*القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / تلفزيون مانوتو -1 / محطة إيران الدولية*
طالب المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، الولايات المتحدة برفع جميع العقوبات المفروضة على إيران وتقديم ضمانات بعدم التخلي عن الاتفاق النووي في حال إحيائه، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي الذي أقيم يوم الاثنين في طهران.
وفي إشارة إلى انسحاب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من خطة العمل الشاملة المشتركة، قال خطيب زاده: "بصفتها طرفاً غادر خطة العمل الشاملة المشتركة وليست عضواً فيها، عليها أولاً إثبات التزامها برفع العقوبات، وأن لديها القدرة والرغبة لإعطاء ضمانات بعد التقليل من أهمية القانون الدولي والبلدان والاتفاقيات".
وتم تحديد يوم 29 نوفمبر/تشرين الثاني لإعادة إطلاق المحادثات في فيينا بين إيران والقوى العالمية، على أمل إنقاذ الاتفاق النووي الموقّع عام 2015، وذلك بعد توقف المحادثات لخمسة أشهر.
وأضاف خطيب زاده: "طالما أن جمهورية إيران الإسلامية غير متأكدة من رفع العقوبات الأمريكية الأحادية غير القانونية التي تتجاوز الحدود الإقليمية بطريقة موحدة وفعالة وقابلة للتحقق وبوجود الضمانات الموضوعية اللازمة، فلن تعلّق إجراءاتها الانتقامية".
طالب المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، الولايات المتحدة برفع جميع العقوبات المفروضة على إيران وتقديم ضمانات بعدم التخلي عن الاتفاق النووي في حال إحيائه، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي الذي أقيم يوم الاثنين في طهران.
وفي إشارة إلى انسحاب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من خطة العمل الشاملة المشتركة، قال خطيب زاده: "بصفتها طرفاً غادر خطة العمل الشاملة المشتركة وليست عضواً فيها، عليها أولاً إثبات التزامها برفع العقوبات، وأن لديها القدرة والرغبة لإعطاء ضمانات بعد التقليل من أهمية القانون الدولي والبلدان والاتفاقيات".
وتم تحديد يوم 29 نوفمبر/تشرين الثاني لإعادة إطلاق المحادثات في فيينا بين إيران والقوى العالمية، على أمل إنقاذ الاتفاق النووي الموقّع عام 2015، وذلك بعد توقف المحادثات لخمسة أشهر.
وأضاف خطيب زاده: "طالما أن جمهورية إيران الإسلامية غير متأكدة من رفع العقوبات الأمريكية الأحادية غير القانونية التي تتجاوز الحدود الإقليمية بطريقة موحدة وفعالة وقابلة للتحقق وبوجود الضمانات الموضوعية اللازمة، فلن تعلّق إجراءاتها الانتقامية".
*القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / تلفزيون مانوتو -1 / محطة إيران الدولية*
طالب المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، الولايات المتحدة برفع جميع العقوبات المفروضة على إيران وتقديم ضمانات بعدم التخلي عن الاتفاق النووي في حال إحيائه، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي الذي أقيم يوم الاثنين في طهران.
وفي إشارة إلى انسحاب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من خطة العمل الشاملة المشتركة، قال خطيب زاده: "بصفتها طرفاً غادر خطة العمل الشاملة المشتركة وليست عضواً فيها، عليها أولاً إثبات التزامها برفع العقوبات، وأن لديها القدرة والرغبة لإعطاء ضمانات بعد التقليل من أهمية القانون الدولي والبلدان والاتفاقيات".
وتم تحديد يوم 29 نوفمبر/تشرين الثاني لإعادة إطلاق المحادثات في فيينا بين إيران والقوى العالمية، على أمل إنقاذ الاتفاق النووي الموقّع عام 2015، وذلك بعد توقف المحادثات لخمسة أشهر.
وأضاف خطيب زاده: "طالما أن جمهورية إيران الإسلامية غير متأكدة من رفع العقوبات الأمريكية الأحادية غير القانونية التي تتجاوز الحدود الإقليمية بطريقة موحدة وفعالة وقابلة للتحقق وبوجود الضمانات الموضوعية اللازمة، فلن تعلّق إجراءاتها الانتقامية".