Mandatory credit: SNRT
وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، إلى العاصمة المغربية الرباط في زيارة لمدة ثلاثة أيام في ظل مساعي باريس ترميم علاقاتها مع الدولة الإفريقية جراء التوترات التي شابت الأجواء بسبب قضايا الهجرة والصحراء الغربية المتنازع عليها.
وتعرض اللقطات المصورة لحظة وصول ماكرون إلى المطار، حيث كان الملك المغربي محمد السادس في استقباله، وفي ختام مراسم الاستقبال غادر موكب الزعيمين، كما رصدت اللقطات تلويحهم للمواطنين المحتشدين في الشوارع قبل بدء الاجتماع.
وتخلل الزيارة توقيع 22 اتفاقاً بين المغرب وفرنسا لتعزيز التعاون والاستثمار في مشاريع ثقافية وعلمية واقتصادية بقيمة 10 مليارات يورو شملت اتفاق مشروع القطار فائق السرعة الذي سيربط القنيطرة بمراكش.
ومن المقرر أن يلتقي ماكرون الملك محمد السادس ورئيس الوزراء عزيز أخنوش، كما سيدلي بخطاب له في البرلمان.
وتتجسد دوافع زيارة الرئيس الفرنسي في "إعادة بناء" الشراكة مع المغرب بحسب تقارير إعلامية، وقد تركز النقاش على قضايا الهجرة وسط مطالب النواب الفرنسيين بتشديد القواعد الصارمة في هذا الشأن.
بدوره، أبدى المغرب مؤخراً استعداده لقبول عودة المهاجرين غير الشرعيين مع انتقاده طول العملية في الدول المضيفة.
وكان قد شاب العلاقات بين فرنسا والمغرب بعض التوتر في السنوات الأخيرة بسبب الموقف الفرنسي من الصحراء الغربية المتنازع عليها.
يُذكر أن أجزاءا كبيرة من المنطقة تخضع للسيطرة المغربية رغم مساعي جبهة بوليساريو المدعومة من الجزائر للاستقلال، وإعلانها حرب "الدفاع عن النفس"، وفي يوليو/تموز، عبر ماكرون عن دعمه لخطة المغرب بإقامة حكم ذاتي في المنطقة، لافتاً إلى أنها الركيزة الوحيدة لتسوية النزاع الدائر، فضلاً عن اعتراف فرنسا بسيادة المغرب على المنطقة وسط تنديد جزائري بالقرار.
وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، إلى العاصمة المغربية الرباط في زيارة لمدة ثلاثة أيام في ظل مساعي باريس ترميم علاقاتها مع الدولة الإفريقية جراء التوترات التي شابت الأجواء بسبب قضايا الهجرة والصحراء الغربية المتنازع عليها.
وتعرض اللقطات المصورة لحظة وصول ماكرون إلى المطار، حيث كان الملك المغربي محمد السادس في استقباله، وفي ختام مراسم الاستقبال غادر موكب الزعيمين، كما رصدت اللقطات تلويحهم للمواطنين المحتشدين في الشوارع قبل بدء الاجتماع.
وتخلل الزيارة توقيع 22 اتفاقاً بين المغرب وفرنسا لتعزيز التعاون والاستثمار في مشاريع ثقافية وعلمية واقتصادية بقيمة 10 مليارات يورو شملت اتفاق مشروع القطار فائق السرعة الذي سيربط القنيطرة بمراكش.
ومن المقرر أن يلتقي ماكرون الملك محمد السادس ورئيس الوزراء عزيز أخنوش، كما سيدلي بخطاب له في البرلمان.
وتتجسد دوافع زيارة الرئيس الفرنسي في "إعادة بناء" الشراكة مع المغرب بحسب تقارير إعلامية، وقد تركز النقاش على قضايا الهجرة وسط مطالب النواب الفرنسيين بتشديد القواعد الصارمة في هذا الشأن.
بدوره، أبدى المغرب مؤخراً استعداده لقبول عودة المهاجرين غير الشرعيين مع انتقاده طول العملية في الدول المضيفة.
وكان قد شاب العلاقات بين فرنسا والمغرب بعض التوتر في السنوات الأخيرة بسبب الموقف الفرنسي من الصحراء الغربية المتنازع عليها.
يُذكر أن أجزاءا كبيرة من المنطقة تخضع للسيطرة المغربية رغم مساعي جبهة بوليساريو المدعومة من الجزائر للاستقلال، وإعلانها حرب "الدفاع عن النفس"، وفي يوليو/تموز، عبر ماكرون عن دعمه لخطة المغرب بإقامة حكم ذاتي في المنطقة، لافتاً إلى أنها الركيزة الوحيدة لتسوية النزاع الدائر، فضلاً عن اعتراف فرنسا بسيادة المغرب على المنطقة وسط تنديد جزائري بالقرار.
Mandatory credit: SNRT
وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، إلى العاصمة المغربية الرباط في زيارة لمدة ثلاثة أيام في ظل مساعي باريس ترميم علاقاتها مع الدولة الإفريقية جراء التوترات التي شابت الأجواء بسبب قضايا الهجرة والصحراء الغربية المتنازع عليها.
وتعرض اللقطات المصورة لحظة وصول ماكرون إلى المطار، حيث كان الملك المغربي محمد السادس في استقباله، وفي ختام مراسم الاستقبال غادر موكب الزعيمين، كما رصدت اللقطات تلويحهم للمواطنين المحتشدين في الشوارع قبل بدء الاجتماع.
وتخلل الزيارة توقيع 22 اتفاقاً بين المغرب وفرنسا لتعزيز التعاون والاستثمار في مشاريع ثقافية وعلمية واقتصادية بقيمة 10 مليارات يورو شملت اتفاق مشروع القطار فائق السرعة الذي سيربط القنيطرة بمراكش.
ومن المقرر أن يلتقي ماكرون الملك محمد السادس ورئيس الوزراء عزيز أخنوش، كما سيدلي بخطاب له في البرلمان.
وتتجسد دوافع زيارة الرئيس الفرنسي في "إعادة بناء" الشراكة مع المغرب بحسب تقارير إعلامية، وقد تركز النقاش على قضايا الهجرة وسط مطالب النواب الفرنسيين بتشديد القواعد الصارمة في هذا الشأن.
بدوره، أبدى المغرب مؤخراً استعداده لقبول عودة المهاجرين غير الشرعيين مع انتقاده طول العملية في الدول المضيفة.
وكان قد شاب العلاقات بين فرنسا والمغرب بعض التوتر في السنوات الأخيرة بسبب الموقف الفرنسي من الصحراء الغربية المتنازع عليها.
يُذكر أن أجزاءا كبيرة من المنطقة تخضع للسيطرة المغربية رغم مساعي جبهة بوليساريو المدعومة من الجزائر للاستقلال، وإعلانها حرب "الدفاع عن النفس"، وفي يوليو/تموز، عبر ماكرون عن دعمه لخطة المغرب بإقامة حكم ذاتي في المنطقة، لافتاً إلى أنها الركيزة الوحيدة لتسوية النزاع الدائر، فضلاً عن اعتراف فرنسا بسيادة المغرب على المنطقة وسط تنديد جزائري بالقرار.