تُظهر اللقطات المصورة يوم الجمعة في بلدة جنديريس، طفلة وُلدت تحت الأنقاض وهي تعيش في كنف عائلتها الجديدة.
وقرر أقارب الطفلة تبنيها وأطلقوا عليها اسم "عفراء" بعد أن قضت عدة أيام في المشفى عقب الزلازل المدمرة التي ضربت تركيا وسوريا مطلع الشهر الماضي. وأوضح عمّ الطفلة خليل السوادي في مقابلة أجراها أن والدا الطفلة وأخواتها قضوا بفعل الزلزال وأن عفراء سوف تكبر في سوريا.
وقال خليل: "بعد تحاليل الحمض النووي التي أجرتها الجهات المختصة هنا، تأكدوا أننا أقاربها وهي الآن تعيش معي والحمد لله. فقدت الطفلة عفراء ثلاث أخوات وأخا وأباها وأمها وعمتها، أي سبعة أشخاص بالمجمل. جميع أفراد العائلة قضوا تحت الأنقاض ولم ينجُ سوى عفراء."
وأضاف قائلاً: "إنها ذكرى من أهلها. كذلك تلقيت عروضاً بالسفر إلى الخارج ولكني رفضت أيضاً لأن عفراء ولدت في سوريا وستموت في سوريا، لن أغادر بلدي. إنها مثل أولادي ولن أدخر جهداً لتربيتها."
وتعرض اللقطات المصورة الطفلة الرضيعة محاطة بأفراد عائلتها الجديدة وابنة خليل الأخرى.
وضرب زلزالان قويان تركيا يوم الاثنين، 6 فبراير/شباط، الأول بقوة 7.7 درجة ومركزه عينتاب والثاني أقل شدة ومركزه محافظة قهرمان مرعش بعد أقل من 12 ساعة.
وأسفرت الزلازل عن تدمير العديد من المباني في مدن تركية وسورية ومحاصرة الآلاف تحت الأنقاض. وبلغت الحصيلة الإجمالية لقتلى الزلازل أكثر من 50,000 شخصاً حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
تُظهر اللقطات المصورة يوم الجمعة في بلدة جنديريس، طفلة وُلدت تحت الأنقاض وهي تعيش في كنف عائلتها الجديدة.
وقرر أقارب الطفلة تبنيها وأطلقوا عليها اسم "عفراء" بعد أن قضت عدة أيام في المشفى عقب الزلازل المدمرة التي ضربت تركيا وسوريا مطلع الشهر الماضي. وأوضح عمّ الطفلة خليل السوادي في مقابلة أجراها أن والدا الطفلة وأخواتها قضوا بفعل الزلزال وأن عفراء سوف تكبر في سوريا.
وقال خليل: "بعد تحاليل الحمض النووي التي أجرتها الجهات المختصة هنا، تأكدوا أننا أقاربها وهي الآن تعيش معي والحمد لله. فقدت الطفلة عفراء ثلاث أخوات وأخا وأباها وأمها وعمتها، أي سبعة أشخاص بالمجمل. جميع أفراد العائلة قضوا تحت الأنقاض ولم ينجُ سوى عفراء."
وأضاف قائلاً: "إنها ذكرى من أهلها. كذلك تلقيت عروضاً بالسفر إلى الخارج ولكني رفضت أيضاً لأن عفراء ولدت في سوريا وستموت في سوريا، لن أغادر بلدي. إنها مثل أولادي ولن أدخر جهداً لتربيتها."
وتعرض اللقطات المصورة الطفلة الرضيعة محاطة بأفراد عائلتها الجديدة وابنة خليل الأخرى.
وضرب زلزالان قويان تركيا يوم الاثنين، 6 فبراير/شباط، الأول بقوة 7.7 درجة ومركزه عينتاب والثاني أقل شدة ومركزه محافظة قهرمان مرعش بعد أقل من 12 ساعة.
وأسفرت الزلازل عن تدمير العديد من المباني في مدن تركية وسورية ومحاصرة الآلاف تحت الأنقاض. وبلغت الحصيلة الإجمالية لقتلى الزلازل أكثر من 50,000 شخصاً حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
تُظهر اللقطات المصورة يوم الجمعة في بلدة جنديريس، طفلة وُلدت تحت الأنقاض وهي تعيش في كنف عائلتها الجديدة.
وقرر أقارب الطفلة تبنيها وأطلقوا عليها اسم "عفراء" بعد أن قضت عدة أيام في المشفى عقب الزلازل المدمرة التي ضربت تركيا وسوريا مطلع الشهر الماضي. وأوضح عمّ الطفلة خليل السوادي في مقابلة أجراها أن والدا الطفلة وأخواتها قضوا بفعل الزلزال وأن عفراء سوف تكبر في سوريا.
وقال خليل: "بعد تحاليل الحمض النووي التي أجرتها الجهات المختصة هنا، تأكدوا أننا أقاربها وهي الآن تعيش معي والحمد لله. فقدت الطفلة عفراء ثلاث أخوات وأخا وأباها وأمها وعمتها، أي سبعة أشخاص بالمجمل. جميع أفراد العائلة قضوا تحت الأنقاض ولم ينجُ سوى عفراء."
وأضاف قائلاً: "إنها ذكرى من أهلها. كذلك تلقيت عروضاً بالسفر إلى الخارج ولكني رفضت أيضاً لأن عفراء ولدت في سوريا وستموت في سوريا، لن أغادر بلدي. إنها مثل أولادي ولن أدخر جهداً لتربيتها."
وتعرض اللقطات المصورة الطفلة الرضيعة محاطة بأفراد عائلتها الجديدة وابنة خليل الأخرى.
وضرب زلزالان قويان تركيا يوم الاثنين، 6 فبراير/شباط، الأول بقوة 7.7 درجة ومركزه عينتاب والثاني أقل شدة ومركزه محافظة قهرمان مرعش بعد أقل من 12 ساعة.
وأسفرت الزلازل عن تدمير العديد من المباني في مدن تركية وسورية ومحاصرة الآلاف تحت الأنقاض. وبلغت الحصيلة الإجمالية لقتلى الزلازل أكثر من 50,000 شخصاً حتى لحظة إعداد هذا التقرير.