تحت شعار "موجة التمرد"، بدأ العشرات من ناشطي المناخ من حركة "تمرد ضد الانقراض" يوم الاثنين، بالتجمع أمام وزارة الشؤون الاقتصادية والطاقة الفيدرالية في العاصمة برلين.
تلاقت مجموعتان مختلفتان في منتزه "إنفاليدين" بعد السير من البوندستاغ ووزارة المالية وهم يحملون لافتات ويهتفون شعارات طوال الطريق.
حثّ الناشطون الحكومة على اتخاذ خطوات وإيقاف أزمة المناخ والسيطرة على انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية، وذلك من أجل المحافظة على ارتفاع درجة حرارة الكوكب إلى أقل من 1.5 درجة مئوية.
واتهمت إحدى الناشطات، لوسي بويل، الحكومات، ولا سيما الألمانية، باستخدام المال لإنقاذ صناعة السيارات وقطاع الفحم.
وأضافت: "هذه هي اللحظة التي رأى فيها الجميع إمكانية وجود اختلاف تام، أو قطع حاد جداً للطريقة التي يتصرف فيها الناس، بإمكان تغيير السلوك بسرعة كبيرة. كانت تلك الحجة الشائعة وهي أنه من المستحيل ذلك، ولكننا رأينا أن الأمر ليس مستحيلاً، فالتغيير ممكن".
وسيتم القيام بخطوات مماثلة في العديد من المدن الألمانية مثل هامبورغ وميونخ ودريسدن ولايبزغ، وذلك ضمن تظاهرات "العصيان المدني" التي تستمر لمدة أسبوع، والتي تهدف إلى الضغط على الحكومة الألمانية فيما يتعلق بالتغيير المناخي".
تحت شعار "موجة التمرد"، بدأ العشرات من ناشطي المناخ من حركة "تمرد ضد الانقراض" يوم الاثنين، بالتجمع أمام وزارة الشؤون الاقتصادية والطاقة الفيدرالية في العاصمة برلين.
تلاقت مجموعتان مختلفتان في منتزه "إنفاليدين" بعد السير من البوندستاغ ووزارة المالية وهم يحملون لافتات ويهتفون شعارات طوال الطريق.
حثّ الناشطون الحكومة على اتخاذ خطوات وإيقاف أزمة المناخ والسيطرة على انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية، وذلك من أجل المحافظة على ارتفاع درجة حرارة الكوكب إلى أقل من 1.5 درجة مئوية.
واتهمت إحدى الناشطات، لوسي بويل، الحكومات، ولا سيما الألمانية، باستخدام المال لإنقاذ صناعة السيارات وقطاع الفحم.
وأضافت: "هذه هي اللحظة التي رأى فيها الجميع إمكانية وجود اختلاف تام، أو قطع حاد جداً للطريقة التي يتصرف فيها الناس، بإمكان تغيير السلوك بسرعة كبيرة. كانت تلك الحجة الشائعة وهي أنه من المستحيل ذلك، ولكننا رأينا أن الأمر ليس مستحيلاً، فالتغيير ممكن".
وسيتم القيام بخطوات مماثلة في العديد من المدن الألمانية مثل هامبورغ وميونخ ودريسدن ولايبزغ، وذلك ضمن تظاهرات "العصيان المدني" التي تستمر لمدة أسبوع، والتي تهدف إلى الضغط على الحكومة الألمانية فيما يتعلق بالتغيير المناخي".
تحت شعار "موجة التمرد"، بدأ العشرات من ناشطي المناخ من حركة "تمرد ضد الانقراض" يوم الاثنين، بالتجمع أمام وزارة الشؤون الاقتصادية والطاقة الفيدرالية في العاصمة برلين.
تلاقت مجموعتان مختلفتان في منتزه "إنفاليدين" بعد السير من البوندستاغ ووزارة المالية وهم يحملون لافتات ويهتفون شعارات طوال الطريق.
حثّ الناشطون الحكومة على اتخاذ خطوات وإيقاف أزمة المناخ والسيطرة على انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية، وذلك من أجل المحافظة على ارتفاع درجة حرارة الكوكب إلى أقل من 1.5 درجة مئوية.
واتهمت إحدى الناشطات، لوسي بويل، الحكومات، ولا سيما الألمانية، باستخدام المال لإنقاذ صناعة السيارات وقطاع الفحم.
وأضافت: "هذه هي اللحظة التي رأى فيها الجميع إمكانية وجود اختلاف تام، أو قطع حاد جداً للطريقة التي يتصرف فيها الناس، بإمكان تغيير السلوك بسرعة كبيرة. كانت تلك الحجة الشائعة وهي أنه من المستحيل ذلك، ولكننا رأينا أن الأمر ليس مستحيلاً، فالتغيير ممكن".
وسيتم القيام بخطوات مماثلة في العديد من المدن الألمانية مثل هامبورغ وميونخ ودريسدن ولايبزغ، وذلك ضمن تظاهرات "العصيان المدني" التي تستمر لمدة أسبوع، والتي تهدف إلى الضغط على الحكومة الألمانية فيما يتعلق بالتغيير المناخي".