02:35أعرب سكان طوكيو، يوم الأحد، عن تفاؤلهم بعد أن اختار الحزب الليبرالي الديمقراطي الياباني الحاكم شيغيرو إيشيبا البالغ من العمر 63 عاماً رئيساً جديداً للحزب ورئيس الوزراء القادم للبلاد.
وقال هوساكا، أحد السكان المحليين: "أعتقد أنه جيد، أعتقد أنه الشخص المناسب من بين جميع المرشحين للمنصب، لقد ترشح للمنصب عدة مرات من قبل".
وأضاف ناكانو، وهو مواطن محلي آخر: "أعتقد أنه سيقوم بعمل جيد، إنه رجل لديه التزام راسخ تجاه اليابان، ولديّ توقعات كبيرة بالنسبة له لقيادة البلاد بهذا الالتزام".
ومع ذلك، جادل البعض بأن تعيينه قد لا يجلب تغييرا كبيرا لأنه لا يزال يمثل نفس الحزب الليبرالي الديمقراطي الياباني. وقال يوشيدا، وهو أحد السكان المحليين: "لا أعتقد أن السياسة الوطنية ستتغير كثيرا ما لم يتغير الحزب الليبرالي الديمقراطي، الحزب الحاكم".
وقال كوسوغي، وهو ساكن آخر في طوكيو: "يبدو أنه عنيد بعض الشيء في بعض النواحي، لكنني لا أعرف، حسنًا، آمل أن يكون ذلك للأفضل".
تعد هذه المرة الخامسة، في مسيرته السياسية، التي يخوض فيها إيشيبا انتخابات القيادة داخل الحزب الليبرالي الديمقراطي الياباني، وقد حصل أخيرا على المنصب.
ويأتي هذا التغيير في القيادة بعد انسحاب فوميو كيشيدا من السعي لإعادة انتخابه في أغسطس/آب وسط سلسلة من الفضائح داخل الحزب وقراره بالتنحي المبكر.
يتولى إيشيبا القيادة في الوقت الذي تعاني فيه البلاد من مشاكل اقتصادية مثل بطء نمو الأجور وضعف العملة وارتفاع أسعار المواد الغذائية، وبلغ التضخم أعلى مستوياته منذ 40 عاماً، حيث وصل إلى 3.1% العام الماضي.
"اختيار مناسب لكن لن يتغير الكثير"... سكان طوكيو يعلقون على اختيار شيغيرو إيشيبا رئيساً جديداً للوزراء في اليابان
أعرب سكان طوكيو، يوم الأحد، عن تفاؤلهم بعد أن اختار الحزب الليبرالي الديمقراطي الياباني الحاكم شيغيرو إيشيبا البالغ من العمر 63 عاماً رئيساً جديداً للحزب ورئيس الوزراء القادم للبلاد.
وقال هوساكا، أحد السكان المحليين: "أعتقد أنه جيد، أعتقد أنه الشخص المناسب من بين جميع المرشحين للمنصب، لقد ترشح للمنصب عدة مرات من قبل".
وأضاف ناكانو، وهو مواطن محلي آخر: "أعتقد أنه سيقوم بعمل جيد، إنه رجل لديه التزام راسخ تجاه اليابان، ولديّ توقعات كبيرة بالنسبة له لقيادة البلاد بهذا الالتزام".
ومع ذلك، جادل البعض بأن تعيينه قد لا يجلب تغييرا كبيرا لأنه لا يزال يمثل نفس الحزب الليبرالي الديمقراطي الياباني. وقال يوشيدا، وهو أحد السكان المحليين: "لا أعتقد أن السياسة الوطنية ستتغير كثيرا ما لم يتغير الحزب الليبرالي الديمقراطي، الحزب الحاكم".
وقال كوسوغي، وهو ساكن آخر في طوكيو: "يبدو أنه عنيد بعض الشيء في بعض النواحي، لكنني لا أعرف، حسنًا، آمل أن يكون ذلك للأفضل".
تعد هذه المرة الخامسة، في مسيرته السياسية، التي يخوض فيها إيشيبا انتخابات القيادة داخل الحزب الليبرالي الديمقراطي الياباني، وقد حصل أخيرا على المنصب.
ويأتي هذا التغيير في القيادة بعد انسحاب فوميو كيشيدا من السعي لإعادة انتخابه في أغسطس/آب وسط سلسلة من الفضائح داخل الحزب وقراره بالتنحي المبكر.
يتولى إيشيبا القيادة في الوقت الذي تعاني فيه البلاد من مشاكل اقتصادية مثل بطء نمو الأجور وضعف العملة وارتفاع أسعار المواد الغذائية، وبلغ التضخم أعلى مستوياته منذ 40 عاماً، حيث وصل إلى 3.1% العام الماضي.
أعرب سكان طوكيو، يوم الأحد، عن تفاؤلهم بعد أن اختار الحزب الليبرالي الديمقراطي الياباني الحاكم شيغيرو إيشيبا البالغ من العمر 63 عاماً رئيساً جديداً للحزب ورئيس الوزراء القادم للبلاد.
وقال هوساكا، أحد السكان المحليين: "أعتقد أنه جيد، أعتقد أنه الشخص المناسب من بين جميع المرشحين للمنصب، لقد ترشح للمنصب عدة مرات من قبل".
وأضاف ناكانو، وهو مواطن محلي آخر: "أعتقد أنه سيقوم بعمل جيد، إنه رجل لديه التزام راسخ تجاه اليابان، ولديّ توقعات كبيرة بالنسبة له لقيادة البلاد بهذا الالتزام".
ومع ذلك، جادل البعض بأن تعيينه قد لا يجلب تغييرا كبيرا لأنه لا يزال يمثل نفس الحزب الليبرالي الديمقراطي الياباني. وقال يوشيدا، وهو أحد السكان المحليين: "لا أعتقد أن السياسة الوطنية ستتغير كثيرا ما لم يتغير الحزب الليبرالي الديمقراطي، الحزب الحاكم".
وقال كوسوغي، وهو ساكن آخر في طوكيو: "يبدو أنه عنيد بعض الشيء في بعض النواحي، لكنني لا أعرف، حسنًا، آمل أن يكون ذلك للأفضل".
تعد هذه المرة الخامسة، في مسيرته السياسية، التي يخوض فيها إيشيبا انتخابات القيادة داخل الحزب الليبرالي الديمقراطي الياباني، وقد حصل أخيرا على المنصب.
ويأتي هذا التغيير في القيادة بعد انسحاب فوميو كيشيدا من السعي لإعادة انتخابه في أغسطس/آب وسط سلسلة من الفضائح داخل الحزب وقراره بالتنحي المبكر.
يتولى إيشيبا القيادة في الوقت الذي تعاني فيه البلاد من مشاكل اقتصادية مثل بطء نمو الأجور وضعف العملة وارتفاع أسعار المواد الغذائية، وبلغ التضخم أعلى مستوياته منذ 40 عاماً، حيث وصل إلى 3.1% العام الماضي.