يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
"الوضع صعب للغاية"... ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات المدمرة في ميانمار إلى 226 قتيلاً إثر إعصار "ياغي"05:22
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

ارتفعت حصيلة الفيضانات الشديدة والانهيارات الأرضية التي تسبب بها الإعصار "ياغي" في ميانمار إلى 226 قتيلا، وفقاً لوسائل إعلام حكومية.

كما نزح أكثر من 320 ألف شخص، ودمر ما يزيد على 66 ألف منزل، مع استمرار هطول الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية في تدمير المنطقة.

وتظهر اللقطات المصوّرة في تاونغو، الأحد، أن السكان يستخدمون القوارب في التنقل عبر الطرق التي غمرتها مياه الفيضانات، ووصف متطوع محلي وراهب يدعى ثو ري زا الوضع بأنه "صعب للغاية"، مشيراً إلى أن فرق الإنقاذ لا تزال تكافح من أجل الوصول للمناطق المعزولة.

وأضاف: "المياه انحسرت، ولكن بعض الناس في مناطق المياه العميقة لا يزالون بحاجة إلى المساعدة".

وتحدثت وين با با، إحدى المتضررات من الفيضانات عن تجربتها، وقالت: "هربت من منزلي بالملابس التي كنت أرتديها، ومنزلي دمر فكل شيء قد جُرف".

وترك الإعصار "ياغي"، الذي أودى بالفعل بحياة مئات الأشخاص في جنوب شرق آسيا، ميانمار بحاجة ماسة إلى المساعدات الدولية، وقد طلبت الحكومة العسكرية رسمياً المساعدة لمواجهة الأزمة المتصاعدة.

ولا تزال الجهود جارية لتحديد أماكن المفقودين، وتخشى السلطات من احتمال ارتفاع عدد القتلى مع استمرار صعوبات الاتصالات في إعاقة جهود الإغاثة.

"الوضع صعب للغاية"... ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات المدمرة في ميانمار إلى 226 قتيلاً إثر إعصار "ياغي"

ميانمار, تاونغو
September 16, 2024 في 21:19 GMT +00:00 · تم النشر

ارتفعت حصيلة الفيضانات الشديدة والانهيارات الأرضية التي تسبب بها الإعصار "ياغي" في ميانمار إلى 226 قتيلا، وفقاً لوسائل إعلام حكومية.

كما نزح أكثر من 320 ألف شخص، ودمر ما يزيد على 66 ألف منزل، مع استمرار هطول الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية في تدمير المنطقة.

وتظهر اللقطات المصوّرة في تاونغو، الأحد، أن السكان يستخدمون القوارب في التنقل عبر الطرق التي غمرتها مياه الفيضانات، ووصف متطوع محلي وراهب يدعى ثو ري زا الوضع بأنه "صعب للغاية"، مشيراً إلى أن فرق الإنقاذ لا تزال تكافح من أجل الوصول للمناطق المعزولة.

وأضاف: "المياه انحسرت، ولكن بعض الناس في مناطق المياه العميقة لا يزالون بحاجة إلى المساعدة".

وتحدثت وين با با، إحدى المتضررات من الفيضانات عن تجربتها، وقالت: "هربت من منزلي بالملابس التي كنت أرتديها، ومنزلي دمر فكل شيء قد جُرف".

وترك الإعصار "ياغي"، الذي أودى بالفعل بحياة مئات الأشخاص في جنوب شرق آسيا، ميانمار بحاجة ماسة إلى المساعدات الدولية، وقد طلبت الحكومة العسكرية رسمياً المساعدة لمواجهة الأزمة المتصاعدة.

ولا تزال الجهود جارية لتحديد أماكن المفقودين، وتخشى السلطات من احتمال ارتفاع عدد القتلى مع استمرار صعوبات الاتصالات في إعاقة جهود الإغاثة.

النص

ارتفعت حصيلة الفيضانات الشديدة والانهيارات الأرضية التي تسبب بها الإعصار "ياغي" في ميانمار إلى 226 قتيلا، وفقاً لوسائل إعلام حكومية.

كما نزح أكثر من 320 ألف شخص، ودمر ما يزيد على 66 ألف منزل، مع استمرار هطول الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية في تدمير المنطقة.

وتظهر اللقطات المصوّرة في تاونغو، الأحد، أن السكان يستخدمون القوارب في التنقل عبر الطرق التي غمرتها مياه الفيضانات، ووصف متطوع محلي وراهب يدعى ثو ري زا الوضع بأنه "صعب للغاية"، مشيراً إلى أن فرق الإنقاذ لا تزال تكافح من أجل الوصول للمناطق المعزولة.

وأضاف: "المياه انحسرت، ولكن بعض الناس في مناطق المياه العميقة لا يزالون بحاجة إلى المساعدة".

وتحدثت وين با با، إحدى المتضررات من الفيضانات عن تجربتها، وقالت: "هربت من منزلي بالملابس التي كنت أرتديها، ومنزلي دمر فكل شيء قد جُرف".

وترك الإعصار "ياغي"، الذي أودى بالفعل بحياة مئات الأشخاص في جنوب شرق آسيا، ميانمار بحاجة ماسة إلى المساعدات الدولية، وقد طلبت الحكومة العسكرية رسمياً المساعدة لمواجهة الأزمة المتصاعدة.

ولا تزال الجهود جارية لتحديد أماكن المفقودين، وتخشى السلطات من احتمال ارتفاع عدد القتلى مع استمرار صعوبات الاتصالات في إعاقة جهود الإغاثة.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد