وصلت آثار الزلزال الجديد الذي ضرب منطقة الحدود السورية-التركية إلى العاصمة بيروت، ما دفع السكان إلى الخروج للأماكن المفتوحة خوفاً من احتمال انهيار المباني.
وكان زلزال بقوة 6.3 درجة قد ضرب المنطقة يوم الاثنين، كما أفادت تقارير بحصول هزة أرضية أخرى بقوة 5.8 درجة.
وفي السادس من فبراير/شباط الجاري، ضرب زلزالان مدمران كلا من تركيا وروسيا، ما أسفر عن مقتل أكثر من 46,000 شخص.
وصلت آثار الزلزال الجديد الذي ضرب منطقة الحدود السورية-التركية إلى العاصمة بيروت، ما دفع السكان إلى الخروج للأماكن المفتوحة خوفاً من احتمال انهيار المباني.
وكان زلزال بقوة 6.3 درجة قد ضرب المنطقة يوم الاثنين، كما أفادت تقارير بحصول هزة أرضية أخرى بقوة 5.8 درجة.
وفي السادس من فبراير/شباط الجاري، ضرب زلزالان مدمران كلا من تركيا وروسيا، ما أسفر عن مقتل أكثر من 46,000 شخص.
وصلت آثار الزلزال الجديد الذي ضرب منطقة الحدود السورية-التركية إلى العاصمة بيروت، ما دفع السكان إلى الخروج للأماكن المفتوحة خوفاً من احتمال انهيار المباني.
وكان زلزال بقوة 6.3 درجة قد ضرب المنطقة يوم الاثنين، كما أفادت تقارير بحصول هزة أرضية أخرى بقوة 5.8 درجة.
وفي السادس من فبراير/شباط الجاري، ضرب زلزالان مدمران كلا من تركيا وروسيا، ما أسفر عن مقتل أكثر من 46,000 شخص.