وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي الحكومي الإسرائيلي
وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، رسالة إلى مواطنيه بعد ساعات من إطلاق الهجوم البري في لبنان.
وقال نتنياهو في شريط فيديو:" ما أطلبه منكم هو شيئين: الأول: الامتثال الصارم لتوجيهات القيادة الأمامية، فهذا ينقذ الأرواح".
وأضاف: "الأمر الثاني هو الوقوف معاً. سنقف معاً في الأيام الصعبة القادمة. معا سنقف، معاً سنقاتل ومعاً سننتصر".
وشدد على أن حكومته عازمة على إعادة سكان البلدات في شمالي إسرائيل إليها، بعد أن نزحوا عنها إثر هجمات حزب الله.
وذكر رئيس الوزراء الإسرائيلي: "لقد قلت بالأمس إن هذه أيام إنجازات عظيمة وتحديات عظيمة".
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن ليل الاثنين الثلاثاء إطلاق هجوم بري، مؤكداً التسريبات الصحفية التي تحدثت عن الأمر منذ أسابيع.
وقال الجيش إن العملية البرية "محددة الهدف" في القرى اللبنانية القريبة من الحدود مع إسرائيل داعياً سكان عشرين قرية في جنوب لبنان لإخلائها، بينما نفى حزب الله عبور جنود أو دبابات إسرائيلية الحدود باتجاه لبنان.
يوم الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملة "سهام الشمال" بشنّ غارات استهدفت جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان الشمال إلى منازلهم. يوم الجمعة الماضي، شنّ سلسلة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت إلى مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدداً من مساعدي نصرالله، بحسب الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1100 شخصٍ وإصابة أكثر من 6000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في حزب الله.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، رسالة إلى مواطنيه بعد ساعات من إطلاق الهجوم البري في لبنان.
وقال نتنياهو في شريط فيديو:" ما أطلبه منكم هو شيئين: الأول: الامتثال الصارم لتوجيهات القيادة الأمامية، فهذا ينقذ الأرواح".
وأضاف: "الأمر الثاني هو الوقوف معاً. سنقف معاً في الأيام الصعبة القادمة. معا سنقف، معاً سنقاتل ومعاً سننتصر".
وشدد على أن حكومته عازمة على إعادة سكان البلدات في شمالي إسرائيل إليها، بعد أن نزحوا عنها إثر هجمات حزب الله.
وذكر رئيس الوزراء الإسرائيلي: "لقد قلت بالأمس إن هذه أيام إنجازات عظيمة وتحديات عظيمة".
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن ليل الاثنين الثلاثاء إطلاق هجوم بري، مؤكداً التسريبات الصحفية التي تحدثت عن الأمر منذ أسابيع.
وقال الجيش إن العملية البرية "محددة الهدف" في القرى اللبنانية القريبة من الحدود مع إسرائيل داعياً سكان عشرين قرية في جنوب لبنان لإخلائها، بينما نفى حزب الله عبور جنود أو دبابات إسرائيلية الحدود باتجاه لبنان.
يوم الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملة "سهام الشمال" بشنّ غارات استهدفت جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان الشمال إلى منازلهم. يوم الجمعة الماضي، شنّ سلسلة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت إلى مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدداً من مساعدي نصرالله، بحسب الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1100 شخصٍ وإصابة أكثر من 6000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في حزب الله.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي الحكومي الإسرائيلي
وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، رسالة إلى مواطنيه بعد ساعات من إطلاق الهجوم البري في لبنان.
وقال نتنياهو في شريط فيديو:" ما أطلبه منكم هو شيئين: الأول: الامتثال الصارم لتوجيهات القيادة الأمامية، فهذا ينقذ الأرواح".
وأضاف: "الأمر الثاني هو الوقوف معاً. سنقف معاً في الأيام الصعبة القادمة. معا سنقف، معاً سنقاتل ومعاً سننتصر".
وشدد على أن حكومته عازمة على إعادة سكان البلدات في شمالي إسرائيل إليها، بعد أن نزحوا عنها إثر هجمات حزب الله.
وذكر رئيس الوزراء الإسرائيلي: "لقد قلت بالأمس إن هذه أيام إنجازات عظيمة وتحديات عظيمة".
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن ليل الاثنين الثلاثاء إطلاق هجوم بري، مؤكداً التسريبات الصحفية التي تحدثت عن الأمر منذ أسابيع.
وقال الجيش إن العملية البرية "محددة الهدف" في القرى اللبنانية القريبة من الحدود مع إسرائيل داعياً سكان عشرين قرية في جنوب لبنان لإخلائها، بينما نفى حزب الله عبور جنود أو دبابات إسرائيلية الحدود باتجاه لبنان.
يوم الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملة "سهام الشمال" بشنّ غارات استهدفت جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان الشمال إلى منازلهم. يوم الجمعة الماضي، شنّ سلسلة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت إلى مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدداً من مساعدي نصرالله، بحسب الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1100 شخصٍ وإصابة أكثر من 6000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في حزب الله.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.