أقامت السلطات البيلاروسية، يوم الثلاثاء، ملجاً مؤقتاً للمهاجرين في مركز للخدمات اللوجستية بقرية بروزغي قرب الحدود البولندية حيث لا يزال آلاف المهاجرين عالقين على الحدود.
وأظهرت اللقطات المصورة ممثلي الصليب الأحمر البيلاروسي وهم يوزعون الطعام والماء والثياب والبطانيات على المهاجرين.
وبحسب يوري كارافاييف، مساعد الرئيس ألكسندر لوكاشينكو في منطقة غرودنو، سيتم توزيع وجبات ساخنة على المهاجرين والتحقق من درجة حرارتهم حيث سيوضع المهاجرين المرضى في أماكن إقامة منفصلة إذا لزم الأمر.
وتشير تقديرات أجهزة الاستخبارات البولندية أن حوالي 3500 مهاجر موجودون عند معبر بروزغي-كوزنيكا الحدودي.
وزادت وارسو من عدد قواتها على الحدود، يوم الأثنين، لصد تدفق المهاجرين، حيث استقدمت معدات خاصة لمنعهم من عبور الحدود.
من جهته قال الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، يوم الاثنين، أن مينسك على استعداد لتسيير رحلات جوية لإعادة المهاجرين إلى بلادهم.
وتأتي أزمة المهاجرين وسط تصاعد التوترات بين بيلاروس والاتحاد الأوروبي، الذي يتهم الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو بتدبير تدفق اللاجئين في إطار "الحرب الهجينة" الهادفة إلى الضغط على الاتحاد الأوروبي، بعد فرض الأخير عقوبات على مينسك. بدورها رفضت مينسك هذه الاتهامات.
وكانت قد عززت بولندا في الشهر الماضي من دورياتها على الحدود مع بيلاروس، ووضعت سياجاً من الأسلاك الشائكة في محاولة للحد من تدفق المهاجرين.
أقامت السلطات البيلاروسية، يوم الثلاثاء، ملجاً مؤقتاً للمهاجرين في مركز للخدمات اللوجستية بقرية بروزغي قرب الحدود البولندية حيث لا يزال آلاف المهاجرين عالقين على الحدود.
وأظهرت اللقطات المصورة ممثلي الصليب الأحمر البيلاروسي وهم يوزعون الطعام والماء والثياب والبطانيات على المهاجرين.
وبحسب يوري كارافاييف، مساعد الرئيس ألكسندر لوكاشينكو في منطقة غرودنو، سيتم توزيع وجبات ساخنة على المهاجرين والتحقق من درجة حرارتهم حيث سيوضع المهاجرين المرضى في أماكن إقامة منفصلة إذا لزم الأمر.
وتشير تقديرات أجهزة الاستخبارات البولندية أن حوالي 3500 مهاجر موجودون عند معبر بروزغي-كوزنيكا الحدودي.
وزادت وارسو من عدد قواتها على الحدود، يوم الأثنين، لصد تدفق المهاجرين، حيث استقدمت معدات خاصة لمنعهم من عبور الحدود.
من جهته قال الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، يوم الاثنين، أن مينسك على استعداد لتسيير رحلات جوية لإعادة المهاجرين إلى بلادهم.
وتأتي أزمة المهاجرين وسط تصاعد التوترات بين بيلاروس والاتحاد الأوروبي، الذي يتهم الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو بتدبير تدفق اللاجئين في إطار "الحرب الهجينة" الهادفة إلى الضغط على الاتحاد الأوروبي، بعد فرض الأخير عقوبات على مينسك. بدورها رفضت مينسك هذه الاتهامات.
وكانت قد عززت بولندا في الشهر الماضي من دورياتها على الحدود مع بيلاروس، ووضعت سياجاً من الأسلاك الشائكة في محاولة للحد من تدفق المهاجرين.
أقامت السلطات البيلاروسية، يوم الثلاثاء، ملجاً مؤقتاً للمهاجرين في مركز للخدمات اللوجستية بقرية بروزغي قرب الحدود البولندية حيث لا يزال آلاف المهاجرين عالقين على الحدود.
وأظهرت اللقطات المصورة ممثلي الصليب الأحمر البيلاروسي وهم يوزعون الطعام والماء والثياب والبطانيات على المهاجرين.
وبحسب يوري كارافاييف، مساعد الرئيس ألكسندر لوكاشينكو في منطقة غرودنو، سيتم توزيع وجبات ساخنة على المهاجرين والتحقق من درجة حرارتهم حيث سيوضع المهاجرين المرضى في أماكن إقامة منفصلة إذا لزم الأمر.
وتشير تقديرات أجهزة الاستخبارات البولندية أن حوالي 3500 مهاجر موجودون عند معبر بروزغي-كوزنيكا الحدودي.
وزادت وارسو من عدد قواتها على الحدود، يوم الأثنين، لصد تدفق المهاجرين، حيث استقدمت معدات خاصة لمنعهم من عبور الحدود.
من جهته قال الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، يوم الاثنين، أن مينسك على استعداد لتسيير رحلات جوية لإعادة المهاجرين إلى بلادهم.
وتأتي أزمة المهاجرين وسط تصاعد التوترات بين بيلاروس والاتحاد الأوروبي، الذي يتهم الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو بتدبير تدفق اللاجئين في إطار "الحرب الهجينة" الهادفة إلى الضغط على الاتحاد الأوروبي، بعد فرض الأخير عقوبات على مينسك. بدورها رفضت مينسك هذه الاتهامات.
وكانت قد عززت بولندا في الشهر الماضي من دورياتها على الحدود مع بيلاروس، ووضعت سياجاً من الأسلاك الشائكة في محاولة للحد من تدفق المهاجرين.