وجوب ذكر المصدر: تلفزيون الأمم المتحدة ويستخدم للأخبار فقط
شبه مندوب إسرائيل الدائم لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان إيران ب "الرايخ الثالث" والمرشد الأعلى آية الله علي خامنئي ب "هتلر" ، خلال اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي، يوم الأحد.
وادعى إردان: "النظام الإسلامي اليوم لا يختلف عن الرايخ الثالث وآية الله خامنئي لا يختلف عن أدولف هتلر، وكان من المتصور أن يكون الرايخ الثالث لهتلر إمبراطورية عمرها ألف عام تمتد عبر القارات، تماما كما يتصور خامنئي أن تمتد هيمنته الشيعية المتطرفة عبر المنطقة وخارجها".
وتابع قائلا: "بدلا من الصراخ 'سيغ هايل' يصرخ هؤلاء الإسلاميون النازيون المتطرفون "الموت لإسرائيل"، "الموت لأمريكا"، "الموت لإنجلترا".
هذا وأطلقت إيران، يوم السبت، عشرات الطائرات المسيرة والصواريخ باتجاه إسرائيل، والتي قالت إنها كانت ردا على غارة إسرائيلية مزعومة على قنصليتها في دمشق في وقت سابق من هذا الشهر أسفرت عن مقتل عدد من القادة العسكريين الإيرانيين.
وأبلغت إسرائيل، التي لم تعلن مسؤوليتها عن الضربة السابقة الحاصلة في سوريا، عن أكثر من 300 قذيفة قادمة يوم السبت وقالت إنه تم "اعتراض" 99 في المئة، ولم تسجل أي وفيات مؤكدة، على الرغم من أن إسرائيل قالت إن فتاة تبلغ من العمر سبع سنوات في منطقة عراد أصيبت بجروح خطيرة، وإن 31 شخصا آخرين عولجوا من إصابات طفيفة.
ورد ممثل طهران سعيد إيرافاني بأن تصرفات بلاده كانت جزءا من "حق إيران الأصيل في الدفاع عن النفس على النحو المبين في المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة والمعترف به في القانون الدولي".
وتابع قائلا: "كان هذا الإجراء المتخذ ضروريا ومتناسبا، فقد كان دقيقا واستهدف أهدافا عسكرية فقط ونُفّذ بعناية لتقليل احتمالية التصعيد ومنع الضرر اللاحق بالمدنيين".
كما اتهم إيرافاني "بعض أعضاء المجلس، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا" باختيار "غض الطرف عن الواقع والتغاضي عن الأسباب الجذرية التي تساهم في الوضع الحالي".
وادعى أنه "في سلوك ريائي، ألقت هذه الدول الثلاث باللوم زورا على إيران واتهمتها دون النظر في إخفاقاتها في الوفاء بالتزاماتها الدولية بإحلال السلام والأمن في المنطقة ".
ووصف المندوب الأمريكي روبرت وود تصرفات طهران بأنها "متهورة" ودعا مجلس الأمن إلى "عدم ترك تصرفات إيران تمر دون رد"، وزعم أن إيران كانت أيضا "متواطئة" في هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول من خلال توفير "التمويل والتدريب"، ولطالما نفت طهران أي تورط مباشر لها.
وقالت روسيا، خلال الاجتماع نفسه، إن الضربة السابقة على دمشق كانت "هجوما فظيعا" واتهمت الأعضاء "بالنفاق والمعايير المزدوجة"، كما وصفت الصين هذا الهجوم بأنه انتهاك لسيادة كل من سوريا وإيران، وقالت إنه مع بيان إيران حول الرد، "يمكن اعتبار الأمر منتهيا".
شبه مندوب إسرائيل الدائم لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان إيران ب "الرايخ الثالث" والمرشد الأعلى آية الله علي خامنئي ب "هتلر" ، خلال اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي، يوم الأحد.
وادعى إردان: "النظام الإسلامي اليوم لا يختلف عن الرايخ الثالث وآية الله خامنئي لا يختلف عن أدولف هتلر، وكان من المتصور أن يكون الرايخ الثالث لهتلر إمبراطورية عمرها ألف عام تمتد عبر القارات، تماما كما يتصور خامنئي أن تمتد هيمنته الشيعية المتطرفة عبر المنطقة وخارجها".
وتابع قائلا: "بدلا من الصراخ 'سيغ هايل' يصرخ هؤلاء الإسلاميون النازيون المتطرفون "الموت لإسرائيل"، "الموت لأمريكا"، "الموت لإنجلترا".
هذا وأطلقت إيران، يوم السبت، عشرات الطائرات المسيرة والصواريخ باتجاه إسرائيل، والتي قالت إنها كانت ردا على غارة إسرائيلية مزعومة على قنصليتها في دمشق في وقت سابق من هذا الشهر أسفرت عن مقتل عدد من القادة العسكريين الإيرانيين.
وأبلغت إسرائيل، التي لم تعلن مسؤوليتها عن الضربة السابقة الحاصلة في سوريا، عن أكثر من 300 قذيفة قادمة يوم السبت وقالت إنه تم "اعتراض" 99 في المئة، ولم تسجل أي وفيات مؤكدة، على الرغم من أن إسرائيل قالت إن فتاة تبلغ من العمر سبع سنوات في منطقة عراد أصيبت بجروح خطيرة، وإن 31 شخصا آخرين عولجوا من إصابات طفيفة.
ورد ممثل طهران سعيد إيرافاني بأن تصرفات بلاده كانت جزءا من "حق إيران الأصيل في الدفاع عن النفس على النحو المبين في المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة والمعترف به في القانون الدولي".
وتابع قائلا: "كان هذا الإجراء المتخذ ضروريا ومتناسبا، فقد كان دقيقا واستهدف أهدافا عسكرية فقط ونُفّذ بعناية لتقليل احتمالية التصعيد ومنع الضرر اللاحق بالمدنيين".
كما اتهم إيرافاني "بعض أعضاء المجلس، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا" باختيار "غض الطرف عن الواقع والتغاضي عن الأسباب الجذرية التي تساهم في الوضع الحالي".
وادعى أنه "في سلوك ريائي، ألقت هذه الدول الثلاث باللوم زورا على إيران واتهمتها دون النظر في إخفاقاتها في الوفاء بالتزاماتها الدولية بإحلال السلام والأمن في المنطقة ".
ووصف المندوب الأمريكي روبرت وود تصرفات طهران بأنها "متهورة" ودعا مجلس الأمن إلى "عدم ترك تصرفات إيران تمر دون رد"، وزعم أن إيران كانت أيضا "متواطئة" في هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول من خلال توفير "التمويل والتدريب"، ولطالما نفت طهران أي تورط مباشر لها.
وقالت روسيا، خلال الاجتماع نفسه، إن الضربة السابقة على دمشق كانت "هجوما فظيعا" واتهمت الأعضاء "بالنفاق والمعايير المزدوجة"، كما وصفت الصين هذا الهجوم بأنه انتهاك لسيادة كل من سوريا وإيران، وقالت إنه مع بيان إيران حول الرد، "يمكن اعتبار الأمر منتهيا".
وجوب ذكر المصدر: تلفزيون الأمم المتحدة ويستخدم للأخبار فقط
شبه مندوب إسرائيل الدائم لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان إيران ب "الرايخ الثالث" والمرشد الأعلى آية الله علي خامنئي ب "هتلر" ، خلال اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي، يوم الأحد.
وادعى إردان: "النظام الإسلامي اليوم لا يختلف عن الرايخ الثالث وآية الله خامنئي لا يختلف عن أدولف هتلر، وكان من المتصور أن يكون الرايخ الثالث لهتلر إمبراطورية عمرها ألف عام تمتد عبر القارات، تماما كما يتصور خامنئي أن تمتد هيمنته الشيعية المتطرفة عبر المنطقة وخارجها".
وتابع قائلا: "بدلا من الصراخ 'سيغ هايل' يصرخ هؤلاء الإسلاميون النازيون المتطرفون "الموت لإسرائيل"، "الموت لأمريكا"، "الموت لإنجلترا".
هذا وأطلقت إيران، يوم السبت، عشرات الطائرات المسيرة والصواريخ باتجاه إسرائيل، والتي قالت إنها كانت ردا على غارة إسرائيلية مزعومة على قنصليتها في دمشق في وقت سابق من هذا الشهر أسفرت عن مقتل عدد من القادة العسكريين الإيرانيين.
وأبلغت إسرائيل، التي لم تعلن مسؤوليتها عن الضربة السابقة الحاصلة في سوريا، عن أكثر من 300 قذيفة قادمة يوم السبت وقالت إنه تم "اعتراض" 99 في المئة، ولم تسجل أي وفيات مؤكدة، على الرغم من أن إسرائيل قالت إن فتاة تبلغ من العمر سبع سنوات في منطقة عراد أصيبت بجروح خطيرة، وإن 31 شخصا آخرين عولجوا من إصابات طفيفة.
ورد ممثل طهران سعيد إيرافاني بأن تصرفات بلاده كانت جزءا من "حق إيران الأصيل في الدفاع عن النفس على النحو المبين في المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة والمعترف به في القانون الدولي".
وتابع قائلا: "كان هذا الإجراء المتخذ ضروريا ومتناسبا، فقد كان دقيقا واستهدف أهدافا عسكرية فقط ونُفّذ بعناية لتقليل احتمالية التصعيد ومنع الضرر اللاحق بالمدنيين".
كما اتهم إيرافاني "بعض أعضاء المجلس، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا" باختيار "غض الطرف عن الواقع والتغاضي عن الأسباب الجذرية التي تساهم في الوضع الحالي".
وادعى أنه "في سلوك ريائي، ألقت هذه الدول الثلاث باللوم زورا على إيران واتهمتها دون النظر في إخفاقاتها في الوفاء بالتزاماتها الدولية بإحلال السلام والأمن في المنطقة ".
ووصف المندوب الأمريكي روبرت وود تصرفات طهران بأنها "متهورة" ودعا مجلس الأمن إلى "عدم ترك تصرفات إيران تمر دون رد"، وزعم أن إيران كانت أيضا "متواطئة" في هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول من خلال توفير "التمويل والتدريب"، ولطالما نفت طهران أي تورط مباشر لها.
وقالت روسيا، خلال الاجتماع نفسه، إن الضربة السابقة على دمشق كانت "هجوما فظيعا" واتهمت الأعضاء "بالنفاق والمعايير المزدوجة"، كما وصفت الصين هذا الهجوم بأنه انتهاك لسيادة كل من سوريا وإيران، وقالت إنه مع بيان إيران حول الرد، "يمكن اعتبار الأمر منتهيا".