احتشد مئات الآلاف من المواطنين في شوارع العاصمة مينسك، للمشاركة في احتجاج "إنذار الشعب" المعارض يوم الأحد.
وشوهد الدخان المتصاعد من القنابل الصوتية، كما سُمعت أصوات ما اتضح أنه انفجارات.
ويتألف "إنذار الشعب" من ثلاثة مطالب: استقالة الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، وقف العنف وإطلاق سراح السجناء السياسيين.
ووفقاً لتقارير إعلامية، صرحت وزارة الداخلية البيلاروسية أن المتظاهرين حاولوا مهاجمة القوات الأمنية، ورداً على هذه الإجراءات، استخدمت الشرطة القنابل الصوتية.
في 13 أكتوبر/ تشرين الأول، سلمت زعيمة المعارضة البيلاروسية سفيتلانا تيخانوفسكايا "إنذار الشعب" للرئيس ألكسندر لوكاشينكو ومنحته 13 يوماً للرد.
وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول، وضعت روسيا تيخانوفسكايا على قائمة المطلوبين، إلى جانب بيلاروس التي أصدرت بحقها مذكرة اعتقال في 16 أكتوبر/ تشرين الأول.
اكتسحت بيلاروس موجة من الاحتجاجات المناهضة للحكومة عقب الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها والتي أسفرت عن فوز الرئيس الحالي ألكسندر لوكاشينكو بولاية سادسة، الأمر الذي دفع مئات الآلاف للخروج إلى الشوارع خلال الشهرين الماضيين.
احتشد مئات الآلاف من المواطنين في شوارع العاصمة مينسك، للمشاركة في احتجاج "إنذار الشعب" المعارض يوم الأحد.
وشوهد الدخان المتصاعد من القنابل الصوتية، كما سُمعت أصوات ما اتضح أنه انفجارات.
ويتألف "إنذار الشعب" من ثلاثة مطالب: استقالة الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، وقف العنف وإطلاق سراح السجناء السياسيين.
ووفقاً لتقارير إعلامية، صرحت وزارة الداخلية البيلاروسية أن المتظاهرين حاولوا مهاجمة القوات الأمنية، ورداً على هذه الإجراءات، استخدمت الشرطة القنابل الصوتية.
في 13 أكتوبر/ تشرين الأول، سلمت زعيمة المعارضة البيلاروسية سفيتلانا تيخانوفسكايا "إنذار الشعب" للرئيس ألكسندر لوكاشينكو ومنحته 13 يوماً للرد.
وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول، وضعت روسيا تيخانوفسكايا على قائمة المطلوبين، إلى جانب بيلاروس التي أصدرت بحقها مذكرة اعتقال في 16 أكتوبر/ تشرين الأول.
اكتسحت بيلاروس موجة من الاحتجاجات المناهضة للحكومة عقب الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها والتي أسفرت عن فوز الرئيس الحالي ألكسندر لوكاشينكو بولاية سادسة، الأمر الذي دفع مئات الآلاف للخروج إلى الشوارع خلال الشهرين الماضيين.
احتشد مئات الآلاف من المواطنين في شوارع العاصمة مينسك، للمشاركة في احتجاج "إنذار الشعب" المعارض يوم الأحد.
وشوهد الدخان المتصاعد من القنابل الصوتية، كما سُمعت أصوات ما اتضح أنه انفجارات.
ويتألف "إنذار الشعب" من ثلاثة مطالب: استقالة الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، وقف العنف وإطلاق سراح السجناء السياسيين.
ووفقاً لتقارير إعلامية، صرحت وزارة الداخلية البيلاروسية أن المتظاهرين حاولوا مهاجمة القوات الأمنية، ورداً على هذه الإجراءات، استخدمت الشرطة القنابل الصوتية.
في 13 أكتوبر/ تشرين الأول، سلمت زعيمة المعارضة البيلاروسية سفيتلانا تيخانوفسكايا "إنذار الشعب" للرئيس ألكسندر لوكاشينكو ومنحته 13 يوماً للرد.
وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول، وضعت روسيا تيخانوفسكايا على قائمة المطلوبين، إلى جانب بيلاروس التي أصدرت بحقها مذكرة اعتقال في 16 أكتوبر/ تشرين الأول.
اكتسحت بيلاروس موجة من الاحتجاجات المناهضة للحكومة عقب الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها والتي أسفرت عن فوز الرئيس الحالي ألكسندر لوكاشينكو بولاية سادسة، الأمر الذي دفع مئات الآلاف للخروج إلى الشوارع خلال الشهرين الماضيين.