شيع أهالي وأقرباء الإعلامية السورية صفاء أحمد، يوم الثلاثاء، من مشفى المواساة في دمشق إلى حمص، مسقط رأسها، بعد أن قتلت بغارة إسرائيلية استهدفت حي المزة في العاصمة دمشق، والتي نعتها كل من الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون السورية واتحاد الصحفيين السوريين الإعلامية.
وتظهر اللقطات المصورة، يوم الثلاثاء، الأهالي وهم متجمعون ويبكون بجانب منزل الإعلامية، كما تظهر لقطات أخرى موكب التشييع في الطرقات والتي توجهت إلى مكان الدفن، بالإضافة إلى لقطات تظهر الصلاة على جثمانها.
وقال والد الإعلامية: "كنت مقاتل في سنة الـ 73 وجرحت، بنفس مكان الإصابة التي أصبت بها، أُصيب بها ابنتي الشهيدة صفاء ،والله كتب لها الشهادة ونحن مشروع شهادة كبارا وصغارا وندافع عن هذا الوطن والرحمة لشهيد الأمة ".العربية السيد حسن نصر الله ولشهداء لبنان وسوريا".
وكان المصدر العسكري قد صرح لوكالة الأنباء السورية (سانا) أنه "حوالي الساعة 2:05 فجر اليوم، شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً بالطيران الحربي والمسير من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفاً عدداً من النقاط في مدينة دمشق. وقد تصدت وسائط الدفاع الجوي لصواريخ العدوان والطيران المسير وأسقطت معظمها، مما أدى إلى استشهاد ثلاثة مدنيين وإصابة تسعة آخرين بجروح ووقوع أضرار كبيرة بالممتلكات الخاصة."
فيما لم يؤكد أو ينفي الجيش الإسرائيلي مسؤولية القصف حتى وقت نشر هذا التقرير.
تجدر الإشارة إلى أن الإعلامية بدأت العمل الصحفي منذ عام 2002 في التلفزيون السوري، حيث كانت مذيعة ومقدمة للعديد من البرامج الحوارية، وهي الصحفية الـ54 من الإعلاميين الذين قتلوا في سوريا منذ بداية الحرب الأهلية.
يذكر أن مقاتلات إسرائيلية شنت قصفاً جوياً في 23 أغسطس/ آب الماضي استهدف ريفي حماة وحمص، مما أدى إلى إصابة سبعة مدنيين بجروح ووقوع أضرار مادية.
ولا يعلن الجيش الإسرائيلي عادةً عن الغارات الجوية التي ينفذها في سوريا. وكانت المرة الأخيرة التي أعلن فيها الجيش - رسمياً - عن قصفه هدفاً في سوريا يوم الجمعة الماضي، حيث زعم أنه اغتال مسؤول حركة حماس في جنوب سوريا، المسؤول عن إطلاق الصواريخ باتجاه مرتفعات الجولان التي تسيطر عليها إسرائيل منذ عام 1967.
شيع أهالي وأقرباء الإعلامية السورية صفاء أحمد، يوم الثلاثاء، من مشفى المواساة في دمشق إلى حمص، مسقط رأسها، بعد أن قتلت بغارة إسرائيلية استهدفت حي المزة في العاصمة دمشق، والتي نعتها كل من الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون السورية واتحاد الصحفيين السوريين الإعلامية.
وتظهر اللقطات المصورة، يوم الثلاثاء، الأهالي وهم متجمعون ويبكون بجانب منزل الإعلامية، كما تظهر لقطات أخرى موكب التشييع في الطرقات والتي توجهت إلى مكان الدفن، بالإضافة إلى لقطات تظهر الصلاة على جثمانها.
وقال والد الإعلامية: "كنت مقاتل في سنة الـ 73 وجرحت، بنفس مكان الإصابة التي أصبت بها، أُصيب بها ابنتي الشهيدة صفاء ،والله كتب لها الشهادة ونحن مشروع شهادة كبارا وصغارا وندافع عن هذا الوطن والرحمة لشهيد الأمة ".العربية السيد حسن نصر الله ولشهداء لبنان وسوريا".
وكان المصدر العسكري قد صرح لوكالة الأنباء السورية (سانا) أنه "حوالي الساعة 2:05 فجر اليوم، شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً بالطيران الحربي والمسير من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفاً عدداً من النقاط في مدينة دمشق. وقد تصدت وسائط الدفاع الجوي لصواريخ العدوان والطيران المسير وأسقطت معظمها، مما أدى إلى استشهاد ثلاثة مدنيين وإصابة تسعة آخرين بجروح ووقوع أضرار كبيرة بالممتلكات الخاصة."
فيما لم يؤكد أو ينفي الجيش الإسرائيلي مسؤولية القصف حتى وقت نشر هذا التقرير.
تجدر الإشارة إلى أن الإعلامية بدأت العمل الصحفي منذ عام 2002 في التلفزيون السوري، حيث كانت مذيعة ومقدمة للعديد من البرامج الحوارية، وهي الصحفية الـ54 من الإعلاميين الذين قتلوا في سوريا منذ بداية الحرب الأهلية.
يذكر أن مقاتلات إسرائيلية شنت قصفاً جوياً في 23 أغسطس/ آب الماضي استهدف ريفي حماة وحمص، مما أدى إلى إصابة سبعة مدنيين بجروح ووقوع أضرار مادية.
ولا يعلن الجيش الإسرائيلي عادةً عن الغارات الجوية التي ينفذها في سوريا. وكانت المرة الأخيرة التي أعلن فيها الجيش - رسمياً - عن قصفه هدفاً في سوريا يوم الجمعة الماضي، حيث زعم أنه اغتال مسؤول حركة حماس في جنوب سوريا، المسؤول عن إطلاق الصواريخ باتجاه مرتفعات الجولان التي تسيطر عليها إسرائيل منذ عام 1967.
شيع أهالي وأقرباء الإعلامية السورية صفاء أحمد، يوم الثلاثاء، من مشفى المواساة في دمشق إلى حمص، مسقط رأسها، بعد أن قتلت بغارة إسرائيلية استهدفت حي المزة في العاصمة دمشق، والتي نعتها كل من الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون السورية واتحاد الصحفيين السوريين الإعلامية.
وتظهر اللقطات المصورة، يوم الثلاثاء، الأهالي وهم متجمعون ويبكون بجانب منزل الإعلامية، كما تظهر لقطات أخرى موكب التشييع في الطرقات والتي توجهت إلى مكان الدفن، بالإضافة إلى لقطات تظهر الصلاة على جثمانها.
وقال والد الإعلامية: "كنت مقاتل في سنة الـ 73 وجرحت، بنفس مكان الإصابة التي أصبت بها، أُصيب بها ابنتي الشهيدة صفاء ،والله كتب لها الشهادة ونحن مشروع شهادة كبارا وصغارا وندافع عن هذا الوطن والرحمة لشهيد الأمة ".العربية السيد حسن نصر الله ولشهداء لبنان وسوريا".
وكان المصدر العسكري قد صرح لوكالة الأنباء السورية (سانا) أنه "حوالي الساعة 2:05 فجر اليوم، شن العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً بالطيران الحربي والمسير من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفاً عدداً من النقاط في مدينة دمشق. وقد تصدت وسائط الدفاع الجوي لصواريخ العدوان والطيران المسير وأسقطت معظمها، مما أدى إلى استشهاد ثلاثة مدنيين وإصابة تسعة آخرين بجروح ووقوع أضرار كبيرة بالممتلكات الخاصة."
فيما لم يؤكد أو ينفي الجيش الإسرائيلي مسؤولية القصف حتى وقت نشر هذا التقرير.
تجدر الإشارة إلى أن الإعلامية بدأت العمل الصحفي منذ عام 2002 في التلفزيون السوري، حيث كانت مذيعة ومقدمة للعديد من البرامج الحوارية، وهي الصحفية الـ54 من الإعلاميين الذين قتلوا في سوريا منذ بداية الحرب الأهلية.
يذكر أن مقاتلات إسرائيلية شنت قصفاً جوياً في 23 أغسطس/ آب الماضي استهدف ريفي حماة وحمص، مما أدى إلى إصابة سبعة مدنيين بجروح ووقوع أضرار مادية.
ولا يعلن الجيش الإسرائيلي عادةً عن الغارات الجوية التي ينفذها في سوريا. وكانت المرة الأخيرة التي أعلن فيها الجيش - رسمياً - عن قصفه هدفاً في سوريا يوم الجمعة الماضي، حيث زعم أنه اغتال مسؤول حركة حماس في جنوب سوريا، المسؤول عن إطلاق الصواريخ باتجاه مرتفعات الجولان التي تسيطر عليها إسرائيل منذ عام 1967.