تظاهر المئات يوم السبت في يريفان للتعبير مجددا عن معارضتهم لرئيس الوزراء نيكول باشينيان.
وجاب المتظاهرون وسط العاصمة مطالبين باشينيان بالتنحي وإلغاء الانتخابات المبكرة التي أعلن عنها يوم الخميس.
وكان من بين المشاركين في المظاهرة أعضاء من حزب ساسنا تسرير القومي والحزب الأوروبي في أرمينيا والمنضمان منذ عام إلى ما يسمى بالقطب الديمقراطي الوطني.
واندلعت المظاهرات المناهضة لباشينيان في نوفمبر/ تشرين الأول 2020 بعد توقيعه اتفاقا بوساطة روسية لإنهاء القتال بين القوات الآذرية والأرمنية حول إقليم ناغورنو قرع باغ المتنازع عليه.
وتبسط أذربيجان، وفق بنود الاتفاق، سيطرتها على بعض مناطق الإقليم.
تظاهر المئات يوم السبت في يريفان للتعبير مجددا عن معارضتهم لرئيس الوزراء نيكول باشينيان.
وجاب المتظاهرون وسط العاصمة مطالبين باشينيان بالتنحي وإلغاء الانتخابات المبكرة التي أعلن عنها يوم الخميس.
وكان من بين المشاركين في المظاهرة أعضاء من حزب ساسنا تسرير القومي والحزب الأوروبي في أرمينيا والمنضمان منذ عام إلى ما يسمى بالقطب الديمقراطي الوطني.
واندلعت المظاهرات المناهضة لباشينيان في نوفمبر/ تشرين الأول 2020 بعد توقيعه اتفاقا بوساطة روسية لإنهاء القتال بين القوات الآذرية والأرمنية حول إقليم ناغورنو قرع باغ المتنازع عليه.
وتبسط أذربيجان، وفق بنود الاتفاق، سيطرتها على بعض مناطق الإقليم.
تظاهر المئات يوم السبت في يريفان للتعبير مجددا عن معارضتهم لرئيس الوزراء نيكول باشينيان.
وجاب المتظاهرون وسط العاصمة مطالبين باشينيان بالتنحي وإلغاء الانتخابات المبكرة التي أعلن عنها يوم الخميس.
وكان من بين المشاركين في المظاهرة أعضاء من حزب ساسنا تسرير القومي والحزب الأوروبي في أرمينيا والمنضمان منذ عام إلى ما يسمى بالقطب الديمقراطي الوطني.
واندلعت المظاهرات المناهضة لباشينيان في نوفمبر/ تشرين الأول 2020 بعد توقيعه اتفاقا بوساطة روسية لإنهاء القتال بين القوات الآذرية والأرمنية حول إقليم ناغورنو قرع باغ المتنازع عليه.
وتبسط أذربيجان، وفق بنود الاتفاق، سيطرتها على بعض مناطق الإقليم.