بدأ الجيش وقوات الأمن السوريين يوم الأحد عملياتهم في مدينة نوى، إحدى كبرى مدن محافظة درعا.
وتواصل القوات الحكومية السورية التقدم في المناطق التي كانت تسيطر عليها المعارضة سابقا في درعا كجزء من اتفاق تسوية بوساطة موسكو.
وأظهرت لقطات مصورة مسلحين يسلمون أسلحتهم في مقابل السماح لهم بالبقاء في المدينة كجزء من عفو توصلوا إليه خلال المفاوضات مع دمشق.
وكانت درعا في السابق تُعتبر معقلا للمعارضة، وأُطلق عليها لقب "مهد الثورة"، بعد أن كانت مسرحا لبعض الاحتجاجات الأولى المناهضة للحكومة في مارس/ آذار 2011.
بدأ الجيش وقوات الأمن السوريين يوم الأحد عملياتهم في مدينة نوى، إحدى كبرى مدن محافظة درعا.
وتواصل القوات الحكومية السورية التقدم في المناطق التي كانت تسيطر عليها المعارضة سابقا في درعا كجزء من اتفاق تسوية بوساطة موسكو.
وأظهرت لقطات مصورة مسلحين يسلمون أسلحتهم في مقابل السماح لهم بالبقاء في المدينة كجزء من عفو توصلوا إليه خلال المفاوضات مع دمشق.
وكانت درعا في السابق تُعتبر معقلا للمعارضة، وأُطلق عليها لقب "مهد الثورة"، بعد أن كانت مسرحا لبعض الاحتجاجات الأولى المناهضة للحكومة في مارس/ آذار 2011.
بدأ الجيش وقوات الأمن السوريين يوم الأحد عملياتهم في مدينة نوى، إحدى كبرى مدن محافظة درعا.
وتواصل القوات الحكومية السورية التقدم في المناطق التي كانت تسيطر عليها المعارضة سابقا في درعا كجزء من اتفاق تسوية بوساطة موسكو.
وأظهرت لقطات مصورة مسلحين يسلمون أسلحتهم في مقابل السماح لهم بالبقاء في المدينة كجزء من عفو توصلوا إليه خلال المفاوضات مع دمشق.
وكانت درعا في السابق تُعتبر معقلا للمعارضة، وأُطلق عليها لقب "مهد الثورة"، بعد أن كانت مسرحا لبعض الاحتجاجات الأولى المناهضة للحكومة في مارس/ آذار 2011.