أدلت زعيمة المعارضة البيلاروسية سفيتلانا تيخانوفسكايا بكلمة لها يوم الأحد، خلال صلاة أقيمت من أجل الشعب البيلاروسي في كاتدرائية برلين.
وخلال إقامة مراسم الصلاة المسكونية في إطار الالتزام بالقواعد الاحترازية ضد جائحة فيروس كورونا، استحضرت تيخانوفسكايا التشابه بين الانقسام في تاريخ برلين والمظاهرات المناهضة للحكومة المستمرة في وطنها.
وقالت المعارضة البيلاروسية: "كانت برلين في وقت من الأوقات مقسمة بجدار حجري. كما أن أوروبا بأكملها كانت مقسمة في وقت من الأوقات بجدار غير مرئي"، قبل أن تؤكد على أن "الشعب البيلاروسي كان على مدار سنوات عديدة مقسما بكل أنواع الجدران المرئية وغير المرئية".
وأضافت تيخانوفسكايا: "لكن يبقى أملنا المشترك وتعطشنا للحرية والعدالة بمثابة إنهاء للتقسيم مع المحافظة على التنوع".
واجتاحت بيلاروس المظاهرات المناهضة للحكومة عقب الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها، والتي شهدت إعادة انتخاب الرئيس ألكسندر لوكاشينكو لولاية رئاسية سادسة في أغسطس/ آب بعد الحاقه الهزيمة بتيخانوفسكايا.
في الإطار ذاته أعلن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية فضلا عن العديد من الدول الأخرى عدم الاعتراف بنتائج انتخابات أغسطس/ آب، كما فرضت عقوبات ضد السلطات البيلاروسية إزاء الاحتيال الانتخابي المزعوم وما أتبعه من عمليات قمع بحق المتظاهرين.
أدلت زعيمة المعارضة البيلاروسية سفيتلانا تيخانوفسكايا بكلمة لها يوم الأحد، خلال صلاة أقيمت من أجل الشعب البيلاروسي في كاتدرائية برلين.
وخلال إقامة مراسم الصلاة المسكونية في إطار الالتزام بالقواعد الاحترازية ضد جائحة فيروس كورونا، استحضرت تيخانوفسكايا التشابه بين الانقسام في تاريخ برلين والمظاهرات المناهضة للحكومة المستمرة في وطنها.
وقالت المعارضة البيلاروسية: "كانت برلين في وقت من الأوقات مقسمة بجدار حجري. كما أن أوروبا بأكملها كانت مقسمة في وقت من الأوقات بجدار غير مرئي"، قبل أن تؤكد على أن "الشعب البيلاروسي كان على مدار سنوات عديدة مقسما بكل أنواع الجدران المرئية وغير المرئية".
وأضافت تيخانوفسكايا: "لكن يبقى أملنا المشترك وتعطشنا للحرية والعدالة بمثابة إنهاء للتقسيم مع المحافظة على التنوع".
واجتاحت بيلاروس المظاهرات المناهضة للحكومة عقب الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها، والتي شهدت إعادة انتخاب الرئيس ألكسندر لوكاشينكو لولاية رئاسية سادسة في أغسطس/ آب بعد الحاقه الهزيمة بتيخانوفسكايا.
في الإطار ذاته أعلن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية فضلا عن العديد من الدول الأخرى عدم الاعتراف بنتائج انتخابات أغسطس/ آب، كما فرضت عقوبات ضد السلطات البيلاروسية إزاء الاحتيال الانتخابي المزعوم وما أتبعه من عمليات قمع بحق المتظاهرين.
أدلت زعيمة المعارضة البيلاروسية سفيتلانا تيخانوفسكايا بكلمة لها يوم الأحد، خلال صلاة أقيمت من أجل الشعب البيلاروسي في كاتدرائية برلين.
وخلال إقامة مراسم الصلاة المسكونية في إطار الالتزام بالقواعد الاحترازية ضد جائحة فيروس كورونا، استحضرت تيخانوفسكايا التشابه بين الانقسام في تاريخ برلين والمظاهرات المناهضة للحكومة المستمرة في وطنها.
وقالت المعارضة البيلاروسية: "كانت برلين في وقت من الأوقات مقسمة بجدار حجري. كما أن أوروبا بأكملها كانت مقسمة في وقت من الأوقات بجدار غير مرئي"، قبل أن تؤكد على أن "الشعب البيلاروسي كان على مدار سنوات عديدة مقسما بكل أنواع الجدران المرئية وغير المرئية".
وأضافت تيخانوفسكايا: "لكن يبقى أملنا المشترك وتعطشنا للحرية والعدالة بمثابة إنهاء للتقسيم مع المحافظة على التنوع".
واجتاحت بيلاروس المظاهرات المناهضة للحكومة عقب الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها، والتي شهدت إعادة انتخاب الرئيس ألكسندر لوكاشينكو لولاية رئاسية سادسة في أغسطس/ آب بعد الحاقه الهزيمة بتيخانوفسكايا.
في الإطار ذاته أعلن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية فضلا عن العديد من الدول الأخرى عدم الاعتراف بنتائج انتخابات أغسطس/ آب، كما فرضت عقوبات ضد السلطات البيلاروسية إزاء الاحتيال الانتخابي المزعوم وما أتبعه من عمليات قمع بحق المتظاهرين.