يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
 لبنان: سكان بيروت يعودون للعيش في منازلهم رغم الدمار الذي خلفته تفجيرات الميناء02:46
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تظهر اللقطات التي تم تصويرها يوم الخميس، سكان بيروت المحليين وهم يعملون على ترميم منازلهم التي عادوا للسكن فيها على الرغم من تضررها جراء الانفجارات الدامية التي ضربت مرفأ العاصمة في أوائل أغسطس/آب الماضي.

وكشف أحد السكان عن الدمار الذي حل بمنزله واستذكر لحظة الانفجار قائلا: "وقت الانفجار كنت أقف هنا، وابنتي هنا وزوجتي هناك، حملنا الانفجار نحو الدرج من قوة الضغط”، وأضاف “كان الدم يسيل وأخذت ابنتي وزوجتي وصعدت للأعلى”.

ووصفت سيدة المشهد يوم عادت وعائلتها إلى منزلهم المدمر قائلة: "في اليوم الثاني جئنا إلى المنزل كان المنزل مدمر بأكمله، لم يبقى فيه شيئا لا سفرة ولا براد لا غاز، ولا شيء كله محطم والزجاج على الأرض”.

من جهته أكد مواطن آخر عزمه الاستمرار مهما كلف الأمر قائلا: “سنقوم بالاصلاحات ولن نترك البيت، حتى لو اضطررنا أن ننصب خيمة في الخارج”.

وأودت انفجارات مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس/ آب بحياة نحو 200 شخص وإصابة ما يزيد عن 6000 شخص وتشريد ما يقدر عدده بنحو 300.000 شخص. إلى ذلك يُعتقد أن الانفجارات نجمت عن اشتعال 2750 طنا من نترات الأمونيوم، وهي مادة كيميائية شديدة الانفجار قيل إنها كانت مخزنة دون تبني تدابير وقائية في المرفأ، ولم يتم الكشف عن كيفية اشتعالها.

لبنان: سكان بيروت يعودون للعيش في منازلهم رغم الدمار الذي خلفته تفجيرات الميناء

لبنان, بيروت
September 3, 2020 في 17:17 GMT +00:00 · تم النشر

تظهر اللقطات التي تم تصويرها يوم الخميس، سكان بيروت المحليين وهم يعملون على ترميم منازلهم التي عادوا للسكن فيها على الرغم من تضررها جراء الانفجارات الدامية التي ضربت مرفأ العاصمة في أوائل أغسطس/آب الماضي.

وكشف أحد السكان عن الدمار الذي حل بمنزله واستذكر لحظة الانفجار قائلا: "وقت الانفجار كنت أقف هنا، وابنتي هنا وزوجتي هناك، حملنا الانفجار نحو الدرج من قوة الضغط”، وأضاف “كان الدم يسيل وأخذت ابنتي وزوجتي وصعدت للأعلى”.

ووصفت سيدة المشهد يوم عادت وعائلتها إلى منزلهم المدمر قائلة: "في اليوم الثاني جئنا إلى المنزل كان المنزل مدمر بأكمله، لم يبقى فيه شيئا لا سفرة ولا براد لا غاز، ولا شيء كله محطم والزجاج على الأرض”.

من جهته أكد مواطن آخر عزمه الاستمرار مهما كلف الأمر قائلا: “سنقوم بالاصلاحات ولن نترك البيت، حتى لو اضطررنا أن ننصب خيمة في الخارج”.

وأودت انفجارات مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس/ آب بحياة نحو 200 شخص وإصابة ما يزيد عن 6000 شخص وتشريد ما يقدر عدده بنحو 300.000 شخص. إلى ذلك يُعتقد أن الانفجارات نجمت عن اشتعال 2750 طنا من نترات الأمونيوم، وهي مادة كيميائية شديدة الانفجار قيل إنها كانت مخزنة دون تبني تدابير وقائية في المرفأ، ولم يتم الكشف عن كيفية اشتعالها.

النص

تظهر اللقطات التي تم تصويرها يوم الخميس، سكان بيروت المحليين وهم يعملون على ترميم منازلهم التي عادوا للسكن فيها على الرغم من تضررها جراء الانفجارات الدامية التي ضربت مرفأ العاصمة في أوائل أغسطس/آب الماضي.

وكشف أحد السكان عن الدمار الذي حل بمنزله واستذكر لحظة الانفجار قائلا: "وقت الانفجار كنت أقف هنا، وابنتي هنا وزوجتي هناك، حملنا الانفجار نحو الدرج من قوة الضغط”، وأضاف “كان الدم يسيل وأخذت ابنتي وزوجتي وصعدت للأعلى”.

ووصفت سيدة المشهد يوم عادت وعائلتها إلى منزلهم المدمر قائلة: "في اليوم الثاني جئنا إلى المنزل كان المنزل مدمر بأكمله، لم يبقى فيه شيئا لا سفرة ولا براد لا غاز، ولا شيء كله محطم والزجاج على الأرض”.

من جهته أكد مواطن آخر عزمه الاستمرار مهما كلف الأمر قائلا: “سنقوم بالاصلاحات ولن نترك البيت، حتى لو اضطررنا أن ننصب خيمة في الخارج”.

وأودت انفجارات مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس/ آب بحياة نحو 200 شخص وإصابة ما يزيد عن 6000 شخص وتشريد ما يقدر عدده بنحو 300.000 شخص. إلى ذلك يُعتقد أن الانفجارات نجمت عن اشتعال 2750 طنا من نترات الأمونيوم، وهي مادة كيميائية شديدة الانفجار قيل إنها كانت مخزنة دون تبني تدابير وقائية في المرفأ، ولم يتم الكشف عن كيفية اشتعالها.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد