ترسم المشاهد التي تم التقاطها يوم الاثنين في أحياء بيروت، مشهدا قاسيا للدمار الذي لا يزال واضحا في المدينة على الرغم من مرور عام على وقوع الانفجار الكارثي في 4 أغسطس/آب 2020.
وأدى الانفجاران المزدوجان في ميناء المدينة إلى مقتل 218 شخصًا وإصابة أكثر من 7500 بجروح وتشريد حوالي 300 ألف شخص. ويُعتقد أن الانفجار الثاني الأكبر بكثير، كان أحد أكبر التفجيرات غير النووية في التاريخ.
وقال أحد السكان: "كنت جالسًا بجوار النافذة عندما وقع الانفجار الأول، فقمت بتصويره وأرسلت لقطات الانفجار إلى أصدقائي لإخبارهم بحدوث انفجار. وعندما وقع الانفجار الكبير، كان قوياً للغاية، ودفعني من النافذة إلى الدرج".
وأضاف أن "البيت كله تهدم، وكل شيء تكسر، لكن الجدران بقيت على حالها لكن كل البقية دُمِّرت. جاءت بعض الجمعيات وساعدت، بينما جاءت أخرى لتسجل مواقف وتغادر".
وبحسب تقدير نقيب المقاولين اللبنانيين، مارون الحلو، فإن 50 في المائة من المباني المتضررة من الانفجار قد تم ترميمها حتى الآن.
وتعمل الأمم المتحدة حاليًا على تطوير خطة استجابة طارئة مدتها 12 شهرًا، تأمل من خلالها تلبية الاحتياجات الإنسانية للسكان المتضررين من الأزمة المستمرة.
كما أرسل عدد من أفراد العائلات المتضررة ورجال الإطفاء والمنظمات رسالة إلى لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة في يونيو/حزيران 2021، طالبوا فيها ببدء التحقيق في الانفجار.
ووقع الانفجار بعد اندلاع حريق في مستودع يحتوي على حوالي 2750 طنا من نترات الأمونيوم المخزنة بشكل غير صحيح والمصادرة من سفينة شحن، لكن التحقيق الحكومي في الأسباب الدقيقة للحادث لا يزال جاريا.
ترسم المشاهد التي تم التقاطها يوم الاثنين في أحياء بيروت، مشهدا قاسيا للدمار الذي لا يزال واضحا في المدينة على الرغم من مرور عام على وقوع الانفجار الكارثي في 4 أغسطس/آب 2020.
وأدى الانفجاران المزدوجان في ميناء المدينة إلى مقتل 218 شخصًا وإصابة أكثر من 7500 بجروح وتشريد حوالي 300 ألف شخص. ويُعتقد أن الانفجار الثاني الأكبر بكثير، كان أحد أكبر التفجيرات غير النووية في التاريخ.
وقال أحد السكان: "كنت جالسًا بجوار النافذة عندما وقع الانفجار الأول، فقمت بتصويره وأرسلت لقطات الانفجار إلى أصدقائي لإخبارهم بحدوث انفجار. وعندما وقع الانفجار الكبير، كان قوياً للغاية، ودفعني من النافذة إلى الدرج".
وأضاف أن "البيت كله تهدم، وكل شيء تكسر، لكن الجدران بقيت على حالها لكن كل البقية دُمِّرت. جاءت بعض الجمعيات وساعدت، بينما جاءت أخرى لتسجل مواقف وتغادر".
وبحسب تقدير نقيب المقاولين اللبنانيين، مارون الحلو، فإن 50 في المائة من المباني المتضررة من الانفجار قد تم ترميمها حتى الآن.
وتعمل الأمم المتحدة حاليًا على تطوير خطة استجابة طارئة مدتها 12 شهرًا، تأمل من خلالها تلبية الاحتياجات الإنسانية للسكان المتضررين من الأزمة المستمرة.
كما أرسل عدد من أفراد العائلات المتضررة ورجال الإطفاء والمنظمات رسالة إلى لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة في يونيو/حزيران 2021، طالبوا فيها ببدء التحقيق في الانفجار.
ووقع الانفجار بعد اندلاع حريق في مستودع يحتوي على حوالي 2750 طنا من نترات الأمونيوم المخزنة بشكل غير صحيح والمصادرة من سفينة شحن، لكن التحقيق الحكومي في الأسباب الدقيقة للحادث لا يزال جاريا.
ترسم المشاهد التي تم التقاطها يوم الاثنين في أحياء بيروت، مشهدا قاسيا للدمار الذي لا يزال واضحا في المدينة على الرغم من مرور عام على وقوع الانفجار الكارثي في 4 أغسطس/آب 2020.
وأدى الانفجاران المزدوجان في ميناء المدينة إلى مقتل 218 شخصًا وإصابة أكثر من 7500 بجروح وتشريد حوالي 300 ألف شخص. ويُعتقد أن الانفجار الثاني الأكبر بكثير، كان أحد أكبر التفجيرات غير النووية في التاريخ.
وقال أحد السكان: "كنت جالسًا بجوار النافذة عندما وقع الانفجار الأول، فقمت بتصويره وأرسلت لقطات الانفجار إلى أصدقائي لإخبارهم بحدوث انفجار. وعندما وقع الانفجار الكبير، كان قوياً للغاية، ودفعني من النافذة إلى الدرج".
وأضاف أن "البيت كله تهدم، وكل شيء تكسر، لكن الجدران بقيت على حالها لكن كل البقية دُمِّرت. جاءت بعض الجمعيات وساعدت، بينما جاءت أخرى لتسجل مواقف وتغادر".
وبحسب تقدير نقيب المقاولين اللبنانيين، مارون الحلو، فإن 50 في المائة من المباني المتضررة من الانفجار قد تم ترميمها حتى الآن.
وتعمل الأمم المتحدة حاليًا على تطوير خطة استجابة طارئة مدتها 12 شهرًا، تأمل من خلالها تلبية الاحتياجات الإنسانية للسكان المتضررين من الأزمة المستمرة.
كما أرسل عدد من أفراد العائلات المتضررة ورجال الإطفاء والمنظمات رسالة إلى لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة في يونيو/حزيران 2021، طالبوا فيها ببدء التحقيق في الانفجار.
ووقع الانفجار بعد اندلاع حريق في مستودع يحتوي على حوالي 2750 طنا من نترات الأمونيوم المخزنة بشكل غير صحيح والمصادرة من سفينة شحن، لكن التحقيق الحكومي في الأسباب الدقيقة للحادث لا يزال جاريا.