أفادت تقارير إعلامية عن مقتل امرأة مسنة وإصابة 17 غيرها بينهم سبعة أطفال ومراهقين في عمليتي دهس وطعن في مدينة رعنانا بوسط إسرائيل يوم الإثنين.
وقالت الشرطة في تقرير لها أن المعتدي تعمد الاعتداء على المشاة في عدة مواقع مختلفة في رعنانا.
وتظهر سيارة بيضاء متضررة في المقطع المصور قرب محطة الحافلات وقد تهشمت مقدمتها فيما تناثر الحطام في محيطها.
وذكرت مصادر محلية أن الشرطة أقدمت في الحال على إلقاء القبض على مواطنين اثنين بشبهة تنفيذ العملية وأفيد أنهما أقارب من سكان مدينة الخليل في الضفة الغربية المحتلة.
تتزامن الحادثة مع مرور ما يزيد على 100 يوم على هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول أودى بحياة نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، وقامت باختطاف أكثر من 200 شخص بحسب ما أوضحه مسؤولون إسرائيليون.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة بالتزامن مع شن حملة موسعة من الغارات الجوية وفي نهاية الأسبوع الثالث بدأ التوغل البري حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "تصفية" حماس. وصرح مسؤولون فلسطينيون عن مقتل ما لا يقل عن 23.900 شخص وإصابة أكثر من 59.000 شخص حتى وقت نشر هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس فيما حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة.
أفادت تقارير إعلامية عن مقتل امرأة مسنة وإصابة 17 غيرها بينهم سبعة أطفال ومراهقين في عمليتي دهس وطعن في مدينة رعنانا بوسط إسرائيل يوم الإثنين.
وقالت الشرطة في تقرير لها أن المعتدي تعمد الاعتداء على المشاة في عدة مواقع مختلفة في رعنانا.
وتظهر سيارة بيضاء متضررة في المقطع المصور قرب محطة الحافلات وقد تهشمت مقدمتها فيما تناثر الحطام في محيطها.
وذكرت مصادر محلية أن الشرطة أقدمت في الحال على إلقاء القبض على مواطنين اثنين بشبهة تنفيذ العملية وأفيد أنهما أقارب من سكان مدينة الخليل في الضفة الغربية المحتلة.
تتزامن الحادثة مع مرور ما يزيد على 100 يوم على هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول أودى بحياة نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، وقامت باختطاف أكثر من 200 شخص بحسب ما أوضحه مسؤولون إسرائيليون.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة بالتزامن مع شن حملة موسعة من الغارات الجوية وفي نهاية الأسبوع الثالث بدأ التوغل البري حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "تصفية" حماس. وصرح مسؤولون فلسطينيون عن مقتل ما لا يقل عن 23.900 شخص وإصابة أكثر من 59.000 شخص حتى وقت نشر هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس فيما حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة.
أفادت تقارير إعلامية عن مقتل امرأة مسنة وإصابة 17 غيرها بينهم سبعة أطفال ومراهقين في عمليتي دهس وطعن في مدينة رعنانا بوسط إسرائيل يوم الإثنين.
وقالت الشرطة في تقرير لها أن المعتدي تعمد الاعتداء على المشاة في عدة مواقع مختلفة في رعنانا.
وتظهر سيارة بيضاء متضررة في المقطع المصور قرب محطة الحافلات وقد تهشمت مقدمتها فيما تناثر الحطام في محيطها.
وذكرت مصادر محلية أن الشرطة أقدمت في الحال على إلقاء القبض على مواطنين اثنين بشبهة تنفيذ العملية وأفيد أنهما أقارب من سكان مدينة الخليل في الضفة الغربية المحتلة.
تتزامن الحادثة مع مرور ما يزيد على 100 يوم على هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول أودى بحياة نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، وقامت باختطاف أكثر من 200 شخص بحسب ما أوضحه مسؤولون إسرائيليون.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة بالتزامن مع شن حملة موسعة من الغارات الجوية وفي نهاية الأسبوع الثالث بدأ التوغل البري حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "تصفية" حماس. وصرح مسؤولون فلسطينيون عن مقتل ما لا يقل عن 23.900 شخص وإصابة أكثر من 59.000 شخص حتى وقت نشر هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس فيما حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة.