شهدت شوارع باريس، يوم السبت، نزول المئات من متظاهري السترات الصفراء ضمن جولة جديدة من المظاهرات المناهضة للحكومة.
وشوهد متظاهرون وهم يسيرون حاملين الأعلام واللافتات ويهتفون بالشعارات بينما رُصدت الشرطة وهي تحرس محيط المظاهرة.
وقال أحد المتظاهرين يدعى أندريه: "لا وجود للديمقراطية في فرنسا. إنها مجرد ادعاء. فالديمقراطية، بالتعريف، تعني الحاجة إلى إجراء انتخابات لكن الوزراء لا يتم تعيينهم بالانتخاب".
وأضاف متظاهر آخر يدعى فالنتين: "ستجري هذه التظاهرات الجديدة خلال فصل الصيف هنا في كل يوم سبت في باريس، باريس بالأصفر، وتتعلق بشعورنا بالغضب من الوضع الاجتماعي والاقتصادي والمالي. نشهد الحكومة وهي تمارس سياسة القمع في إعادة فتح المدارس وتعريض 12 مليون طفل لمعاناة التباعد الاجتماعي والعزل. نواجه مشكلة كبرى في مجتمعنا، فكلمة "الحرية" تتعرض للتشويه".
وبدأت حركة "السترات الصفراء" كاحتجاج على المستوى الشعبي في نوفمبر/تشرين الثاني 2018، لتكتسح عموم فرنسا بشكل سريع. واندلع الاحتجاج رفضا لضريبة الوقود المقترحة لكنها تحولت في وقت لاحق إلى حركة أوسع نطاقا تندد بالوضع الراهن.
شهدت شوارع باريس، يوم السبت، نزول المئات من متظاهري السترات الصفراء ضمن جولة جديدة من المظاهرات المناهضة للحكومة.
وشوهد متظاهرون وهم يسيرون حاملين الأعلام واللافتات ويهتفون بالشعارات بينما رُصدت الشرطة وهي تحرس محيط المظاهرة.
وقال أحد المتظاهرين يدعى أندريه: "لا وجود للديمقراطية في فرنسا. إنها مجرد ادعاء. فالديمقراطية، بالتعريف، تعني الحاجة إلى إجراء انتخابات لكن الوزراء لا يتم تعيينهم بالانتخاب".
وأضاف متظاهر آخر يدعى فالنتين: "ستجري هذه التظاهرات الجديدة خلال فصل الصيف هنا في كل يوم سبت في باريس، باريس بالأصفر، وتتعلق بشعورنا بالغضب من الوضع الاجتماعي والاقتصادي والمالي. نشهد الحكومة وهي تمارس سياسة القمع في إعادة فتح المدارس وتعريض 12 مليون طفل لمعاناة التباعد الاجتماعي والعزل. نواجه مشكلة كبرى في مجتمعنا، فكلمة "الحرية" تتعرض للتشويه".
وبدأت حركة "السترات الصفراء" كاحتجاج على المستوى الشعبي في نوفمبر/تشرين الثاني 2018، لتكتسح عموم فرنسا بشكل سريع. واندلع الاحتجاج رفضا لضريبة الوقود المقترحة لكنها تحولت في وقت لاحق إلى حركة أوسع نطاقا تندد بالوضع الراهن.
شهدت شوارع باريس، يوم السبت، نزول المئات من متظاهري السترات الصفراء ضمن جولة جديدة من المظاهرات المناهضة للحكومة.
وشوهد متظاهرون وهم يسيرون حاملين الأعلام واللافتات ويهتفون بالشعارات بينما رُصدت الشرطة وهي تحرس محيط المظاهرة.
وقال أحد المتظاهرين يدعى أندريه: "لا وجود للديمقراطية في فرنسا. إنها مجرد ادعاء. فالديمقراطية، بالتعريف، تعني الحاجة إلى إجراء انتخابات لكن الوزراء لا يتم تعيينهم بالانتخاب".
وأضاف متظاهر آخر يدعى فالنتين: "ستجري هذه التظاهرات الجديدة خلال فصل الصيف هنا في كل يوم سبت في باريس، باريس بالأصفر، وتتعلق بشعورنا بالغضب من الوضع الاجتماعي والاقتصادي والمالي. نشهد الحكومة وهي تمارس سياسة القمع في إعادة فتح المدارس وتعريض 12 مليون طفل لمعاناة التباعد الاجتماعي والعزل. نواجه مشكلة كبرى في مجتمعنا، فكلمة "الحرية" تتعرض للتشويه".
وبدأت حركة "السترات الصفراء" كاحتجاج على المستوى الشعبي في نوفمبر/تشرين الثاني 2018، لتكتسح عموم فرنسا بشكل سريع. واندلع الاحتجاج رفضا لضريبة الوقود المقترحة لكنها تحولت في وقت لاحق إلى حركة أوسع نطاقا تندد بالوضع الراهن.