمون بالتباعد الاجتماعي.
وقال أحد الكهنة الهندوس إن هناك "حماس وإخلاص" بين الحشود للمشاركة في المهرجان الديني السنوي "ولكن بسبب الأوضاع الصعبة" فإن عدد الحاضرين أقل من المعتاد.
وفي الرابع عشر من يناير/كانون الثاني من كل عام، خلال مهرجان ماكار سانكرانتي، وهو أحد طقوس الحج المقدس لدى الهندوس، يجتمع الهندوس من جميع أنحاء البلاد للاستحمام بمياه نهر الغانج المقدسة والأماكن المقدسة الأخرى في الهند. ويعتقد الهندوس أن هذه الطقوس تخلص المرء من خطاياه وتحرره من دورة الموت وإعادة الولادة.
ولكن في ظل تفشي فيروس كوفيد-19، وُصفت شعائر الاستحمام الدينية السابقة في الهند على أنها فعاليات "تساهم إلى حد كبير بتفشي المرض". وغالباً ما يسافر المصلّون من مخلف أنحاء البلاد لممارسة هذه الطقوس الدينية، حيث أثارت طقوس الاستحمام يوم الجمعة مخاوف من حملهم للفيروس إلى منازلهم.