توافد الآلاف من الجالية الكردية في برلين، يوم السبت، للتنديد بالعملية العسكرية التركية في شمال سوريا.
وتجمع الناس في العديد من الدول في أوروبا وألمانيا تحت شعار" يوم المقاومة العالمي" لمؤازرة الحراك الكردي ورفض العمليات التركية.
وشارك مايقارب 3500 شخص في الاحتجاجات التي اتسمت إلى حد كبير بالسلمية، وفق تقديرات شرطة برلين.
وبدأ الهجوم العسكري التي شنّته تركيا تحت اسم عملية "نبع السلام" في 9 أكتوبر/تشرين الأول وبهدف إقامة "منطقة آمنة" في شمال سوريا وتطهيرها من الجماعات الكردية التي تعتبرهم تركيا جماعات إرهابية.
ووافقت تركيا على وقف العدوان وأبرمت اتفاقا مع روسيا بشأن شروط إقامة المنطقة الآمنة. وسيقوم الطرفان بتسيير دوريات مراقبة مشتركة وبالتوازي تقدم روسيا التسهيلات لإجلاء الميليشيات الكردية من المنطقة.
توافد الآلاف من الجالية الكردية في برلين، يوم السبت، للتنديد بالعملية العسكرية التركية في شمال سوريا.
وتجمع الناس في العديد من الدول في أوروبا وألمانيا تحت شعار" يوم المقاومة العالمي" لمؤازرة الحراك الكردي ورفض العمليات التركية.
وشارك مايقارب 3500 شخص في الاحتجاجات التي اتسمت إلى حد كبير بالسلمية، وفق تقديرات شرطة برلين.
وبدأ الهجوم العسكري التي شنّته تركيا تحت اسم عملية "نبع السلام" في 9 أكتوبر/تشرين الأول وبهدف إقامة "منطقة آمنة" في شمال سوريا وتطهيرها من الجماعات الكردية التي تعتبرهم تركيا جماعات إرهابية.
ووافقت تركيا على وقف العدوان وأبرمت اتفاقا مع روسيا بشأن شروط إقامة المنطقة الآمنة. وسيقوم الطرفان بتسيير دوريات مراقبة مشتركة وبالتوازي تقدم روسيا التسهيلات لإجلاء الميليشيات الكردية من المنطقة.
توافد الآلاف من الجالية الكردية في برلين، يوم السبت، للتنديد بالعملية العسكرية التركية في شمال سوريا.
وتجمع الناس في العديد من الدول في أوروبا وألمانيا تحت شعار" يوم المقاومة العالمي" لمؤازرة الحراك الكردي ورفض العمليات التركية.
وشارك مايقارب 3500 شخص في الاحتجاجات التي اتسمت إلى حد كبير بالسلمية، وفق تقديرات شرطة برلين.
وبدأ الهجوم العسكري التي شنّته تركيا تحت اسم عملية "نبع السلام" في 9 أكتوبر/تشرين الأول وبهدف إقامة "منطقة آمنة" في شمال سوريا وتطهيرها من الجماعات الكردية التي تعتبرهم تركيا جماعات إرهابية.
ووافقت تركيا على وقف العدوان وأبرمت اتفاقا مع روسيا بشأن شروط إقامة المنطقة الآمنة. وسيقوم الطرفان بتسيير دوريات مراقبة مشتركة وبالتوازي تقدم روسيا التسهيلات لإجلاء الميليشيات الكردية من المنطقة.