نفذّت قوات الجيش العربي السوري عملية لتأمين الطرق الرئيسية بين مدينتي حماه ودير الزور ومدينتي الرقة وحمص وسط تزايد نشاط تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في البلاد.
وتُظهر اللقطات المصورة، يوم الأربعاء، على بُعد نحو 90 كم (56 ميل) جنوب غرب مدينة الرقة، جنود الجيش العربي السوري وعربات عسكرية خلال تنفيذ العملية.
وقال أحد جنود الجيش العربي السوري: " نحن اليوم، وبأمر من القيادة، نستكمل عملية التمشيط في ريف البادية المتصلة مع ريف السلمية وريف حمص وريف الرقة"، مضيفاً: "لملاحقة عناصر داعش وتمشيطها بشكل كامل".
وتابع ليؤكد أن الجزء الثاني من العملية يهدف إلى تأمين حقول النفط في المنطقة، بما في ذلك حقل التيم، الذي يُعتبر "من أهم الآبار الموجودة حالياً في المنطقة".
وتظهر في الفيديو أعلام تنظيم داعش المحترقة وذخيرة تم حيازتها، والتي كانت بحوزة التنظيم.
ومؤخراً، كثّف تنظيم داعش من هجماته في كل من سوريا والعراق مستغلاً وباء فيروس كورونا لمهاجمة الجيش السوري والقوات المسلحة العراقية وقوات سوريا الديمقراطية.
ومنذ أن فقد التنظيم معظم أراضيه في سوريا والعراق بين عامي 20017 و 2019، أصبح يعتمد على خلاياه النائمة لشن هجمات في المناطق الصحراوية في كلا البلدين.
نفذّت قوات الجيش العربي السوري عملية لتأمين الطرق الرئيسية بين مدينتي حماه ودير الزور ومدينتي الرقة وحمص وسط تزايد نشاط تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في البلاد.
وتُظهر اللقطات المصورة، يوم الأربعاء، على بُعد نحو 90 كم (56 ميل) جنوب غرب مدينة الرقة، جنود الجيش العربي السوري وعربات عسكرية خلال تنفيذ العملية.
وقال أحد جنود الجيش العربي السوري: " نحن اليوم، وبأمر من القيادة، نستكمل عملية التمشيط في ريف البادية المتصلة مع ريف السلمية وريف حمص وريف الرقة"، مضيفاً: "لملاحقة عناصر داعش وتمشيطها بشكل كامل".
وتابع ليؤكد أن الجزء الثاني من العملية يهدف إلى تأمين حقول النفط في المنطقة، بما في ذلك حقل التيم، الذي يُعتبر "من أهم الآبار الموجودة حالياً في المنطقة".
وتظهر في الفيديو أعلام تنظيم داعش المحترقة وذخيرة تم حيازتها، والتي كانت بحوزة التنظيم.
ومؤخراً، كثّف تنظيم داعش من هجماته في كل من سوريا والعراق مستغلاً وباء فيروس كورونا لمهاجمة الجيش السوري والقوات المسلحة العراقية وقوات سوريا الديمقراطية.
ومنذ أن فقد التنظيم معظم أراضيه في سوريا والعراق بين عامي 20017 و 2019، أصبح يعتمد على خلاياه النائمة لشن هجمات في المناطق الصحراوية في كلا البلدين.
نفذّت قوات الجيش العربي السوري عملية لتأمين الطرق الرئيسية بين مدينتي حماه ودير الزور ومدينتي الرقة وحمص وسط تزايد نشاط تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في البلاد.
وتُظهر اللقطات المصورة، يوم الأربعاء، على بُعد نحو 90 كم (56 ميل) جنوب غرب مدينة الرقة، جنود الجيش العربي السوري وعربات عسكرية خلال تنفيذ العملية.
وقال أحد جنود الجيش العربي السوري: " نحن اليوم، وبأمر من القيادة، نستكمل عملية التمشيط في ريف البادية المتصلة مع ريف السلمية وريف حمص وريف الرقة"، مضيفاً: "لملاحقة عناصر داعش وتمشيطها بشكل كامل".
وتابع ليؤكد أن الجزء الثاني من العملية يهدف إلى تأمين حقول النفط في المنطقة، بما في ذلك حقل التيم، الذي يُعتبر "من أهم الآبار الموجودة حالياً في المنطقة".
وتظهر في الفيديو أعلام تنظيم داعش المحترقة وذخيرة تم حيازتها، والتي كانت بحوزة التنظيم.
ومؤخراً، كثّف تنظيم داعش من هجماته في كل من سوريا والعراق مستغلاً وباء فيروس كورونا لمهاجمة الجيش السوري والقوات المسلحة العراقية وقوات سوريا الديمقراطية.
ومنذ أن فقد التنظيم معظم أراضيه في سوريا والعراق بين عامي 20017 و 2019، أصبح يعتمد على خلاياه النائمة لشن هجمات في المناطق الصحراوية في كلا البلدين.