شوهد الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو يوم الأحد، وهو يصل إلى قصر الاستقلال الرئاسي في مينسك بطائرة مروحية، مرتديا درعًا أسود اللون وحاملا بندقية هجومية في يديه.
وتُظهر اللقطات، لوكاشينكو وهو يراقب عن كثب الاحتجاج السلمي للمعارضة في شارع الاستقلال وبالقرب من مسلة مدينة مينسك البطلة أثناء الرحلة.
وهبط الرئيس الحالي في المكان مع استمرار الاحتجاج.
وبعد هبوطه، غادر لوكاشينكو المحيط الأمني للقصر والتقى بضباط إنفاذ القانون الذين كانوا يطوقون قصر الاستقلال لمنع المتظاهرين من اقتحام المكان.
وشكر رئيس الدولة الضباط على تعاونهم. بدورهم، أشاد ضباط إنفاذ القانون بلوكاشينكو، وقالوا إنهم سوف يقفون مع لوكاشينكو "حتى النهاية".
وبعد ذلك، عاد الرئيس على متن المروحية وأقلع من مقر إقامته.
وانطلقت مسيرات حاشدة في بيلاروس بعد إعلان نتائج الاقتراع يوم الأحد 9 أغسطس/آب. ووفقًا للجنة الانتخابات المركزية، فاز لوكاشينكو، الذي يتولى السلطة في بيلاروسيا منذ 1994، بانتخابات 9 أغسطس/آب، بنسبة 80.1 في المائة من الأصوات.
واعتُقل أكثر من 6700 شخص في بيلاروس منذ بداية الاحتجاجات. وأفادت وزارة الداخلية البيلاروسية عن مئات الجرحى، من بينهم أكثر من 120 من ضباط الشرطة. وأكدت وزارة الصحة في بيلاروس أيضا وقوع ثلاث وفيات خلال المسيرات.
وبخلاف الاحتجاجات المناهضة للوكاشينكو، أقيمت مسيرات لدعم الرئيس الحالي.
شوهد الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو يوم الأحد، وهو يصل إلى قصر الاستقلال الرئاسي في مينسك بطائرة مروحية، مرتديا درعًا أسود اللون وحاملا بندقية هجومية في يديه.
وتُظهر اللقطات، لوكاشينكو وهو يراقب عن كثب الاحتجاج السلمي للمعارضة في شارع الاستقلال وبالقرب من مسلة مدينة مينسك البطلة أثناء الرحلة.
وهبط الرئيس الحالي في المكان مع استمرار الاحتجاج.
وبعد هبوطه، غادر لوكاشينكو المحيط الأمني للقصر والتقى بضباط إنفاذ القانون الذين كانوا يطوقون قصر الاستقلال لمنع المتظاهرين من اقتحام المكان.
وشكر رئيس الدولة الضباط على تعاونهم. بدورهم، أشاد ضباط إنفاذ القانون بلوكاشينكو، وقالوا إنهم سوف يقفون مع لوكاشينكو "حتى النهاية".
وبعد ذلك، عاد الرئيس على متن المروحية وأقلع من مقر إقامته.
وانطلقت مسيرات حاشدة في بيلاروس بعد إعلان نتائج الاقتراع يوم الأحد 9 أغسطس/آب. ووفقًا للجنة الانتخابات المركزية، فاز لوكاشينكو، الذي يتولى السلطة في بيلاروسيا منذ 1994، بانتخابات 9 أغسطس/آب، بنسبة 80.1 في المائة من الأصوات.
واعتُقل أكثر من 6700 شخص في بيلاروس منذ بداية الاحتجاجات. وأفادت وزارة الداخلية البيلاروسية عن مئات الجرحى، من بينهم أكثر من 120 من ضباط الشرطة. وأكدت وزارة الصحة في بيلاروس أيضا وقوع ثلاث وفيات خلال المسيرات.
وبخلاف الاحتجاجات المناهضة للوكاشينكو، أقيمت مسيرات لدعم الرئيس الحالي.
شوهد الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو يوم الأحد، وهو يصل إلى قصر الاستقلال الرئاسي في مينسك بطائرة مروحية، مرتديا درعًا أسود اللون وحاملا بندقية هجومية في يديه.
وتُظهر اللقطات، لوكاشينكو وهو يراقب عن كثب الاحتجاج السلمي للمعارضة في شارع الاستقلال وبالقرب من مسلة مدينة مينسك البطلة أثناء الرحلة.
وهبط الرئيس الحالي في المكان مع استمرار الاحتجاج.
وبعد هبوطه، غادر لوكاشينكو المحيط الأمني للقصر والتقى بضباط إنفاذ القانون الذين كانوا يطوقون قصر الاستقلال لمنع المتظاهرين من اقتحام المكان.
وشكر رئيس الدولة الضباط على تعاونهم. بدورهم، أشاد ضباط إنفاذ القانون بلوكاشينكو، وقالوا إنهم سوف يقفون مع لوكاشينكو "حتى النهاية".
وبعد ذلك، عاد الرئيس على متن المروحية وأقلع من مقر إقامته.
وانطلقت مسيرات حاشدة في بيلاروس بعد إعلان نتائج الاقتراع يوم الأحد 9 أغسطس/آب. ووفقًا للجنة الانتخابات المركزية، فاز لوكاشينكو، الذي يتولى السلطة في بيلاروسيا منذ 1994، بانتخابات 9 أغسطس/آب، بنسبة 80.1 في المائة من الأصوات.
واعتُقل أكثر من 6700 شخص في بيلاروس منذ بداية الاحتجاجات. وأفادت وزارة الداخلية البيلاروسية عن مئات الجرحى، من بينهم أكثر من 120 من ضباط الشرطة. وأكدت وزارة الصحة في بيلاروس أيضا وقوع ثلاث وفيات خلال المسيرات.
وبخلاف الاحتجاجات المناهضة للوكاشينكو، أقيمت مسيرات لدعم الرئيس الحالي.