٠٠:٠٣:٥٢تظاهر الآلاف في باريس يوم الأحد دعمًا لإسرائيل في عشية الذكرى السنوية الأولى لهجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
تظهر اللقطات المصورة، المتظاهرين وهم يحملون الأعلام الإسرائيلية ولافتات مكتوب عليها "ماكرون، خائن، باع نفسه" و"كان هناك وقف إطلاق نار قبل 4 أكتوبر/تشرين الأول". كما تظهر اللقطات شخصيات عامة تخاطب الحشد، بما في ذلك متحدث باسم جمعية آباء الضحايا.
وقال: "فتحت الأرض تحت أقدامنا في ذلك الصباح. فقد 1180 إسرائيليًا حياتهم في ذلك اليوم، منهم 313 جنديًا، و66 شرطيًا وحارس أمن، و810 مدنيين، بما في ذلك العشرات من الأجانب".
قال المحتجون إن العشرات لا يزالون محتجزين كرهائن من قبل حماس في غزة بعد مرور عام على الهجوم.
أضاف أحد المحتجين: "لا يزال هناك شباب ورضع محتجزون في سجون غزة، وهذا لا يطاق بالنسبة لنا، نحتاج إلى الدعم، ولهذا نأتي إلى مثل هذه التجمعات لأننا بحاجة إلى أن نحرر أنفسنا ونظهر حقائقنا، التي تبدو منطقية جدًا بالنسبة لنا".
وتابع قائلاً: "نشعر حقًا بشعور كبير من الظلم".
من جهتهم أشار المشاركون في التجمع أيضًا إلى أن "إسرائيل تحارب الإرهاب".
قال أحدهم: "يجب على إسرائيل الدفاع عن نفسها وأعتقد أن إسرائيل تقوم بخدمة العالم كله من خلال التخلص من الإرهابيين، حتى لو لم يتفق رئيسنا على ذلك".
تأتي المظاهرة المؤيدة لإسرائيل بعد بيان للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي دعا إلى وقف تسليم الأسلحة لإسرائيل. وقد قوبلت تصريحاته بانتقادات حادة من إسرائيل، لكن ماكرون أكد منذ ذلك الحين حق إسرائيل في الدفاع عن النفس وقال إنه سيلتقي بأقارب الفرنسيين الإسرائيليين المحتجزين كرهائن في غزة يوم الاثنين.
ويوافق يوم الاثنين للذكرى السنوية الأولى لهجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، حيث اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 41,870 فلسطينياً وأصيب أكثر من 97,166 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
"فتحت الأرض تحت أقدامنا في ذلك الصباح"... الآلاف يتظاهرون دعماً لإسرائيل في باريس عشية الذكرى السنوية لهجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول
تظاهر الآلاف في باريس يوم الأحد دعمًا لإسرائيل في عشية الذكرى السنوية الأولى لهجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
تظهر اللقطات المصورة، المتظاهرين وهم يحملون الأعلام الإسرائيلية ولافتات مكتوب عليها "ماكرون، خائن، باع نفسه" و"كان هناك وقف إطلاق نار قبل 4 أكتوبر/تشرين الأول". كما تظهر اللقطات شخصيات عامة تخاطب الحشد، بما في ذلك متحدث باسم جمعية آباء الضحايا.
وقال: "فتحت الأرض تحت أقدامنا في ذلك الصباح. فقد 1180 إسرائيليًا حياتهم في ذلك اليوم، منهم 313 جنديًا، و66 شرطيًا وحارس أمن، و810 مدنيين، بما في ذلك العشرات من الأجانب".
قال المحتجون إن العشرات لا يزالون محتجزين كرهائن من قبل حماس في غزة بعد مرور عام على الهجوم.
أضاف أحد المحتجين: "لا يزال هناك شباب ورضع محتجزون في سجون غزة، وهذا لا يطاق بالنسبة لنا، نحتاج إلى الدعم، ولهذا نأتي إلى مثل هذه التجمعات لأننا بحاجة إلى أن نحرر أنفسنا ونظهر حقائقنا، التي تبدو منطقية جدًا بالنسبة لنا".
وتابع قائلاً: "نشعر حقًا بشعور كبير من الظلم".
من جهتهم أشار المشاركون في التجمع أيضًا إلى أن "إسرائيل تحارب الإرهاب".
قال أحدهم: "يجب على إسرائيل الدفاع عن نفسها وأعتقد أن إسرائيل تقوم بخدمة العالم كله من خلال التخلص من الإرهابيين، حتى لو لم يتفق رئيسنا على ذلك".
تأتي المظاهرة المؤيدة لإسرائيل بعد بيان للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي دعا إلى وقف تسليم الأسلحة لإسرائيل. وقد قوبلت تصريحاته بانتقادات حادة من إسرائيل، لكن ماكرون أكد منذ ذلك الحين حق إسرائيل في الدفاع عن النفس وقال إنه سيلتقي بأقارب الفرنسيين الإسرائيليين المحتجزين كرهائن في غزة يوم الاثنين.
ويوافق يوم الاثنين للذكرى السنوية الأولى لهجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، حيث اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 41,870 فلسطينياً وأصيب أكثر من 97,166 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
تظاهر الآلاف في باريس يوم الأحد دعمًا لإسرائيل في عشية الذكرى السنوية الأولى لهجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
تظهر اللقطات المصورة، المتظاهرين وهم يحملون الأعلام الإسرائيلية ولافتات مكتوب عليها "ماكرون، خائن، باع نفسه" و"كان هناك وقف إطلاق نار قبل 4 أكتوبر/تشرين الأول". كما تظهر اللقطات شخصيات عامة تخاطب الحشد، بما في ذلك متحدث باسم جمعية آباء الضحايا.
وقال: "فتحت الأرض تحت أقدامنا في ذلك الصباح. فقد 1180 إسرائيليًا حياتهم في ذلك اليوم، منهم 313 جنديًا، و66 شرطيًا وحارس أمن، و810 مدنيين، بما في ذلك العشرات من الأجانب".
قال المحتجون إن العشرات لا يزالون محتجزين كرهائن من قبل حماس في غزة بعد مرور عام على الهجوم.
أضاف أحد المحتجين: "لا يزال هناك شباب ورضع محتجزون في سجون غزة، وهذا لا يطاق بالنسبة لنا، نحتاج إلى الدعم، ولهذا نأتي إلى مثل هذه التجمعات لأننا بحاجة إلى أن نحرر أنفسنا ونظهر حقائقنا، التي تبدو منطقية جدًا بالنسبة لنا".
وتابع قائلاً: "نشعر حقًا بشعور كبير من الظلم".
من جهتهم أشار المشاركون في التجمع أيضًا إلى أن "إسرائيل تحارب الإرهاب".
قال أحدهم: "يجب على إسرائيل الدفاع عن نفسها وأعتقد أن إسرائيل تقوم بخدمة العالم كله من خلال التخلص من الإرهابيين، حتى لو لم يتفق رئيسنا على ذلك".
تأتي المظاهرة المؤيدة لإسرائيل بعد بيان للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي دعا إلى وقف تسليم الأسلحة لإسرائيل. وقد قوبلت تصريحاته بانتقادات حادة من إسرائيل، لكن ماكرون أكد منذ ذلك الحين حق إسرائيل في الدفاع عن النفس وقال إنه سيلتقي بأقارب الفرنسيين الإسرائيليين المحتجزين كرهائن في غزة يوم الاثنين.
ويوافق يوم الاثنين للذكرى السنوية الأولى لهجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، حيث اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 41,870 فلسطينياً وأصيب أكثر من 97,166 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.