قال وزير الداخلية اللبناني بسام المولوي، يوم الخميس، إن الاشتباكات في منطقة الطيونة بدأت بإطلاق نار من قبل قناصين على رؤوس المتظاهرين وذلك خلال مؤتمر صحفي في بيروت عقب انتهاء الاجتماع الاستثنائي لمجلس الأمن الداخلي المركزي.
وأكد المولوي أن "أجهزة الاستخبارت لم يكن لديها أية معلومات"، وأن "المنظمين للتظاهرة أكدوا لنا أن التظاهرة سلمية".
وشدد على أن "الحفاظ على السلم الأهلي بين اللبنانيين وداخل الأراضي اللبناني هو من أقدس المقدسات".
وفي السياق، لقي خمسة أشخاص على الأقل مصرعهم في إطلاق النار، وفقا لوزارة الداخلية، بينما أشار الصليب الأحمر اللبناني إلى أن 30 شخصا على الأقل أصيبوا.
ونظمت المظاهرة من قبل حركة أمل وحزب الله اللبناني، الذي اتهم القاضي طارق بيطار بالانحياز في تحقيقه في تفجيرات 2020، التي أودت بحياة أكثر من 200 شخص.
قال وزير الداخلية اللبناني بسام المولوي، يوم الخميس، إن الاشتباكات في منطقة الطيونة بدأت بإطلاق نار من قبل قناصين على رؤوس المتظاهرين وذلك خلال مؤتمر صحفي في بيروت عقب انتهاء الاجتماع الاستثنائي لمجلس الأمن الداخلي المركزي.
وأكد المولوي أن "أجهزة الاستخبارت لم يكن لديها أية معلومات"، وأن "المنظمين للتظاهرة أكدوا لنا أن التظاهرة سلمية".
وشدد على أن "الحفاظ على السلم الأهلي بين اللبنانيين وداخل الأراضي اللبناني هو من أقدس المقدسات".
وفي السياق، لقي خمسة أشخاص على الأقل مصرعهم في إطلاق النار، وفقا لوزارة الداخلية، بينما أشار الصليب الأحمر اللبناني إلى أن 30 شخصا على الأقل أصيبوا.
ونظمت المظاهرة من قبل حركة أمل وحزب الله اللبناني، الذي اتهم القاضي طارق بيطار بالانحياز في تحقيقه في تفجيرات 2020، التي أودت بحياة أكثر من 200 شخص.
قال وزير الداخلية اللبناني بسام المولوي، يوم الخميس، إن الاشتباكات في منطقة الطيونة بدأت بإطلاق نار من قبل قناصين على رؤوس المتظاهرين وذلك خلال مؤتمر صحفي في بيروت عقب انتهاء الاجتماع الاستثنائي لمجلس الأمن الداخلي المركزي.
وأكد المولوي أن "أجهزة الاستخبارت لم يكن لديها أية معلومات"، وأن "المنظمين للتظاهرة أكدوا لنا أن التظاهرة سلمية".
وشدد على أن "الحفاظ على السلم الأهلي بين اللبنانيين وداخل الأراضي اللبناني هو من أقدس المقدسات".
وفي السياق، لقي خمسة أشخاص على الأقل مصرعهم في إطلاق النار، وفقا لوزارة الداخلية، بينما أشار الصليب الأحمر اللبناني إلى أن 30 شخصا على الأقل أصيبوا.
ونظمت المظاهرة من قبل حركة أمل وحزب الله اللبناني، الذي اتهم القاضي طارق بيطار بالانحياز في تحقيقه في تفجيرات 2020، التي أودت بحياة أكثر من 200 شخص.