استخدمت الشرطة الفرنسية يوم السبت، الغاز المسيل للدموع لتفريق مئات المحتجين من حركة السترات الصفراء في مدينة تولوز.
وورفع المتظاهرون خلال المسيرة شعار "شعوب العالم تنهض، لنواصل السير" مشيرين بذلك إلى الاضطرابات الأخيرة التي جرت في كل من تشيلي ولبنان وهونغ كونغ وأقليم كتالونيا.
وعلى الرغم من تساقط الأمطار انضم ما يقارب الـ 600 شخص إلى المظاهرة، حيث اعتقل أربعة أشخاص على الأقل، بينما أصيب شرطي، بحسب تقارير إعلامية.
وكان ارتفاع سعر الوقود شرارة انطلاق احتجاجات حركة السترات الصفراء في 17 أكتوبر/تشرين الثاني، والتي تقترب من ذكرى مرور عام واحد على انطلاقتها، حيث انتشرت في جميع أنحاء فرنسا لترقى إلى مصاف التعبير العام عن الاستياء وعدم الرضى بالوضع الراهن.
استخدمت الشرطة الفرنسية يوم السبت، الغاز المسيل للدموع لتفريق مئات المحتجين من حركة السترات الصفراء في مدينة تولوز.
وورفع المتظاهرون خلال المسيرة شعار "شعوب العالم تنهض، لنواصل السير" مشيرين بذلك إلى الاضطرابات الأخيرة التي جرت في كل من تشيلي ولبنان وهونغ كونغ وأقليم كتالونيا.
وعلى الرغم من تساقط الأمطار انضم ما يقارب الـ 600 شخص إلى المظاهرة، حيث اعتقل أربعة أشخاص على الأقل، بينما أصيب شرطي، بحسب تقارير إعلامية.
وكان ارتفاع سعر الوقود شرارة انطلاق احتجاجات حركة السترات الصفراء في 17 أكتوبر/تشرين الثاني، والتي تقترب من ذكرى مرور عام واحد على انطلاقتها، حيث انتشرت في جميع أنحاء فرنسا لترقى إلى مصاف التعبير العام عن الاستياء وعدم الرضى بالوضع الراهن.
استخدمت الشرطة الفرنسية يوم السبت، الغاز المسيل للدموع لتفريق مئات المحتجين من حركة السترات الصفراء في مدينة تولوز.
وورفع المتظاهرون خلال المسيرة شعار "شعوب العالم تنهض، لنواصل السير" مشيرين بذلك إلى الاضطرابات الأخيرة التي جرت في كل من تشيلي ولبنان وهونغ كونغ وأقليم كتالونيا.
وعلى الرغم من تساقط الأمطار انضم ما يقارب الـ 600 شخص إلى المظاهرة، حيث اعتقل أربعة أشخاص على الأقل، بينما أصيب شرطي، بحسب تقارير إعلامية.
وكان ارتفاع سعر الوقود شرارة انطلاق احتجاجات حركة السترات الصفراء في 17 أكتوبر/تشرين الثاني، والتي تقترب من ذكرى مرور عام واحد على انطلاقتها، حيث انتشرت في جميع أنحاء فرنسا لترقى إلى مصاف التعبير العام عن الاستياء وعدم الرضى بالوضع الراهن.