نظم العشرات من المتظاهرين احتجاجاً قرب محطة الأمير إدوارد في هونغ كونغ، يوم السبت، إحياءً لذكرى اقتحامها من قبل قوات الشرطة.
واحتشد الناشطون على الرغم من الحظر الذي فرضته الحكومة على التجمعات العامة لأكثر من أربعة أشخاص وسط تفشي وباء فيروس كورونا.
وفي الـ31 من شهر أغسطس/آب، اقتحمت شرطة هونغ كونغ محطة الأمير إدوارد واعتقلت المسافرين بعد أن جرحت عدداً منهم على الرصيف.
ومنذ أسبوعين، برّأ تقرير حكومي قوات الشرطة من سوء السلوك، قائلاً إن هنالك "مجالاً للتحسين".
نظم العشرات من المتظاهرين احتجاجاً قرب محطة الأمير إدوارد في هونغ كونغ، يوم السبت، إحياءً لذكرى اقتحامها من قبل قوات الشرطة.
واحتشد الناشطون على الرغم من الحظر الذي فرضته الحكومة على التجمعات العامة لأكثر من أربعة أشخاص وسط تفشي وباء فيروس كورونا.
وفي الـ31 من شهر أغسطس/آب، اقتحمت شرطة هونغ كونغ محطة الأمير إدوارد واعتقلت المسافرين بعد أن جرحت عدداً منهم على الرصيف.
ومنذ أسبوعين، برّأ تقرير حكومي قوات الشرطة من سوء السلوك، قائلاً إن هنالك "مجالاً للتحسين".
نظم العشرات من المتظاهرين احتجاجاً قرب محطة الأمير إدوارد في هونغ كونغ، يوم السبت، إحياءً لذكرى اقتحامها من قبل قوات الشرطة.
واحتشد الناشطون على الرغم من الحظر الذي فرضته الحكومة على التجمعات العامة لأكثر من أربعة أشخاص وسط تفشي وباء فيروس كورونا.
وفي الـ31 من شهر أغسطس/آب، اقتحمت شرطة هونغ كونغ محطة الأمير إدوارد واعتقلت المسافرين بعد أن جرحت عدداً منهم على الرصيف.
ومنذ أسبوعين، برّأ تقرير حكومي قوات الشرطة من سوء السلوك، قائلاً إن هنالك "مجالاً للتحسين".