احتشد عشرات المتظاهرين يوم الأحد في العاصمة بيروت، للمشاركة في تشييع رمزي إحياء لذكرى مقتل 200 شخص في انفجار المرفأ، بعد فترة قصيرة من الذكرى السنوية للانفجار الذي عاث دمارا بمعظم المدينة.
وكان المتظاهرون ومنهم أفراد عائلات الضحايا قد رفعوا مشاعل وصور الضحايا وسللا من الورود فضلا عن لافتات تطالب بتحقيق العدالة ورفع الحصانات السياسية.
قالت إحدى المتظاهرات: "المفروض كل الحصانات تسقط عندما تسقط أي ضحية. كارثة صارت بمرفأ بيروت من أكبر الكوارث بالعصر الحديث، المفروض كلهم يهتزوا وضمائرهم تتحرك، لم يتحرك ضمير أي أحد منهم. لم يعملوا شيء، مرّ سنة ولم يعملوا أي شيء، إلى متى سنظل ننتظر؟".
وجاب المتظاهرون وهم يقرعون الطبول المناطق التي تعرضت لأضرار جسيمة جراء الانفجار الذي أوقع بحسب الأنباء 6.500 مصابا وفاقم من تدهور الوضع الاقتصادي والسياسي والصراعات الاجتماعية السائدة في البلاد.
واستنادا إلى تقارير حكومية رسمية جرى تخزين كميات كبيرة من نترات الأمونيوم شديدة الانفجار في المرفأ ولسنوات من دون اتخاذ تدابير احترازية ملائمة للسلامة. وانطلقت التحقيقات العدلية إلا أنها حتى الآن لم توجه أصابع الإدانة لأحد.
احتشد عشرات المتظاهرين يوم الأحد في العاصمة بيروت، للمشاركة في تشييع رمزي إحياء لذكرى مقتل 200 شخص في انفجار المرفأ، بعد فترة قصيرة من الذكرى السنوية للانفجار الذي عاث دمارا بمعظم المدينة.
وكان المتظاهرون ومنهم أفراد عائلات الضحايا قد رفعوا مشاعل وصور الضحايا وسللا من الورود فضلا عن لافتات تطالب بتحقيق العدالة ورفع الحصانات السياسية.
قالت إحدى المتظاهرات: "المفروض كل الحصانات تسقط عندما تسقط أي ضحية. كارثة صارت بمرفأ بيروت من أكبر الكوارث بالعصر الحديث، المفروض كلهم يهتزوا وضمائرهم تتحرك، لم يتحرك ضمير أي أحد منهم. لم يعملوا شيء، مرّ سنة ولم يعملوا أي شيء، إلى متى سنظل ننتظر؟".
وجاب المتظاهرون وهم يقرعون الطبول المناطق التي تعرضت لأضرار جسيمة جراء الانفجار الذي أوقع بحسب الأنباء 6.500 مصابا وفاقم من تدهور الوضع الاقتصادي والسياسي والصراعات الاجتماعية السائدة في البلاد.
واستنادا إلى تقارير حكومية رسمية جرى تخزين كميات كبيرة من نترات الأمونيوم شديدة الانفجار في المرفأ ولسنوات من دون اتخاذ تدابير احترازية ملائمة للسلامة. وانطلقت التحقيقات العدلية إلا أنها حتى الآن لم توجه أصابع الإدانة لأحد.
احتشد عشرات المتظاهرين يوم الأحد في العاصمة بيروت، للمشاركة في تشييع رمزي إحياء لذكرى مقتل 200 شخص في انفجار المرفأ، بعد فترة قصيرة من الذكرى السنوية للانفجار الذي عاث دمارا بمعظم المدينة.
وكان المتظاهرون ومنهم أفراد عائلات الضحايا قد رفعوا مشاعل وصور الضحايا وسللا من الورود فضلا عن لافتات تطالب بتحقيق العدالة ورفع الحصانات السياسية.
قالت إحدى المتظاهرات: "المفروض كل الحصانات تسقط عندما تسقط أي ضحية. كارثة صارت بمرفأ بيروت من أكبر الكوارث بالعصر الحديث، المفروض كلهم يهتزوا وضمائرهم تتحرك، لم يتحرك ضمير أي أحد منهم. لم يعملوا شيء، مرّ سنة ولم يعملوا أي شيء، إلى متى سنظل ننتظر؟".
وجاب المتظاهرون وهم يقرعون الطبول المناطق التي تعرضت لأضرار جسيمة جراء الانفجار الذي أوقع بحسب الأنباء 6.500 مصابا وفاقم من تدهور الوضع الاقتصادي والسياسي والصراعات الاجتماعية السائدة في البلاد.
واستنادا إلى تقارير حكومية رسمية جرى تخزين كميات كبيرة من نترات الأمونيوم شديدة الانفجار في المرفأ ولسنوات من دون اتخاذ تدابير احترازية ملائمة للسلامة. وانطلقت التحقيقات العدلية إلا أنها حتى الآن لم توجه أصابع الإدانة لأحد.