تواصل السلطات في بلدة غلوشولازي في مقاطعة أوبول البولندية جهود التنظيف، الخميس، في أعقاب الفيضانات المدمرة التي اجتاحت وسط أوروبا وشرقها.
وتعرض اللقطات المصوّرة عمال الطوارئ وهم يزيلون الحطام باستخدام الآلات الثقيلة تحت جسر منهار، بينما شوهد عمال الإنقاذ والسكان وهم يزيلون الحطام من المنازل ويجرفون الطين.
وأدت الفيضانات إلى تدمير اثنين من جسور المدينة الثلاثة نهاية الأسبوع الماضي، مما دفع الجيش إلى بناء معبر مؤقت فوق نهر بيالا غلوشولازكا.
وبلغت قيمة الأضرار 60 مليون يورو، وفقاً لتقارير إعلامية.
اجتمع قادة الدول الأربع الأكثر تضرراً من العاصفة "بوريس" مع رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، في فروتسواف، الخميس، لمناقشة مساعدات الاتحاد الأوروبي للمنطقة المتضررة من الفيضانات.
وتسبب هطول الأمطار الغزيرة في إلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية في جمهورية التشيك وبولندا وسلوفاكيا ورومانيا والنمسا والمجر، كما تم الإبلاغ عن أكثر من 23 حالة وفاة حتى الآن.
كما تسببت الفيضانات بانقطاع الكهرباء والماء عن عشرات الآلاف من الأسر.
تُعد الفيضانات الحالية من أسوأ الفيضانات التي شهدتها أوروبا منذ عام 1997، عندما لقي 54 شخصاً حتفهم واضطر 162,000 شخص إلى الإجلاء في بولندا وجمهورية التشيك.
تواصل السلطات في بلدة غلوشولازي في مقاطعة أوبول البولندية جهود التنظيف، الخميس، في أعقاب الفيضانات المدمرة التي اجتاحت وسط أوروبا وشرقها.
وتعرض اللقطات المصوّرة عمال الطوارئ وهم يزيلون الحطام باستخدام الآلات الثقيلة تحت جسر منهار، بينما شوهد عمال الإنقاذ والسكان وهم يزيلون الحطام من المنازل ويجرفون الطين.
وأدت الفيضانات إلى تدمير اثنين من جسور المدينة الثلاثة نهاية الأسبوع الماضي، مما دفع الجيش إلى بناء معبر مؤقت فوق نهر بيالا غلوشولازكا.
وبلغت قيمة الأضرار 60 مليون يورو، وفقاً لتقارير إعلامية.
اجتمع قادة الدول الأربع الأكثر تضرراً من العاصفة "بوريس" مع رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، في فروتسواف، الخميس، لمناقشة مساعدات الاتحاد الأوروبي للمنطقة المتضررة من الفيضانات.
وتسبب هطول الأمطار الغزيرة في إلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية في جمهورية التشيك وبولندا وسلوفاكيا ورومانيا والنمسا والمجر، كما تم الإبلاغ عن أكثر من 23 حالة وفاة حتى الآن.
كما تسببت الفيضانات بانقطاع الكهرباء والماء عن عشرات الآلاف من الأسر.
تُعد الفيضانات الحالية من أسوأ الفيضانات التي شهدتها أوروبا منذ عام 1997، عندما لقي 54 شخصاً حتفهم واضطر 162,000 شخص إلى الإجلاء في بولندا وجمهورية التشيك.
تواصل السلطات في بلدة غلوشولازي في مقاطعة أوبول البولندية جهود التنظيف، الخميس، في أعقاب الفيضانات المدمرة التي اجتاحت وسط أوروبا وشرقها.
وتعرض اللقطات المصوّرة عمال الطوارئ وهم يزيلون الحطام باستخدام الآلات الثقيلة تحت جسر منهار، بينما شوهد عمال الإنقاذ والسكان وهم يزيلون الحطام من المنازل ويجرفون الطين.
وأدت الفيضانات إلى تدمير اثنين من جسور المدينة الثلاثة نهاية الأسبوع الماضي، مما دفع الجيش إلى بناء معبر مؤقت فوق نهر بيالا غلوشولازكا.
وبلغت قيمة الأضرار 60 مليون يورو، وفقاً لتقارير إعلامية.
اجتمع قادة الدول الأربع الأكثر تضرراً من العاصفة "بوريس" مع رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، في فروتسواف، الخميس، لمناقشة مساعدات الاتحاد الأوروبي للمنطقة المتضررة من الفيضانات.
وتسبب هطول الأمطار الغزيرة في إلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية في جمهورية التشيك وبولندا وسلوفاكيا ورومانيا والنمسا والمجر، كما تم الإبلاغ عن أكثر من 23 حالة وفاة حتى الآن.
كما تسببت الفيضانات بانقطاع الكهرباء والماء عن عشرات الآلاف من الأسر.
تُعد الفيضانات الحالية من أسوأ الفيضانات التي شهدتها أوروبا منذ عام 1997، عندما لقي 54 شخصاً حتفهم واضطر 162,000 شخص إلى الإجلاء في بولندا وجمهورية التشيك.