استندت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، الحاصلة على دكتوراه في الكيمياء الكمية، على معلوماتها العلمية عند وصف معدل العدوى الراهن وتأثيره على النظام الصحي، وذلك خلال حديثها في مؤتمر صحفي أقيم، يوم الأربعاء، في العاصمة برلين.
وناقشت ميركل، خلال المؤتمر الصحفي، بالتفصيل كيف تؤثر مختلف معدلات الإصابة والنماذج المختلفة على نظام الرعاية الصحية الألماني.
وقالت المستشارة: "إذا وصلنا إلى النقطة التي يصيب بها كل شخص 1.1 من الأشخاص، بحلول شهر أكتوبر/تشرين الأول سيصل قدرة نظام الرعاية الصحية إلى العدد المفترض لأسرّة العناية المركزة. وإذا زادت نسبة العدوى إلى 1.2 من الأشخاص، أي أن كل شخص يعدي بزيادة قدرها 20%، من بين 5 أشخاص، يعدي شخص واحد شخصين والباقي، عندها سنصل إلى الحد الأقصى لنظام الرعاية الصحية لدينا في شهر يوليو/تموز. وإذا ارتفعت النسبة إلى 1.3سنصل إلى الحد الأقصى لنظام الرعاية الصحية في شهر يونيو/حزيران. لذلك ترون أننا نعمل في مجال ضيق".
ودرست ميركل الكيمياء الكمية وحصلت على درجة الدكتوراه عام 1986 وعملت كعالمة باحثة لغاية عام 1989.
وسجًلت ألمانيا 134,753 حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) و3,824 حالة وفاة منذ تفشي الوباء لغاية الآن.
استندت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، الحاصلة على دكتوراه في الكيمياء الكمية، على معلوماتها العلمية عند وصف معدل العدوى الراهن وتأثيره على النظام الصحي، وذلك خلال حديثها في مؤتمر صحفي أقيم، يوم الأربعاء، في العاصمة برلين.
وناقشت ميركل، خلال المؤتمر الصحفي، بالتفصيل كيف تؤثر مختلف معدلات الإصابة والنماذج المختلفة على نظام الرعاية الصحية الألماني.
وقالت المستشارة: "إذا وصلنا إلى النقطة التي يصيب بها كل شخص 1.1 من الأشخاص، بحلول شهر أكتوبر/تشرين الأول سيصل قدرة نظام الرعاية الصحية إلى العدد المفترض لأسرّة العناية المركزة. وإذا زادت نسبة العدوى إلى 1.2 من الأشخاص، أي أن كل شخص يعدي بزيادة قدرها 20%، من بين 5 أشخاص، يعدي شخص واحد شخصين والباقي، عندها سنصل إلى الحد الأقصى لنظام الرعاية الصحية لدينا في شهر يوليو/تموز. وإذا ارتفعت النسبة إلى 1.3سنصل إلى الحد الأقصى لنظام الرعاية الصحية في شهر يونيو/حزيران. لذلك ترون أننا نعمل في مجال ضيق".
ودرست ميركل الكيمياء الكمية وحصلت على درجة الدكتوراه عام 1986 وعملت كعالمة باحثة لغاية عام 1989.
وسجًلت ألمانيا 134,753 حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) و3,824 حالة وفاة منذ تفشي الوباء لغاية الآن.
استندت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، الحاصلة على دكتوراه في الكيمياء الكمية، على معلوماتها العلمية عند وصف معدل العدوى الراهن وتأثيره على النظام الصحي، وذلك خلال حديثها في مؤتمر صحفي أقيم، يوم الأربعاء، في العاصمة برلين.
وناقشت ميركل، خلال المؤتمر الصحفي، بالتفصيل كيف تؤثر مختلف معدلات الإصابة والنماذج المختلفة على نظام الرعاية الصحية الألماني.
وقالت المستشارة: "إذا وصلنا إلى النقطة التي يصيب بها كل شخص 1.1 من الأشخاص، بحلول شهر أكتوبر/تشرين الأول سيصل قدرة نظام الرعاية الصحية إلى العدد المفترض لأسرّة العناية المركزة. وإذا زادت نسبة العدوى إلى 1.2 من الأشخاص، أي أن كل شخص يعدي بزيادة قدرها 20%، من بين 5 أشخاص، يعدي شخص واحد شخصين والباقي، عندها سنصل إلى الحد الأقصى لنظام الرعاية الصحية لدينا في شهر يوليو/تموز. وإذا ارتفعت النسبة إلى 1.3سنصل إلى الحد الأقصى لنظام الرعاية الصحية في شهر يونيو/حزيران. لذلك ترون أننا نعمل في مجال ضيق".
ودرست ميركل الكيمياء الكمية وحصلت على درجة الدكتوراه عام 1986 وعملت كعالمة باحثة لغاية عام 1989.
وسجًلت ألمانيا 134,753 حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) و3,824 حالة وفاة منذ تفشي الوباء لغاية الآن.