٠٠:٠٣:٠١القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية/ محطة إيران الدولية
بدأ المرشح المحافظ سعيد جليلي حملته الانتخابية بجولة في العاصمة طهران، استعدادًا للجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية.
وتظهر اللقطات المصورة يوم الأحد، جليلي وهو يتجول في سوق طهران الكبير، وفي لقطات أخرى يظهر وهو يشاهد عرضًا في زورخانة، المعروفة بـ"بيت القوة".
وقال جليلي لمؤيديه في سوق طهران الكبير: "إذا اتخذت الحكومة قرارًا يتعلق بالاقتصاد أو بالسوق، فيجب عليها بالتأكيد الاستماع إلى رأي هذا السوق والتشاور معه قبل اتخاذ القرار".
وأثناء زيارته لأحد مراكز الزورخانة "بيت القوة" ( مراكز تجمع بين الرياضة وطقوس دينية أدبية)، شدد جليلي على أهمية هذه المؤسسة في المجتمع الإيراني، حيث قال: "عندما يكون لدينا في ثقافتنا أو في وضعنا الجغرافي رياضات مثل رياضة الزورخانة، والتي يمكن أن تبث الحيوية والنمو وتظهر كرمز للثقافة الإيرانية، يجب علينا تعزيزها والحفاظ عليها ونشرها".
يُذكر أن سعيد جليلي حل في المرتبة الثانية في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الإيرانية، حيث حصل على تسعة ملايين و473 ألف صوت، ما يعادل 39% من الأصوات، خلف المرشح الإصلاحي مسعود بزكشيان الذي حصل على 10.41 مليون صوت، ما يوازي 42.45% من إجمالي عدد الأصوات.
ومن المقرر أن تجرى الجولة الثانية من الانتخابات في 5 يوليو/تموز. وبموجب القانون الانتخابي الإيراني، تُجرى انتخابات الإعادة بين أعلى مرشحين اثنين إذا لم يحصل أي منهما على أكثر من 50% من إجمالي الأصوات التي تم الإدلاء بها في الجولة الأولى، بما في ذلك أوراق الاقتراع الفارغة. تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/أيار، أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.
جليلي يجول طهران بين مؤيديه قبيل الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسية
بدأ المرشح المحافظ سعيد جليلي حملته الانتخابية بجولة في العاصمة طهران، استعدادًا للجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية.
وتظهر اللقطات المصورة يوم الأحد، جليلي وهو يتجول في سوق طهران الكبير، وفي لقطات أخرى يظهر وهو يشاهد عرضًا في زورخانة، المعروفة بـ"بيت القوة".
وقال جليلي لمؤيديه في سوق طهران الكبير: "إذا اتخذت الحكومة قرارًا يتعلق بالاقتصاد أو بالسوق، فيجب عليها بالتأكيد الاستماع إلى رأي هذا السوق والتشاور معه قبل اتخاذ القرار".
وأثناء زيارته لأحد مراكز الزورخانة "بيت القوة" ( مراكز تجمع بين الرياضة وطقوس دينية أدبية)، شدد جليلي على أهمية هذه المؤسسة في المجتمع الإيراني، حيث قال: "عندما يكون لدينا في ثقافتنا أو في وضعنا الجغرافي رياضات مثل رياضة الزورخانة، والتي يمكن أن تبث الحيوية والنمو وتظهر كرمز للثقافة الإيرانية، يجب علينا تعزيزها والحفاظ عليها ونشرها".
يُذكر أن سعيد جليلي حل في المرتبة الثانية في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الإيرانية، حيث حصل على تسعة ملايين و473 ألف صوت، ما يعادل 39% من الأصوات، خلف المرشح الإصلاحي مسعود بزكشيان الذي حصل على 10.41 مليون صوت، ما يوازي 42.45% من إجمالي عدد الأصوات.
ومن المقرر أن تجرى الجولة الثانية من الانتخابات في 5 يوليو/تموز. وبموجب القانون الانتخابي الإيراني، تُجرى انتخابات الإعادة بين أعلى مرشحين اثنين إذا لم يحصل أي منهما على أكثر من 50% من إجمالي الأصوات التي تم الإدلاء بها في الجولة الأولى، بما في ذلك أوراق الاقتراع الفارغة. تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/أيار، أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.
القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية/ محطة إيران الدولية
بدأ المرشح المحافظ سعيد جليلي حملته الانتخابية بجولة في العاصمة طهران، استعدادًا للجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية.
وتظهر اللقطات المصورة يوم الأحد، جليلي وهو يتجول في سوق طهران الكبير، وفي لقطات أخرى يظهر وهو يشاهد عرضًا في زورخانة، المعروفة بـ"بيت القوة".
وقال جليلي لمؤيديه في سوق طهران الكبير: "إذا اتخذت الحكومة قرارًا يتعلق بالاقتصاد أو بالسوق، فيجب عليها بالتأكيد الاستماع إلى رأي هذا السوق والتشاور معه قبل اتخاذ القرار".
وأثناء زيارته لأحد مراكز الزورخانة "بيت القوة" ( مراكز تجمع بين الرياضة وطقوس دينية أدبية)، شدد جليلي على أهمية هذه المؤسسة في المجتمع الإيراني، حيث قال: "عندما يكون لدينا في ثقافتنا أو في وضعنا الجغرافي رياضات مثل رياضة الزورخانة، والتي يمكن أن تبث الحيوية والنمو وتظهر كرمز للثقافة الإيرانية، يجب علينا تعزيزها والحفاظ عليها ونشرها".
يُذكر أن سعيد جليلي حل في المرتبة الثانية في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الإيرانية، حيث حصل على تسعة ملايين و473 ألف صوت، ما يعادل 39% من الأصوات، خلف المرشح الإصلاحي مسعود بزكشيان الذي حصل على 10.41 مليون صوت، ما يوازي 42.45% من إجمالي عدد الأصوات.
ومن المقرر أن تجرى الجولة الثانية من الانتخابات في 5 يوليو/تموز. وبموجب القانون الانتخابي الإيراني، تُجرى انتخابات الإعادة بين أعلى مرشحين اثنين إذا لم يحصل أي منهما على أكثر من 50% من إجمالي الأصوات التي تم الإدلاء بها في الجولة الأولى، بما في ذلك أوراق الاقتراع الفارغة. تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/أيار، أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.