بعد إلغاء احتفال العام الماضي بسبب فرض قيود كوفيد- 19، فتحت كنيسة القيامة في القدس الشرقية يوم الأحد أبوابها أمام المصلين من جديد.
وتمكن الفلسطينيون وحجاج مسيحيون أجانب من حضور قداس أحد الشعانين في الموقع، الذي يعتقدون أن يسوع المسيح صُلب وقام منه.
وقال حاج من الأرجنتين، برورتو: "أنا سعيد لوجودي هنا في القدس في هذه اللحظة من الأسبوع المقدس، لأكون جزءا من هذا الاحتفال المسيحي".
وقدِم حجاج من أنحاء مختلفة من العالم ليشاركوا الفلسطينيين المناسبة، وأوضح أحدهم، سيد ستاكالا: "أنا من جنوب إفريقيا، جئت من جنوب إفريقيا مشيا عبر إحدى عشرة دولة إلى مدينة القدس المقدسة".
ويحتفل المسيحيون بأحد الشعانين، في ذكرى اليوم الذي يعتقدون أن يسوع المسيح ركب فيه إلى القدس على ظهر حمار، ورحّب به الناس بأوراق النخيل.
وتقع هذه المناسبة في اليوم الخامس قبل موت يسوع، ويُحتفل بها يوم الأحد قبل يوم أحد عيد الفصح.
وبعد القداس، شارك أعضاء الكنيسة في موكب أحد الشعانين. وساروا حاملين سعف النخيل من جبل الزيتون إلى البلدة القديمة.
بعد إلغاء احتفال العام الماضي بسبب فرض قيود كوفيد- 19، فتحت كنيسة القيامة في القدس الشرقية يوم الأحد أبوابها أمام المصلين من جديد.
وتمكن الفلسطينيون وحجاج مسيحيون أجانب من حضور قداس أحد الشعانين في الموقع، الذي يعتقدون أن يسوع المسيح صُلب وقام منه.
وقال حاج من الأرجنتين، برورتو: "أنا سعيد لوجودي هنا في القدس في هذه اللحظة من الأسبوع المقدس، لأكون جزءا من هذا الاحتفال المسيحي".
وقدِم حجاج من أنحاء مختلفة من العالم ليشاركوا الفلسطينيين المناسبة، وأوضح أحدهم، سيد ستاكالا: "أنا من جنوب إفريقيا، جئت من جنوب إفريقيا مشيا عبر إحدى عشرة دولة إلى مدينة القدس المقدسة".
ويحتفل المسيحيون بأحد الشعانين، في ذكرى اليوم الذي يعتقدون أن يسوع المسيح ركب فيه إلى القدس على ظهر حمار، ورحّب به الناس بأوراق النخيل.
وتقع هذه المناسبة في اليوم الخامس قبل موت يسوع، ويُحتفل بها يوم الأحد قبل يوم أحد عيد الفصح.
وبعد القداس، شارك أعضاء الكنيسة في موكب أحد الشعانين. وساروا حاملين سعف النخيل من جبل الزيتون إلى البلدة القديمة.
بعد إلغاء احتفال العام الماضي بسبب فرض قيود كوفيد- 19، فتحت كنيسة القيامة في القدس الشرقية يوم الأحد أبوابها أمام المصلين من جديد.
وتمكن الفلسطينيون وحجاج مسيحيون أجانب من حضور قداس أحد الشعانين في الموقع، الذي يعتقدون أن يسوع المسيح صُلب وقام منه.
وقال حاج من الأرجنتين، برورتو: "أنا سعيد لوجودي هنا في القدس في هذه اللحظة من الأسبوع المقدس، لأكون جزءا من هذا الاحتفال المسيحي".
وقدِم حجاج من أنحاء مختلفة من العالم ليشاركوا الفلسطينيين المناسبة، وأوضح أحدهم، سيد ستاكالا: "أنا من جنوب إفريقيا، جئت من جنوب إفريقيا مشيا عبر إحدى عشرة دولة إلى مدينة القدس المقدسة".
ويحتفل المسيحيون بأحد الشعانين، في ذكرى اليوم الذي يعتقدون أن يسوع المسيح ركب فيه إلى القدس على ظهر حمار، ورحّب به الناس بأوراق النخيل.
وتقع هذه المناسبة في اليوم الخامس قبل موت يسوع، ويُحتفل بها يوم الأحد قبل يوم أحد عيد الفصح.
وبعد القداس، شارك أعضاء الكنيسة في موكب أحد الشعانين. وساروا حاملين سعف النخيل من جبل الزيتون إلى البلدة القديمة.