تجمع المئات من المتظاهرين في مدينة بيني في جمهورية الكونغو الديمقراطية، يوم الجمعة، للمطالبة بـ"العدالة المناخية" قبل انعقاد قمة مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين في باكو بأذربيجان.
وتُظهر اللقطات المصورة متظاهرين يسيرون في الشوارع وهم يلوحون بلافتات تحمل شعارات مثل "كوكب واحد، فرصة واحدة".
وقال أحد المتظاهرين: "نحن نسير اليوم من أجل العدالة المناخية لأن بعض أكثر دول العالم تطوراً تلوث البشرية، والآن إفريقيا هي التي تدفع الثمن".
وأضاف آخر: "أنا أرفع صوتي لكي يُسمع صوتي في العالم كله، لكي تعي جميع الدول التي تلوث، والشركات وغيرها، وجميع الأطراف الفاعلة في التغير المناخي، لكي تتحرك الآن، لأن حياتنا تعتمد على ذلك".
ينطلق المؤتمر التاسع والعشرون للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP29) في باكو يوم الاثنين 11 نوفمبر/تشرين الثاني.
سيجتمع حوالي 50,000 من المسؤولين الحكوميين وصانعي السياسات والمستثمرين وأصحاب المصلحة لمناقشة الأهداف المناخية والتمويل والاستراتيجيات الرامية إلى الحفاظ على هدف درجة الحرارة العالمية عند 1.5 درجة مئوية.
ويأتي تحديد هدف جديد لتمويل المناخ على رأس جدول الأعمال، بالإضافة إلى تشجيع الدول على إعادة النظر في التزاماتها بالحياد الكربوني، كما سيركز القادة أيضا على تمويل البلدان النامية لتسهيل الانتقال نحو اقتصادات منخفضة الانبعاثات ومرنة.
سيستمر المؤتمر حتى 22 نوفمبر/تشرين الثاني.
تجمع المئات من المتظاهرين في مدينة بيني في جمهورية الكونغو الديمقراطية، يوم الجمعة، للمطالبة بـ"العدالة المناخية" قبل انعقاد قمة مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين في باكو بأذربيجان.
وتُظهر اللقطات المصورة متظاهرين يسيرون في الشوارع وهم يلوحون بلافتات تحمل شعارات مثل "كوكب واحد، فرصة واحدة".
وقال أحد المتظاهرين: "نحن نسير اليوم من أجل العدالة المناخية لأن بعض أكثر دول العالم تطوراً تلوث البشرية، والآن إفريقيا هي التي تدفع الثمن".
وأضاف آخر: "أنا أرفع صوتي لكي يُسمع صوتي في العالم كله، لكي تعي جميع الدول التي تلوث، والشركات وغيرها، وجميع الأطراف الفاعلة في التغير المناخي، لكي تتحرك الآن، لأن حياتنا تعتمد على ذلك".
ينطلق المؤتمر التاسع والعشرون للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP29) في باكو يوم الاثنين 11 نوفمبر/تشرين الثاني.
سيجتمع حوالي 50,000 من المسؤولين الحكوميين وصانعي السياسات والمستثمرين وأصحاب المصلحة لمناقشة الأهداف المناخية والتمويل والاستراتيجيات الرامية إلى الحفاظ على هدف درجة الحرارة العالمية عند 1.5 درجة مئوية.
ويأتي تحديد هدف جديد لتمويل المناخ على رأس جدول الأعمال، بالإضافة إلى تشجيع الدول على إعادة النظر في التزاماتها بالحياد الكربوني، كما سيركز القادة أيضا على تمويل البلدان النامية لتسهيل الانتقال نحو اقتصادات منخفضة الانبعاثات ومرنة.
سيستمر المؤتمر حتى 22 نوفمبر/تشرين الثاني.
تجمع المئات من المتظاهرين في مدينة بيني في جمهورية الكونغو الديمقراطية، يوم الجمعة، للمطالبة بـ"العدالة المناخية" قبل انعقاد قمة مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين في باكو بأذربيجان.
وتُظهر اللقطات المصورة متظاهرين يسيرون في الشوارع وهم يلوحون بلافتات تحمل شعارات مثل "كوكب واحد، فرصة واحدة".
وقال أحد المتظاهرين: "نحن نسير اليوم من أجل العدالة المناخية لأن بعض أكثر دول العالم تطوراً تلوث البشرية، والآن إفريقيا هي التي تدفع الثمن".
وأضاف آخر: "أنا أرفع صوتي لكي يُسمع صوتي في العالم كله، لكي تعي جميع الدول التي تلوث، والشركات وغيرها، وجميع الأطراف الفاعلة في التغير المناخي، لكي تتحرك الآن، لأن حياتنا تعتمد على ذلك".
ينطلق المؤتمر التاسع والعشرون للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP29) في باكو يوم الاثنين 11 نوفمبر/تشرين الثاني.
سيجتمع حوالي 50,000 من المسؤولين الحكوميين وصانعي السياسات والمستثمرين وأصحاب المصلحة لمناقشة الأهداف المناخية والتمويل والاستراتيجيات الرامية إلى الحفاظ على هدف درجة الحرارة العالمية عند 1.5 درجة مئوية.
ويأتي تحديد هدف جديد لتمويل المناخ على رأس جدول الأعمال، بالإضافة إلى تشجيع الدول على إعادة النظر في التزاماتها بالحياد الكربوني، كما سيركز القادة أيضا على تمويل البلدان النامية لتسهيل الانتقال نحو اقتصادات منخفضة الانبعاثات ومرنة.
سيستمر المؤتمر حتى 22 نوفمبر/تشرين الثاني.