٠٠:٠٠:٤٩وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي الإسرائيلي الحكومي
وجّه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاثنين، رسالة إلى سكان جنوب لبنان مع استمرار الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان والتي راح ضحيتها نحو 274 قتيلاً وأكثر من 1000 جريح.
وقال نتنياهو في كلمة مصورة: "حرب إسرائيل ليست معكم. إنها مع حزب الله. منذ فترة طويلة، يستخدمكم حزب الله كدروع بشرية"، مضيفاً: "يجب علينا أن نزيل هذه الأسلحة"، في إشارة إلى صواريخ حزب الله.
وأضاف: "لا تسمحوا لحزب الله بتعريض حياتكم وحياة أحبائكم للخطر. لا تسمحوا لحزب الله بتعريض لبنان للخطر. من فضلكم، ابتعدوا عن الأذى الآن. بمجرد انتهاء عمليتنا، يمكنكم العودة بأمان إلى منازلكم".
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه بدأ بشنّ "ضربات كثيفة ودقيقة ضد أهداف إرهابية زرعت على نطاق واسع في جميع أنحاء لبنان"، داعياً المدنيين في قرى الجنوب ومنطقة البقاع "في المناطق التي يستخدمها حزب الله لأغراض عسكرية إلى الابتعاد فوراً".
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل 274 شخصاً وجرح 1024 آخرين في القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان منذ صباح الاثنين، وفق آخر تقرير صادر عن الوزارة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن عدة قرى في أقضية صور وصيدا والنبطية وبنت جبيل ومرجعيون وحاصبيا وجزين والبقاع الغربي ومحافظة البقاع تعرّضت للقصف الإسرائيلي.
وصرح نتنياهو، السبت، أنه وعد "بتغيير ميزان القوى في الشمال"، مؤكداً أنه هذا ما تفعله إسرائيل، في أول تعليق بعد شنّ إسرائيل غارات على جنوب لبنان
وأعلن حزب الله استهداف المقر الاحتياطي للفيلق الشمالي وقاعدة تمركز احتياط فرقة الجليل ومخازنها اللوجستية في قاعدة عميعاد ومُجمعات الصناعات العسكرية لشركة رفائيل في منطقة زوفولون شمال مدينة حيفا والمخازن الرئيسية التابعة للمنطقة الشمالية في قاعدة نيمرا بعشرات الصواريخ.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
"حرب إسرائيل ليست معكم"... نتنياهو لسكان جنوب لبنان: حزب الله يستخدمكم كدروع بشرية ولا تسمحوا له بتعريض لبنان للخطر
وجّه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاثنين، رسالة إلى سكان جنوب لبنان مع استمرار الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان والتي راح ضحيتها نحو 274 قتيلاً وأكثر من 1000 جريح.
وقال نتنياهو في كلمة مصورة: "حرب إسرائيل ليست معكم. إنها مع حزب الله. منذ فترة طويلة، يستخدمكم حزب الله كدروع بشرية"، مضيفاً: "يجب علينا أن نزيل هذه الأسلحة"، في إشارة إلى صواريخ حزب الله.
وأضاف: "لا تسمحوا لحزب الله بتعريض حياتكم وحياة أحبائكم للخطر. لا تسمحوا لحزب الله بتعريض لبنان للخطر. من فضلكم، ابتعدوا عن الأذى الآن. بمجرد انتهاء عمليتنا، يمكنكم العودة بأمان إلى منازلكم".
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه بدأ بشنّ "ضربات كثيفة ودقيقة ضد أهداف إرهابية زرعت على نطاق واسع في جميع أنحاء لبنان"، داعياً المدنيين في قرى الجنوب ومنطقة البقاع "في المناطق التي يستخدمها حزب الله لأغراض عسكرية إلى الابتعاد فوراً".
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل 274 شخصاً وجرح 1024 آخرين في القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان منذ صباح الاثنين، وفق آخر تقرير صادر عن الوزارة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن عدة قرى في أقضية صور وصيدا والنبطية وبنت جبيل ومرجعيون وحاصبيا وجزين والبقاع الغربي ومحافظة البقاع تعرّضت للقصف الإسرائيلي.
وصرح نتنياهو، السبت، أنه وعد "بتغيير ميزان القوى في الشمال"، مؤكداً أنه هذا ما تفعله إسرائيل، في أول تعليق بعد شنّ إسرائيل غارات على جنوب لبنان
وأعلن حزب الله استهداف المقر الاحتياطي للفيلق الشمالي وقاعدة تمركز احتياط فرقة الجليل ومخازنها اللوجستية في قاعدة عميعاد ومُجمعات الصناعات العسكرية لشركة رفائيل في منطقة زوفولون شمال مدينة حيفا والمخازن الرئيسية التابعة للمنطقة الشمالية في قاعدة نيمرا بعشرات الصواريخ.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي الإسرائيلي الحكومي
وجّه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاثنين، رسالة إلى سكان جنوب لبنان مع استمرار الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان والتي راح ضحيتها نحو 274 قتيلاً وأكثر من 1000 جريح.
وقال نتنياهو في كلمة مصورة: "حرب إسرائيل ليست معكم. إنها مع حزب الله. منذ فترة طويلة، يستخدمكم حزب الله كدروع بشرية"، مضيفاً: "يجب علينا أن نزيل هذه الأسلحة"، في إشارة إلى صواريخ حزب الله.
وأضاف: "لا تسمحوا لحزب الله بتعريض حياتكم وحياة أحبائكم للخطر. لا تسمحوا لحزب الله بتعريض لبنان للخطر. من فضلكم، ابتعدوا عن الأذى الآن. بمجرد انتهاء عمليتنا، يمكنكم العودة بأمان إلى منازلكم".
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه بدأ بشنّ "ضربات كثيفة ودقيقة ضد أهداف إرهابية زرعت على نطاق واسع في جميع أنحاء لبنان"، داعياً المدنيين في قرى الجنوب ومنطقة البقاع "في المناطق التي يستخدمها حزب الله لأغراض عسكرية إلى الابتعاد فوراً".
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل 274 شخصاً وجرح 1024 آخرين في القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان منذ صباح الاثنين، وفق آخر تقرير صادر عن الوزارة حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن عدة قرى في أقضية صور وصيدا والنبطية وبنت جبيل ومرجعيون وحاصبيا وجزين والبقاع الغربي ومحافظة البقاع تعرّضت للقصف الإسرائيلي.
وصرح نتنياهو، السبت، أنه وعد "بتغيير ميزان القوى في الشمال"، مؤكداً أنه هذا ما تفعله إسرائيل، في أول تعليق بعد شنّ إسرائيل غارات على جنوب لبنان
وأعلن حزب الله استهداف المقر الاحتياطي للفيلق الشمالي وقاعدة تمركز احتياط فرقة الجليل ومخازنها اللوجستية في قاعدة عميعاد ومُجمعات الصناعات العسكرية لشركة رفائيل في منطقة زوفولون شمال مدينة حيفا والمخازن الرئيسية التابعة للمنطقة الشمالية في قاعدة نيمرا بعشرات الصواريخ.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.