قال رئيس المديرية الرئيسية لمكافحة الجريمة المنظمة والفساد التابعة لوزارة الداخلية البيلاروسية، نيكولاي كاربينكوف، إن عناصر إنفاذ القانون سوف يستخدمون الأسلحة النارية ضد المتظاهرين في حال المقاومة النشطة.
وقال كاربينكوف: "من الواضح أننا سوف نستخدم الأسلحة بطريقة إنسانية، بما فيها الأسلحة النارية. وسوف نُطهّر الشوارع من العناصر الخطرة والعنيفة. أي شخص سوف يمد يده على عنصر شرطة سوف يلقى الرد المناسب".
وأوضح كاربينكوف أنه بين المتظاهرين: "لا يوجد رجال حقيقيون يحبون بلادهم. لا يمكنني إيجاد مقارنة مناسبة لهم أفضل من تسميتهم جماعات جريمة منظمة استناداً إلى مبدأ التسعينات".
وأضاف قائلاً: "يريدون كسب المال. رأيت كل الانتخابات وجميع التظاهرات التي خرجت في أعوام 2001 و2006 و2010 و2015. لم أرى في حياتي أشخاصاً لا أخلاقيين ومتهكمين شاركوا في العملية من قبل".
اكتسحت بيلاروس موجة من الاحتجاجات المناهضة للحكومة عقب الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها والتي أسفرت عن إعادة انتخاب الرئيس ألكسندر لوكاشينكو لولاية سادسة، حيث خرج مئات الآلاف إلى الشوارع خلال الشهرين الماضيين.
قال رئيس المديرية الرئيسية لمكافحة الجريمة المنظمة والفساد التابعة لوزارة الداخلية البيلاروسية، نيكولاي كاربينكوف، إن عناصر إنفاذ القانون سوف يستخدمون الأسلحة النارية ضد المتظاهرين في حال المقاومة النشطة.
وقال كاربينكوف: "من الواضح أننا سوف نستخدم الأسلحة بطريقة إنسانية، بما فيها الأسلحة النارية. وسوف نُطهّر الشوارع من العناصر الخطرة والعنيفة. أي شخص سوف يمد يده على عنصر شرطة سوف يلقى الرد المناسب".
وأوضح كاربينكوف أنه بين المتظاهرين: "لا يوجد رجال حقيقيون يحبون بلادهم. لا يمكنني إيجاد مقارنة مناسبة لهم أفضل من تسميتهم جماعات جريمة منظمة استناداً إلى مبدأ التسعينات".
وأضاف قائلاً: "يريدون كسب المال. رأيت كل الانتخابات وجميع التظاهرات التي خرجت في أعوام 2001 و2006 و2010 و2015. لم أرى في حياتي أشخاصاً لا أخلاقيين ومتهكمين شاركوا في العملية من قبل".
اكتسحت بيلاروس موجة من الاحتجاجات المناهضة للحكومة عقب الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها والتي أسفرت عن إعادة انتخاب الرئيس ألكسندر لوكاشينكو لولاية سادسة، حيث خرج مئات الآلاف إلى الشوارع خلال الشهرين الماضيين.
قال رئيس المديرية الرئيسية لمكافحة الجريمة المنظمة والفساد التابعة لوزارة الداخلية البيلاروسية، نيكولاي كاربينكوف، إن عناصر إنفاذ القانون سوف يستخدمون الأسلحة النارية ضد المتظاهرين في حال المقاومة النشطة.
وقال كاربينكوف: "من الواضح أننا سوف نستخدم الأسلحة بطريقة إنسانية، بما فيها الأسلحة النارية. وسوف نُطهّر الشوارع من العناصر الخطرة والعنيفة. أي شخص سوف يمد يده على عنصر شرطة سوف يلقى الرد المناسب".
وأوضح كاربينكوف أنه بين المتظاهرين: "لا يوجد رجال حقيقيون يحبون بلادهم. لا يمكنني إيجاد مقارنة مناسبة لهم أفضل من تسميتهم جماعات جريمة منظمة استناداً إلى مبدأ التسعينات".
وأضاف قائلاً: "يريدون كسب المال. رأيت كل الانتخابات وجميع التظاهرات التي خرجت في أعوام 2001 و2006 و2010 و2015. لم أرى في حياتي أشخاصاً لا أخلاقيين ومتهكمين شاركوا في العملية من قبل".
اكتسحت بيلاروس موجة من الاحتجاجات المناهضة للحكومة عقب الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها والتي أسفرت عن إعادة انتخاب الرئيس ألكسندر لوكاشينكو لولاية سادسة، حيث خرج مئات الآلاف إلى الشوارع خلال الشهرين الماضيين.