اتهم تحقيق أجرته خبيرتان مستقلتان في مجال حقوق الإنسان حول مزاعم تسميم المعارض الروسي أليكسي نافالني، الدولةَ الروسيةَ، بالوقوف وراء هذا الفعل، ودعا إلى مزيد من التحقيقات.
وقالت أغنيس كالامارد، مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بحالات الإعدام خارج القضاء أو بإجراءات موجزة أو تعسفا، خلال مؤتمر صحفي عُقد يوم الاثنين في جنيف: "استنتاجنا أن روسيا مسؤولة عن محاولة القتل التعسفي للسيد نافالني".
وأجرت كالامارد تحقيقا لمدة خمسة أشهر في قضية نافالني مع إيرين خان، المقررة الخاصة لتعزيز وحماية الحق في الرأي والتعبير.
وقالت خان: "محاولة اغتيال السيد نافالني لم تحدث من فراغ، حدثت بسبب هويته وما يفعله، إنه سياسي وناشط في مكافحة الفساد".
وعُولج ناقد الكرملين في ألمانيا مما قيل أنها محاولة اغتيال، قبل ان يعود إلى روسيا في يناير/ كانون الثاني، حيث حُكم عليه بالسجن لعامين وثمانية أشهر لانتهاكه شروط الإفراج المشروط بعد إدانته بالاختلاس عام 2014.
اتهم تحقيق أجرته خبيرتان مستقلتان في مجال حقوق الإنسان حول مزاعم تسميم المعارض الروسي أليكسي نافالني، الدولةَ الروسيةَ، بالوقوف وراء هذا الفعل، ودعا إلى مزيد من التحقيقات.
وقالت أغنيس كالامارد، مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بحالات الإعدام خارج القضاء أو بإجراءات موجزة أو تعسفا، خلال مؤتمر صحفي عُقد يوم الاثنين في جنيف: "استنتاجنا أن روسيا مسؤولة عن محاولة القتل التعسفي للسيد نافالني".
وأجرت كالامارد تحقيقا لمدة خمسة أشهر في قضية نافالني مع إيرين خان، المقررة الخاصة لتعزيز وحماية الحق في الرأي والتعبير.
وقالت خان: "محاولة اغتيال السيد نافالني لم تحدث من فراغ، حدثت بسبب هويته وما يفعله، إنه سياسي وناشط في مكافحة الفساد".
وعُولج ناقد الكرملين في ألمانيا مما قيل أنها محاولة اغتيال، قبل ان يعود إلى روسيا في يناير/ كانون الثاني، حيث حُكم عليه بالسجن لعامين وثمانية أشهر لانتهاكه شروط الإفراج المشروط بعد إدانته بالاختلاس عام 2014.
اتهم تحقيق أجرته خبيرتان مستقلتان في مجال حقوق الإنسان حول مزاعم تسميم المعارض الروسي أليكسي نافالني، الدولةَ الروسيةَ، بالوقوف وراء هذا الفعل، ودعا إلى مزيد من التحقيقات.
وقالت أغنيس كالامارد، مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بحالات الإعدام خارج القضاء أو بإجراءات موجزة أو تعسفا، خلال مؤتمر صحفي عُقد يوم الاثنين في جنيف: "استنتاجنا أن روسيا مسؤولة عن محاولة القتل التعسفي للسيد نافالني".
وأجرت كالامارد تحقيقا لمدة خمسة أشهر في قضية نافالني مع إيرين خان، المقررة الخاصة لتعزيز وحماية الحق في الرأي والتعبير.
وقالت خان: "محاولة اغتيال السيد نافالني لم تحدث من فراغ، حدثت بسبب هويته وما يفعله، إنه سياسي وناشط في مكافحة الفساد".
وعُولج ناقد الكرملين في ألمانيا مما قيل أنها محاولة اغتيال، قبل ان يعود إلى روسيا في يناير/ كانون الثاني، حيث حُكم عليه بالسجن لعامين وثمانية أشهر لانتهاكه شروط الإفراج المشروط بعد إدانته بالاختلاس عام 2014.