يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
القبة الحديدية تعترض صواريخ فوق حيفا والجيش الإسرائيلي يشن "عملية برية محدودة" في جنوب لبنان٠٠:٠٠:٤٧
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تصدّت منظومة القبة الحديدية الدفاعية الإسرائيلية، الاثتين، لصواريخ فوق مدينة حيفا في شمال إسرائيل أطلقها حزب الله من جنوب لبنان.

يأتي ذلك تزامناً مع إعلان الجيش الإسرائيلي إنطلاق "عملية برية محدودة" في القرى اللبنانية القريبة من الحدود مع إسرائيل داعياً سكان عشرين قرية في جنوب لبنان لإخلائها، بينما نفى حزب الله عبور جنود أو دبابات إسرائيلية الحدود باتجاه لبنان.

يوم الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملة "سهام الشمال" بشنّ غارات استهدفت جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان الشمال إلى منازلهم. يوم الجمعة الماضي، شنّ سلسلة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت إلى مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدداً من مساعدي نصرالله، بحسب الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1100 شخصٍ وإصابة أكثر من 6000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في حزب الله.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

القبة الحديدية تعترض صواريخ فوق حيفا والجيش الإسرائيلي يشن "عملية برية محدودة" في جنوب لبنان

إسرائيل, حيفا
سبتمبر ٣٠, ٢٠٢٤ في ٢١:٥٤ GMT +00:00 · تم النشر

تصدّت منظومة القبة الحديدية الدفاعية الإسرائيلية، الاثتين، لصواريخ فوق مدينة حيفا في شمال إسرائيل أطلقها حزب الله من جنوب لبنان.

يأتي ذلك تزامناً مع إعلان الجيش الإسرائيلي إنطلاق "عملية برية محدودة" في القرى اللبنانية القريبة من الحدود مع إسرائيل داعياً سكان عشرين قرية في جنوب لبنان لإخلائها، بينما نفى حزب الله عبور جنود أو دبابات إسرائيلية الحدود باتجاه لبنان.

يوم الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملة "سهام الشمال" بشنّ غارات استهدفت جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان الشمال إلى منازلهم. يوم الجمعة الماضي، شنّ سلسلة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت إلى مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدداً من مساعدي نصرالله، بحسب الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1100 شخصٍ وإصابة أكثر من 6000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في حزب الله.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

النص

تصدّت منظومة القبة الحديدية الدفاعية الإسرائيلية، الاثتين، لصواريخ فوق مدينة حيفا في شمال إسرائيل أطلقها حزب الله من جنوب لبنان.

يأتي ذلك تزامناً مع إعلان الجيش الإسرائيلي إنطلاق "عملية برية محدودة" في القرى اللبنانية القريبة من الحدود مع إسرائيل داعياً سكان عشرين قرية في جنوب لبنان لإخلائها، بينما نفى حزب الله عبور جنود أو دبابات إسرائيلية الحدود باتجاه لبنان.

يوم الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملة "سهام الشمال" بشنّ غارات استهدفت جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان الشمال إلى منازلهم. يوم الجمعة الماضي، شنّ سلسلة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت إلى مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدداً من مساعدي نصرالله، بحسب الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1100 شخصٍ وإصابة أكثر من 6000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في حزب الله.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد